Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تصحبي الفاجرة فتتعلمين فجورها، واعتزلي عدوّتك، واحذري صديقتك إلّا الأمينة، ولا أمينة إلا مَن خَشيت الله، وتخشّعت عند القول، وذلت عند الطاعة، واعتصمت عند المعصية، واستشِيري في أمرك اللواتي يخشين الله..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا﴾ ..🌨
‏كم من همسةِ تضرّع رُفعت من محراب
‏الخفاء فاهتزت لها أبواب الإجابة..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هَب لنا يا الله أياماً آمنةً ورحبة، كثيرة الخير والبركة، نرى بها ألطافك ونستشعر رحمتك وفضلك، ونستبشر بخيرك الواسع الذي فتحت لنا أبوابه..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في كل مرةٍ أدرك أن المحن خلفها منح وعطايا، خلفها عوض لم يكن في الحسبان، يجعلك تقف متعجبًا من صنيع الله وحُسن تدبيره! لا تقلقي أبدًا على حياة يُدبّرها الله فأحيانًا كثيرة يكون الفرج مُعلّقٌ بهذا البلاء، فأنتُ تظنينها أُغلقت عليك، والله بهذا يريد أن يفتحها عليك بطريقة مُدهشة لقلبك..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا من يعيب وعيبُه متشعبٌ
كم فيك من عيبٍ وأنت تعيبُ..!!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏و المرء لا تشقيه إلاّ نفسه
حاشى الحياة بأنّها تشقيه

ما أجهل الإنسان يضني بعضه
بعضا و يشكو كلّ ما يضنيه

و يظنّ أن عدوّه في غيره
و عدوّه يمسي و يضحي فيه..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من النّعم العظيمة أن يبعد الله عنكِ طبع الفضول، لا أنتِ مهووسة بحياة الناس وتفاصيل عيشهم، ولا مهتمة بالجديد عنهم ولا أسرارهم، لستِ تركضين وراء القيل والقال، نعمة أن يكون كل همكِ كيف تجعلين نفسكِ أرقى وأفضل كل يوم، تركزين على حياتك تاركةً حياة غيرك لهم..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا سكينةَ إلّا بك، ولا تعويل إلّا على جُودك، ولا سعادةَ إلّا منك، أنت الذي لولا فضله ورحمته لهُتِكت أستارنا، وفُضِحَت أوزارنا، وأظلمت أنوارنا؛ لا إله إلّا أنت، أنت البرّ الرحيم، الحَيِيُّ الجميل الكريم، سبحانك وبحمدك لا نُحصي ثناءً عليك، أنتَ كما أثنيتَ على نفسك.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أُعيذكِ من أن تألفي ذنوبكِ فتسكتيها بلفظة استغفار باردة، توجَّعي لعثراتك، توجَّعي حتى يتفطّر قلبكِ؛ فإن لنفحات الإفتقار والإنكسار والعجز عند عتبة العبودية فتوحًا وعطايا لا تُنال إلا بكسرة مذنب، كسرة تعرجين بها إلى الملكوت الأعلى بلب عبوديتك؛ بالإفتقار...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
و مَا لِي لاَ أَبْكِي عَلَى الذَّنْبِ إنَّنِي
أَرَى الذَّنبَ دَاءٌ فِي الجَوَانِحِ والقَلبِ..
2024/09/28 22:50:22
Back to Top
HTML Embed Code: