- البَاب
اغَلقتُ البَابُ الذِي فِي رأسِي
بَابُ الذكرِيات،بَابُ الماضِ،بَابُ الجحِيمُ
أغلقتهُ وكأننِي هَاربًا مَن جروحًا تُلاحقنِي
سَقطتُ خلفَ البابُ وأنا الهَثُ واحَاول التقطُ انفاسِي وأنهَمرت دموعِي لوَحدتِي وَسجنِي ومَسكنِي المُهدمُ فوقَ اكتافِي
وَمنذ اولِي ذكرىٰ حتىٰ آخرُ لحظةٍ لِغلقِي للبابُ وأنا لَم أرىٰ الشمَسُ تشرقُ فوقِي وَلم أرىٰ القمَرُ يُنيرَ عتمتِي وَلم تعَد تمَطرُ كمَا مَضىٰ
- وَلم أعُد أنا أنا ، أصَبحتُ حبِيسُ المَاضِي .
اغَلقتُ البَابُ الذِي فِي رأسِي
بَابُ الذكرِيات،بَابُ الماضِ،بَابُ الجحِيمُ
أغلقتهُ وكأننِي هَاربًا مَن جروحًا تُلاحقنِي
سَقطتُ خلفَ البابُ وأنا الهَثُ واحَاول التقطُ انفاسِي وأنهَمرت دموعِي لوَحدتِي وَسجنِي ومَسكنِي المُهدمُ فوقَ اكتافِي
وَمنذ اولِي ذكرىٰ حتىٰ آخرُ لحظةٍ لِغلقِي للبابُ وأنا لَم أرىٰ الشمَسُ تشرقُ فوقِي وَلم أرىٰ القمَرُ يُنيرَ عتمتِي وَلم تعَد تمَطرُ كمَا مَضىٰ
- وَلم أعُد أنا أنا ، أصَبحتُ حبِيسُ المَاضِي .