Telegram Web
بينما كان الكثيرون يزيفون إعجابهم وانبهارهم بكِ ،
كنتُ أنا وحدي امثل صدق الأغلبية الصامتة .
ثمة عاشق أحمق ،
ينظمُ الأشعار لإمرأة لن تأتي أبداً !
تفوت اللحظات حين ننساها، لا عندما ينتهي وقتها.
"لم يكن أعدائي من ذوي العائلات المرموقة، أو طبقة النبلاء ، بل جميعهم كانو في بداياتهم جياعاً باحثين عن الرغيف ، جهلاء الأخلاق لا يفقهون من النبل شيء.
‏الخذلان لا يأتي من أبناء الأصول والأكابر ".
يا لسخائك
كلما التأم جرحي أكرمتيه بالمزيد
لماذا لا ينتهي غيابي ؟!

عيناكِ ألقتا بي في غياهب الحب ولم تمر قافلة لتنتشلني ..
أسمعتِ يوما بالأمنيات المستحيلة ،
أنها تشبهكِ بل كانت أنتِ !.
لا تُقبِل بكامل قلبِك
استبقِ لك شيئًا ،
فالخيبةُ موجعة .
ماذا لو أن غيابكِ مجرد مزحة وستعودين !.
يتطلب الرحيل جُرؤة عظيمة
لكن صوتك كان مرتجفاً هذه المرة .
ما لا يقتلك يجعلك منطفئًا إلى الأبد.
"ولمحت من عينيها نارى وحرقتي؛ قالت على قلبى هواها محرَّمُ".
لم يعد سكين اليقين حادًا بما يكفي.
ولكنه يحاول حتى لا يكون الندم قاسيًا .
ما كان يدفعني للمضيء،
توقف فجأة و بدون سبب.
لا تغويني
ألوانك أيتها الفراشة،
أنتِ في عيني مجرد حشرة !.
يبدأ الحب بمطالب عظيمة ,
وينتهي بِـ لأجلي ﻛُﻦ بخير !.
أحبتني السمراء والشقراء
والدرزية والعلوية ،
إلا الفتاة التي أحببت !.
أكبُركِ بسبعين جرح ،
وتصغريني بألف وردة !.
و ﺇﻥ أحياك حلمك تنفسه،
ﻭﺇﻥ أماتك ﻓﻼ‌ تدعه يموت !.
2025/06/11 09:17:15
Back to Top
HTML Embed Code: