الأس مدموج بالشمولية وانحناء الأساليب الفردية لنمط المنطق المكتظّ بالتحليل المفصل من اللامعنى إلى وجودية المعنى من سيّال أحرف ظلالهِ يُفيد بالإقدام، رغم في سقف الفلسفة عصبهُ الدافع الملموم بتجرّيد إلى إلباسه بالنقاط المُحيطة البسيطة إلى تكوين الفكرة، فالتساؤل الغير مُخمن قد يكون محض لنتيجة تُزلزل الوزنُ المدرك إلى اعتقاد كامن للقسم الأول حتى يتفرع من عدّة مهارات أرتبطت بالإنسان، والمسار الأولي هو مدفعٌ داخلي يترّقب حتى الثورة.
- جَـنىٰ الشريف
- جَـنىٰ الشريف
محض نظرية، أول قولٍ أو سؤال طُرحَ في فلاة العقل، يُفضل النظرُ لها بعدم القلة، والإطالة في ماهيتها بالوجود المُبسط إلى قبض الانامل كلها على مسألة جهول إلى معرفة ملمومة من سقف اللامنطق قد يكون.
- جَـنىٰ الشريف
- جَـنىٰ الشريف
سبل وجود اللابيان في كلِّ حدثٍ أو مسألة هي كارثة، فغزيرُ البيان كالنسيم يمدُّ البصر والاستبصار الغائر، يُحيي النفسُ عن لفحة مدُّ بسدُّ بلا فكرٍ طارح نابض يقظ.
- جَـنىٰ الشريف
- جَـنىٰ الشريف
بالعلنِ الوجود وما كان بالسرِّ يبقى في سريرتهِ، فلا يتجلى ما تجلى من الأصلِ، فما هي سوى دائرة وذنب.
من فُقدَ نظرَ، ومن عجز نظرَ، ومن عابَ نظرَ، وعند محل العجز الكبير يكتفي الإنسان بالنظر وذكر الله سبحانه.
أنِّي أرغبُ ولا أرغب، وأيّ إختيارٍ ينهض، وأيّ قرارٍ يؤخذ، وأيّ حكايةٍ تُقصد، وما المُراد النافع ؟
وصمتِ كصمتُ النباتِ الصامد، لا علمَ متى يذبل، ولكنه ينتظر طويلًا حتى تُمطر عليه السماء ويزدهر.
في محل الحضور ربكة، وفي أنفاسي خفة لا تُبرز، وأنا ذا يقينٍ بما أملك من نفعة، فكيف الحضور له وقفه.