إنَّ لنفسَكَ عليكَ حقاً
ومن حقوقها عليكَ ألّا تُهنها،
ولا تجعلها تمشي في دروبٍ لا تليقُ بها!
وأن ترفعها عن الزّائف من النّاس، والمُلوّث من العلاقات!
أن تُحمّلها فكراً تفخَرُ به، وتخوض ميداناً لو رآكَ فيه النّبيُّ ﷺ لابتَسَمَ!
أن تُوردها موردَ النقاء، فيكون ظاهركَ كباطنك،
وتضعَ رأسكَ على وسادتكَ آخر الليل وكل شيءٍ فيك مطمئن
لا شيءَ يعدلُ الطمأنينة، لا شيء! ❤️
ومن حقوقها عليكَ ألّا تُهنها،
ولا تجعلها تمشي في دروبٍ لا تليقُ بها!
وأن ترفعها عن الزّائف من النّاس، والمُلوّث من العلاقات!
أن تُحمّلها فكراً تفخَرُ به، وتخوض ميداناً لو رآكَ فيه النّبيُّ ﷺ لابتَسَمَ!
أن تُوردها موردَ النقاء، فيكون ظاهركَ كباطنك،
وتضعَ رأسكَ على وسادتكَ آخر الليل وكل شيءٍ فيك مطمئن
لا شيءَ يعدلُ الطمأنينة، لا شيء! ❤️
" كلما أوَيْتَ إلى فِراشك
تذكَّرْ رجلاً من أهل الجنَّة
لم يكُنْ كثير العمل
ولكنه كان سليم الصَّدر
لا ينام وفي قلبه حقد على أحد !"
تذكَّرْ رجلاً من أهل الجنَّة
لم يكُنْ كثير العمل
ولكنه كان سليم الصَّدر
لا ينام وفي قلبه حقد على أحد !"
"بلسان عربي مبين"
"إنا أنزلناه قرءانا عربيا"
"إنا جعلناه قرءانا عربيا"
"وكذلك أنزلناه حكما عربيا"
"وهذا لسان عربي مبين"
"وكذلك أنزلناه قرءانا عربيا"
"قرءانا عربيا غير ذي عوج"
"كتاب فصلت آياته قرءانا عربيا"
"وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا"
.
#اليوم_العالمي_للغة_العربية
"إنا أنزلناه قرءانا عربيا"
"إنا جعلناه قرءانا عربيا"
"وكذلك أنزلناه حكما عربيا"
"وهذا لسان عربي مبين"
"وكذلك أنزلناه قرءانا عربيا"
"قرءانا عربيا غير ذي عوج"
"كتاب فصلت آياته قرءانا عربيا"
"وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا"
.
#اليوم_العالمي_للغة_العربية
"قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا"
"اللغة التي أذهلت الجن" ❤️
.
#اليوم_العالمي_للغة_العربية
"اللغة التي أذهلت الجن" ❤️
.
#اليوم_العالمي_للغة_العربية
"لحظات القبر الأولى مُرعبة
يسمع قرع نعال مُحبيه وهم عنه مُدبرون
ثم فزعٌ دائم
أو أمانٌ دائم !
فاللهُم أمانٌ دائمٌ لنا ولمن نُحب !" ♥️
يسمع قرع نعال مُحبيه وهم عنه مُدبرون
ثم فزعٌ دائم
أو أمانٌ دائم !
فاللهُم أمانٌ دائمٌ لنا ولمن نُحب !" ♥️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذا رجلٌ أرى فيه حديث النَّبيِّ ﷺ :
إذا أحبَّ اللهُ العبدَ، نادى جبريل: إنَّ الله يحب فلاناً فأحبَّه،
فيحبُّه جبريل، فينادي في أهل السماء: إن الله يحب فلاناً فأحبوه،
فيحبه أهل السماء،
ثم يوضع له القبول في أهل الأرض! ❤️
إذا أحبَّ اللهُ العبدَ، نادى جبريل: إنَّ الله يحب فلاناً فأحبَّه،
فيحبُّه جبريل، فينادي في أهل السماء: إن الله يحب فلاناً فأحبوه،
فيحبه أهل السماء،
ثم يوضع له القبول في أهل الأرض! ❤️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ضاقتْ بهم الأرض يا الله
وبلغتْ قلوبهم الحناجر
اللهُمَّ إنهم عبادك وأنتَ أرحم بهم منّا
وعدكَ الذي وعدتَ يا الله
وبلغتْ قلوبهم الحناجر
اللهُمَّ إنهم عبادك وأنتَ أرحم بهم منّا
وعدكَ الذي وعدتَ يا الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿فَلَم تَقتُلوهُم وَلكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُم وَما رَمَيتَ إِذ رَمَيتَ وَلكِنَّ اللَّهَ رَمى﴾
اللهُمَّ سدِّدْ رميهم 💚
اللهُمَّ سدِّدْ رميهم 💚
السّلام عليكَ يا صاحبي،
ينفطرُ قلبي حين أقرأ في كتبِ الحديث
أنَّ صحابياً سأل آخر: من أين؟
فقال له: من عند النَّبي ﷺ
وصحابياً لقيَ صحابياً في الطريق
فقال له: إلى أين؟
فقال له: إلى النَّبي ﷺ
هكذا بهذه البساطة،
وبهذا الجمال،
من عند النَّبي ﷺ وإليه!
وددتُ لو أني آتيه،
فأقولُ له: يا رسول الله، قلبي يؤلمني!
فيمسحُ على صدري، ويُصبرني،
ولعله يقول لي: لا تبتئسْ إنما هي أيام وتمضي!
أو لعله يضعُ يده فوق قلبي ويقول: اُثْبُتْ قلب!
فيثبتُ ويطمئن، فقد ثبتَ أُحدٌ حين نادى عليه!
وددتُ لو أني إذا اشتقتُ إليه،
وصدر مني نشيجُ المشتاق،
رقَّ لي كما رقَّ للجذعِ،
فيحتضنني كما احتضَنَه
ثم بعدها، على الدنيا السّلام!
وددتُ لو أني إذا خاصمتُ حبيباً جئته فطلبتُ شفاعته،
فمشى معي يرممُ شرخَ قلبي،
تماماً كما سعى في شوق مغيثٍ حين تركته بريرة،
وقال لها: لو راجعته!
وددتُ لو أثقلني دَيْنٌ فجئته شاكياً،
فمشى معه يستشفعُ المدينين لي،
تماماً كما مشى في دين جابرٍ،
وقال لليهودي الذي له عليه دين: أَنْظِرْ جابراً!
وددتُ لو أساءَ لي صديقٌ فجئته متوجعاً،
فانتصرَ لي، كما انتصرَ لبلالٍ حين قال له أبو ذر: يا ابن السوداء!
فقال له: أعيرته بأمه، إنك امرؤ فيكَ جاهلية!
أو لعلي كنتُ يومها عزيزاً على قلبه كأبي بكر،
فغضبَ لي، وقال: هل أنتم تاركو لي صاحبي!
وددتُ لو أني إذا مرضتُ عادني في بيتي،
كما عاد سعد بن أبي وقاصٍ، وربتَ على قلبه!
وددتُ لو أحزنني شيءٌ فواساني،
كما واسى صبياً ماتَ عصفوره!
وددتُ لو أهمني أمر صغير حتى،
فجئته ليخفف عني، ويمشي لي فيه،
كما مشى مع جاريةٍ صغيرةٍ يشفعُ لها عند أهلها،
حين أرسلوها في حاجةٍ لهم فتأخرت عنهم!
وددتُ لو أني سافرتُ معه،
فحرسته بقلبي وعيوني،
فلعله نام على دابته من تعبه،
فأسندته، فقال لي كما قال لأبي طلحة: حفظكَ الله كما حفظتَ نبيه!
وددتُ لو قاتلتُ معه يوم أحدٍ،
لأسبقَ طلحة، وأحني ظهري قبله،
ليدوس عليه ويصعد الصخرة، ثم يقول: أوجبَ أدهم!
وددتُ لو أنها كلما ضاقتْ
مرَّ بي كما مرَّ بآل ياسرٍ،
وقال: صبراً ياسرٍ فإن موعدكم الجنة!
كان ليهون كلَّ شيءٍ عندي وقتها!
حبيبي يا رسول الله، كم أشتاقُ إليكَ
والسّلام لقلبكَ
ينفطرُ قلبي حين أقرأ في كتبِ الحديث
أنَّ صحابياً سأل آخر: من أين؟
فقال له: من عند النَّبي ﷺ
وصحابياً لقيَ صحابياً في الطريق
فقال له: إلى أين؟
فقال له: إلى النَّبي ﷺ
هكذا بهذه البساطة،
وبهذا الجمال،
من عند النَّبي ﷺ وإليه!
وددتُ لو أني آتيه،
فأقولُ له: يا رسول الله، قلبي يؤلمني!
فيمسحُ على صدري، ويُصبرني،
ولعله يقول لي: لا تبتئسْ إنما هي أيام وتمضي!
أو لعله يضعُ يده فوق قلبي ويقول: اُثْبُتْ قلب!
فيثبتُ ويطمئن، فقد ثبتَ أُحدٌ حين نادى عليه!
وددتُ لو أني إذا اشتقتُ إليه،
وصدر مني نشيجُ المشتاق،
رقَّ لي كما رقَّ للجذعِ،
فيحتضنني كما احتضَنَه
ثم بعدها، على الدنيا السّلام!
وددتُ لو أني إذا خاصمتُ حبيباً جئته فطلبتُ شفاعته،
فمشى معي يرممُ شرخَ قلبي،
تماماً كما سعى في شوق مغيثٍ حين تركته بريرة،
وقال لها: لو راجعته!
وددتُ لو أثقلني دَيْنٌ فجئته شاكياً،
فمشى معه يستشفعُ المدينين لي،
تماماً كما مشى في دين جابرٍ،
وقال لليهودي الذي له عليه دين: أَنْظِرْ جابراً!
وددتُ لو أساءَ لي صديقٌ فجئته متوجعاً،
فانتصرَ لي، كما انتصرَ لبلالٍ حين قال له أبو ذر: يا ابن السوداء!
فقال له: أعيرته بأمه، إنك امرؤ فيكَ جاهلية!
أو لعلي كنتُ يومها عزيزاً على قلبه كأبي بكر،
فغضبَ لي، وقال: هل أنتم تاركو لي صاحبي!
وددتُ لو أني إذا مرضتُ عادني في بيتي،
كما عاد سعد بن أبي وقاصٍ، وربتَ على قلبه!
وددتُ لو أحزنني شيءٌ فواساني،
كما واسى صبياً ماتَ عصفوره!
وددتُ لو أهمني أمر صغير حتى،
فجئته ليخفف عني، ويمشي لي فيه،
كما مشى مع جاريةٍ صغيرةٍ يشفعُ لها عند أهلها،
حين أرسلوها في حاجةٍ لهم فتأخرت عنهم!
وددتُ لو أني سافرتُ معه،
فحرسته بقلبي وعيوني،
فلعله نام على دابته من تعبه،
فأسندته، فقال لي كما قال لأبي طلحة: حفظكَ الله كما حفظتَ نبيه!
وددتُ لو قاتلتُ معه يوم أحدٍ،
لأسبقَ طلحة، وأحني ظهري قبله،
ليدوس عليه ويصعد الصخرة، ثم يقول: أوجبَ أدهم!
وددتُ لو أنها كلما ضاقتْ
مرَّ بي كما مرَّ بآل ياسرٍ،
وقال: صبراً ياسرٍ فإن موعدكم الجنة!
كان ليهون كلَّ شيءٍ عندي وقتها!
حبيبي يا رسول الله، كم أشتاقُ إليكَ
والسّلام لقلبكَ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
طبتَ حيًّا وميتاً