في ازديادِ العلمِ إرغامُ العِدى
وجمالُ العلمِ يا صاحِ العملْ
جمِّلِ المنطقَ بالنَّحوِ فَمَنْ
يُحرمِ الإعرابَ في النطقِ اختبلْ
وجمالُ العلمِ يا صاحِ العملْ
جمِّلِ المنطقَ بالنَّحوِ فَمَنْ
يُحرمِ الإعرابَ في النطقِ اختبلْ
"مَا الحبُ إلا طيفهم إن زارنا
في ساعةِ الدعواتِ يومَ الجُمعةِ"
-سمِّ نوع " مَا"الواردة ؟-
في ساعةِ الدعواتِ يومَ الجُمعةِ"
-سمِّ نوع " مَا"الواردة ؟-
Anonymous Quiz
27%
نافية حجازية
23%
نافية مهملة
41%
شرطية
9%
نافية تعجبية
"سقى ثَرىً أُودِعُوهُ رحمةً مَلأَتْ
مَثوى قُبورِهِمُ رَوْحاً ورَيْحانا
وألبسَ اللهُ هاتيكَ العظامَ وإن
بَلِينَ تحتَ الثّرى عفواً وغُفرانا"
مَثوى قُبورِهِمُ رَوْحاً ورَيْحانا
وألبسَ اللهُ هاتيكَ العظامَ وإن
بَلِينَ تحتَ الثّرى عفواً وغُفرانا"
أُهَنِّئُ عيدي بِبَسمةِ أُمّي
فَيا عيدُ فاخِر بِهذا الشَّرَفْ
فَـلَولاكِ أُمي لَما طاب حُلْمي
وَما كانَ في العيدِ هذا التَّرَفْ"
فَيا عيدُ فاخِر بِهذا الشَّرَفْ
فَـلَولاكِ أُمي لَما طاب حُلْمي
وَما كانَ في العيدِ هذا التَّرَفْ"
فلسطينُ الجريحةُ ذائباتٌ
لكِ الألبابُ حزناً و الفؤادُ
أيلبثُ بيننا العادونَ قهراً
و تنزحُ من مرابعها العبادُ
أتبقى أُمَّةُ الأمجادِ خَرسى
يكحِّل جلَّ أعيُنها الرُّقادُ
أيبقى سيفُ من فتحوا و صالوا
رهينَ خنوعِ من حكموا و سادوا
تجاسرَ فيكِ غزَّةَ كلُّ عَلجٍ
و عاثَ بكِ التَّهوُّدُ و العِنادُ
ألا يا غزَّةَ العبراتِ صبراً
فصبرُ الواثبينَ هوَ الضِّمادُ
- مصطفى الركابي
لكِ الألبابُ حزناً و الفؤادُ
أيلبثُ بيننا العادونَ قهراً
و تنزحُ من مرابعها العبادُ
أتبقى أُمَّةُ الأمجادِ خَرسى
يكحِّل جلَّ أعيُنها الرُّقادُ
أيبقى سيفُ من فتحوا و صالوا
رهينَ خنوعِ من حكموا و سادوا
تجاسرَ فيكِ غزَّةَ كلُّ عَلجٍ
و عاثَ بكِ التَّهوُّدُ و العِنادُ
ألا يا غزَّةَ العبراتِ صبراً
فصبرُ الواثبينَ هوَ الضِّمادُ
- مصطفى الركابي
دَع عَنكَ لَومي فَإِنَّ اللَومَ إِغراءُ
وَداوِني بِالَّتي كانَت هِيَ الداءُ
-سَوداء-لا تَنزَلُ الأَحزانُ ساحَتَها
لَو مَسَّها حَجَرٌ مَسَّتهُ سَرّاءُ
وَداوِني بِالَّتي كانَت هِيَ الداءُ
-سَوداء-لا تَنزَلُ الأَحزانُ ساحَتَها
لَو مَسَّها حَجَرٌ مَسَّتهُ سَرّاءُ
"يابحرُ قلْ لي متى الأمواجُ تحمِلُني
أنا الغريبُ ،فلا أهلٌ ولا وطنُ
قلبي هنالك لم يبرح مراتعَهُ
والحالُ أني كما الأمواتِ لي بدنُ
أمشي وطرفي كَلِيلٌ لا يرى أبدًا
غيرَ السوادِ،فلا حُسْنٌ ولا حَسَنُ
العمرُ ضاع بذي الأسفارِ يا أسفي
والأصلُ ضاع،وضاع المُهر والرسنُ"
أنا الغريبُ ،فلا أهلٌ ولا وطنُ
قلبي هنالك لم يبرح مراتعَهُ
والحالُ أني كما الأمواتِ لي بدنُ
أمشي وطرفي كَلِيلٌ لا يرى أبدًا
غيرَ السوادِ،فلا حُسْنٌ ولا حَسَنُ
العمرُ ضاع بذي الأسفارِ يا أسفي
والأصلُ ضاع،وضاع المُهر والرسنُ"