أريدُ عَينَيكَ و حِضنَكَ ، و تِلكَ القُبلة.

لَم أجِد الكَلمَات المُنَاسِبَة لِوَصف حُبَي لَك وَ كُل مَا أستَطِيع قَولَه أنَني عَاشِقُ يَرفَضُ الإسْتِسلَامَ مِن أجْلك.

كُنت أبحِث عَن مأوىٰ الُوذَ بهِ
صُدفةٌ وَجدَّتهُ لَمِحتُ فِي عَّيناِهَ مَلاذِي .

٣:٥٧م.

هَو السماءُ وحربُ الآلهةِ ، هَو فخرُ لوَسيڤر بِجماله وتسلُط الطَغيان جحَد خالقهُ رأى بأجنحتِه سُر الكمال .

مُغرَم بِشعرِكَ الأسوَد وأهوَى سَماركَ وبُندقيتيَك وعُقدة حاجِبيكَ وضِحكتُكَ القمرِيّة مُغرم جِداً بكَ تايهِيونغَي .

١٢:٤٤

عَيناهُ حقًا بالجَمالِ تفردْت
و تمرّدت حتى سُقيتُ هَواهُ
عَيناهُ اللهُمْ فأغِفر زَلتي
إنِي فُتِنتُ و لمْ أتِب رباهُ.

٦:٠٦م

أمَّا بَعدْ؛لَن أُحِبَّ أحدًا بَعدَكَ
أمَّا قَبلْ؛فأنَّا أسَاسًا لَمْ أعرُف الحُبَّ إلا بِكَ!

٩:١٤م.

يامن أحببتُه مِن دون عِلمه كيفَ اُصارِحُكَ بمشاعِري وحُبي لكَ؟ كيف أُخبِرك بقلبي ألذي أحّبكَ؟ كيف أُخبِركَ وخوفي يقتُلني؟

دَع أنامِلَكَ ألوَئِده تُمسِد عَلى فؤادي ألمُتَّيم بِلَمسَتِكَ .