اللَّهُمَّ صلِّ على سيِّدنا مُحمَّد، وعلى آلِ مُحمَّد، كَما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيم، إنَّكَ حميدٌ مجيد.
اللَّهُمَّ بارِك على سيِّدنا مُحمَّد، وعلى آلِ مُحمَّد، كَما بارَكتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيم، إِنَّكَ حميدٌ مَجيد.

-💗

مررت بمقولة غاية في الرّقة لعمر بن الخطاب، جاء فيها:

"إنَّ العطاء ليس مالاً فقط ، وإنَّما نحفظ الماء في الوجوه ، ونطيّب الخواطر ، ونُراعي الكرامات، فإنَّ إراقة ماء وجه إنسان كإراِقةِ دَمِهْ".

🩷•|

‏وتفاخُري أنِّي نُسِبتُ لأُمَّةٍ
يُعلي مكانتها النبيُّ مُحمَّد.
•ﷺ|

اللَّهُمَّ صلِّ على سيِّدنا مُحمَّد، وعلى آلِ مُحمَّد، كَما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيم، إنَّكَ حميدٌ مجيد.
اللَّهُمَّ بارِك على سيِّدنا مُحمَّد، وعلى آلِ مُحمَّد، كَما بارَكتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيم، إِنَّكَ حميدٌ مَجيد.

-💗

أُناجيك !
ولستُ الفَقيه بأسلوبِ الرَّقائق، ولساني غير فَصيح، ودَربي غير صَحيح،
أنا الذي لا أملك سوى حسن الظَّنِّ بك، وأُحارب هوى نفسي باليقين، وأتلعثم حاليًا بكلِّ الكلمات عدا ندائي بالرَّجا :
يا ربّ .

إِن ضلّ قلبي فَقلبِي أنتَ تعرِفه ! ")

اللَّهُمَّ صلِّ على سيِّدنا مُحمَّد، وعلى آلِ مُحمَّد، كَما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيم، إنَّكَ حميدٌ مجيد.
اللَّهُمَّ بارِك على سيِّدنا مُحمَّد، وعلى آلِ مُحمَّد، كَما بارَكتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيم، إِنَّكَ حميدٌ مَجيد.

-💗

«تكون الشامُ في آخر الزمان معقلًا للإسلام وأهله».
- ابن كثير - ط العلمية ١/‏٣١٧.

"لقد مَنَّ اللَّهُ علىٰ المُؤمِنينَ إذ بَعَثَ فيهِم رسولًا مِن أَنفُسِهِم يَتلو عَلَيهِم آياتِهِ، وَيُزَكّيهِم، وَيُعَلِّمُهُمُ الكِتابَ وَالحِكمَة وَإِن كانوا مِن قَبلُ لَفي ضَلالٍ مُبينٍ".💗

[آل عمران: ١٦٤].

نحن على أعتاب استقبال شهر رجب، الذي أطلق عليه الصحابة "الشهر الأصب"، لأن الله يفيض فيه بالخيرات والبركات بسخاء. كانوا يلاحظون زيادة أرزاقهم وشفاء مرضاهم في هذا الشهر، فكانوا يكثرون من الدعاء فيه، لما يجدون فيه من قبول وبركة.

اللهم بلغنا شهر رجب، وأغدق علينا فيه من فضلك وخيرك وعافيتك فيضًا فيضًا.

"اللّـهُ لَمْ يُنعِم عَلى أهلِ الأرْض نعمةً أعظَم مِنْ إرسَال مُحمد ﷺ".

- ابنُ تَيميّة.

ورد في دعاء أعرابية تناجي ربها: يا رب! لا بسطت لساني بمسألة أحد غيرك، ولا بذلت رغبتي إلا إليك، يا قرّة أعين السائلين.

يا قرّة أعين السائلين!

‏كان علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - يناجي رَبّه و يقول:

"اللهم إن ذنوبي لا تضرك، وإن رحمتك إياي لا تنقصك، فاغفر لي ما لا يضرك، واعطني ما لا ينقصك"

كل مرة أقرأ هذهِ المناجاة ، يقشعر بدني، ويتسلل اليقين إلى قلبي.

من بعد أذان مغرب الليلة
الوضع أصبح مختلف
قراءة آية ثوابها أعظم
سماع أغنية عقوبتها أشد
وقِس على ذلك
أنتَ في أول ليلة من شهرٍ (حرام) شهر رجب
﴿ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ ﴾

ياريت نعظّم هذه الشعيرة
﴿ ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾

تقبل الله منّا ومنكم صالح الأعمال.

اللهُ أكبَر
اللهُ أكبَر
اللهُ أكبَر
لا إله إلا الله وَحدَه
صدَقَ وَعدَه
ونصرَ عبدَه
وأعزَّ جُندَهُ وهزَمَ الأحزابَ وحدَه.

❤️||

«‏اللهُمَّ بلّغنا نسمة التراويح
وعبق التّراتيل
ولذّة السماع،
اللهُمَّ بلّغنا رمضان.»

"رَائِحَةُ رَمَضَانَ تَزْدَادُ يَوْمًا بَعْدَ يَوْمٍ لَتُعْلِنَّ قُرْبَهُ،

اللَّهُمَّ بَلَغْنَا رَمَضَانُ بِأَحْسَنِ حَالِ."

‏{وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَ رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}

‏سُئل الشيخ الشنقيطي:
بماذا تنصَحُني لاستِقبال مواسِم الطّاعات؟

فقال: خيرُ ما يُستقبل به مواسِم الطّاعات كثرة الاِستِغفَار، لأن ذنوب العبد تحرمُه التوفيق.

‏قال ابن تيمية -رحمه الله-:

‏"لا يحل لأحد أن يقنط من رحمة الله ولو عظمت ذنوبه"

‏[مجموع الفتاوى (١٩/١٦)].