«الله يَهب للإنسان المعونة وقت ما يدرك
الإدراك المروّع ويبدأ ينضج ويجلد ذاتة
ويتعلم من أغلاطة /هذي بحد ذاتها لحظة إنتصار حزينة وشاقة »
الإدراك المروّع ويبدأ ينضج ويجلد ذاتة
ويتعلم من أغلاطة /هذي بحد ذاتها لحظة إنتصار حزينة وشاقة »
«الإنسان بمفردهِ قد يصل
ولكن في حضرةِ من يُحبّه ويؤمن به
يكون طريقهُ أيسر، ووصولُه أسرع
وخطواتهُ أخفّ».
ولكن في حضرةِ من يُحبّه ويؤمن به
يكون طريقهُ أيسر، ووصولُه أسرع
وخطواتهُ أخفّ».
فيكَ الرّجاء سُبحانك وإنّ ضلَّ السَّعي وانسدّت الطُّرق وانقطعت حبال الأسباب. اللهمّ إنّ في تدبيرك ما يُغني عن الحيَل، وفي كرمك ما هو فوق الأمل، أصلح لنا شأننا كلّه ولا تَكِلنا لأنفسنا طرفة عين.
لا أعلم أين كنا سنذهب بقلوبنا القلقة لولا حتمية وجود الله، لولا الاستغفار، لولا الهرع إليه في كل صلاة.. لولا الدعاء ودوام رحمته بنا، والإيمان الذي ينزله في صدورنا، والخروج بقدرته من ضيق تفكيرنا إلى واسع حوله وقوته.. الحمد لله أن معيتك تشملنا رغم أننا بئس العباد.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهُمَّ إنَّكَ عَفُوٌ كريمٌ تُحِبُّ العفوَ فاعفُ عنا 🤍
"احيانًا حين أنظر إليك أشعر بأني أحدّق بنجمٍ بعيد مُبهر لكن الضوء آتٍ من قبل عشرة آلاف سنة، ربما لم يَعُد النجم موجودًا, ومع ذلك يبدو احيانًا حقيقيًا اكثر من أي شيء آخر"
هناك شيء يموت في المكان دون أن يلاحظه الآخرون، شيءٌ يموت بينما الحياة مستمرة، شيء لا يمكن إنقاذه، مشهد يشبه مشهد الغروب ولكن بطريقة حزينة ووحشية.
”كانت قصتنا ممتعة ورائعة، لكنها انتهت بصمتٍ، وبشكلٍ مفاجئ، مرةً واحدة وأخيرة، كمن سهر عدة ليالٍ متتابعة، ثم غفى ولم يستيقظ أبدًا“
ألا يمكن للحياة أن تتواصل من دون رياح؟ أم يجب على كلّ شيء أن يرتعش، دائمًا، دائمًا..
- هنري ميشو
- هنري ميشو
«أوصيك باستنطاق الجمال في كل شيء، بتأمل الكون بعين المُحبّ المقبل، مخلوقات الله، صنعة يديك، إيماءات المحيط، نغمة الصباح على نافذتك، اكتظاظ الحياة في الشارع، حفاوة الأعين، ارتباك اللغة، قصائد النور المنسلّة من شقوق النباتات، فالمرء متى صح عين قلبه رأى ما لا يرَ سواه؛ فآنس وأطرب.»