Telegram Web
توقف عن كونك لا ترى في مسعاك سوى الهزيمة ، على المرء أن يكون حنوناً على نفسه ..
حتى وإن كانت خطواته مبعثرة وجهده أقل .
المرأةُ لا تتعلم لتعمل فقط
بل لتكون زوجة متعلمة
أُمًّا متعلمة
ربةُ بيتٍ متعلمة 🤍.
لست أُدرك مدى حقيقة الأمور من حولي
لكنني أدرك حقيقة واحدة هي أنني كثيرة
وأستحقُ الكثير 🤍🪞.
وَعَدْتُكِ..
أنْ لا أكونَ هنا بعد خمس دقائقْ..
ولكنْ.. إلى أين أذهبُ؟
إنَّ الشوارعَ مغسولةٌ بالمَطَرْ..
إلى أينَ أدخُلُ؟
إن مقاهي المدينة مسكونةٌ بالضَجَرْ..
إلى أينَ أُبْحِرُ وحدي؟
وأنتِ البحارُ..
وأنتِ القلوعُ..
وأنتِ السَفَرْ..
فهل ممكنٌ..
أن أظلَّ لعشر دقائقَ أخرى
لحين انقطاع المَطَرْ؟
أكيدٌ بأنّي سأرحلُ بعد رحيل الغُيُومِ
وبعد هدوء الرياحْ..
وإلا..
سأنزلُ ضيفاً عليكِ
إلى أن يجيءَ الصباحْ.

- نزار قباني .
‏"المرأة التي تقودها جَهامة الحدس
‏لن يعجبها ريع الطريق ولا سحر العاطفة."
"أن يحبك أحدهم
وأنت تضحك بطريقة غريبة
وأنت تقلق
تخاف
تهتم بأدق التفاصيل
وتعتريك فجأةً رغبة بالأبتعاد عن الناس
أن يحبك أحدهم
بمزاجك المتبدل
بوجوهك المُتعبة
بأخطائك وبعاديتك المُفرطة
أن يحبك أحدهم
وأنتَ أنت .. لأنك أنت."
قلبي يحب حتى تظنه لا يعرف كيف ينسى حبّاً،
وينسى حتى تُقسم أنّه لا يعرف الحبَّ!

رقيق حتى توقن أنّ الجُرح البسيط يقتله،
وشجاع حتى إذا جُرِح تحسب أنّ لا شيء يؤلمه..

هكذا قلبي يخوض الحياة؛

مُحاوِلاً ألّا يؤذي،
وألّا يؤذى،
وألّا يفقد رقَّته، شجاعته،
وقدرته على منح الحبِّ بلا قيد
"‏تبدأُ المُشكلة ‏حين تُصافِح إنساناً ‏كانَ عليكَ أن تصفعه"
" لا أعطي حتى بعطائي أُغري ،أعطي لأنك كنت في مرحلة من المراحل تستحق العطاء ،حتى ولو بعد مدة أثبتت عدم إستحقاقك له ،وكان العطاء وسيلة من وسائل توضيح المحبة مني وليس لكسب محبة منك ،أعطي لأعبّر عني ،ولا أندم عن ما عبّرت به عن نفسي ،حتى ولو اسأت التعبير عن نفسك بإجحافه"
‏قالت سناء مرة/ ما عاد بدّي أبحث، بدّي لاقِي
قرفي تجاه البشريه يتزايد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏"أول مرّه أفارِق شخص ولا أحزن عليِه مقدار ذرّه - لكن حزني كان بالكمّ الهائل من العشَم اللي أهدرته عليه."
فعادت لقوتها وكأنها تؤكد مقولة "ما لا يقتلني يقويني "🤍
حَبيتك تَ نسيت النوم يـا خوفي تنساني! 🍂
ـ ‏سُبحانك ،وليس شيءٌ يُعجِزُك.
أن الأحلام هي الشيء الوحيد الذي يمارسه الإنسان دون رقابة أحد.

- عبد الرحمن منيف
وتعيد لي لمعة عينيّ مرة أخرى..
‏وأنا كل أُمنيتي أن يرضى قلبي يا رب.
لو أنني تجاهلتك حينما أرسلت إليّ أول رسالة ، لكان غموضي ما زال يُسحرك وكان الفضول في كل يوم يقتلك لتعرف أدق تفاصيلي ..لو أننا لم نقترب أكثر ، وبقينا أصدقاء لكان قلبي الآن فارغاً من أي ألم ..
وكنت "أنا" القديم ، ذلك الذي لا يُبالي بأي شيء خارج غرفته ..
لو أنك ما زلت تُحبّني كما كنت في بدايتي معك ، لكنت الآن أفكّر في موعد عودتك لي، بدلاً من تفكيري في كيفية نسيانك ..
ربما لا أروق لك الآن .. ولكن لا تنسَ كيف كانت لهفتك على صوتي ..
لا تنسَ أنني أنا من أذِنت لك بدخول قلبي، وليس أنت من اقتحمته ..
فكل ما فيه أنا الآن بفعلي وبإرادتي ..
أنا أعترف أنك بمثابة قاتلٌ ماهر، غير معروف الهويّة ..
وأنت تعلم أنني أذكى من أن أكون ضحيّة ..🤍
2025/02/23 22:56:06
Back to Top
HTML Embed Code: