«إنْ كان في صُدَفِ الأزمانِ رائعةٌ
فإنّك خيرُ ما جادتْ به الصُّدَفُ»
فإنّك خيرُ ما جادتْ به الصُّدَفُ»
كُلما أحببت شيئًا بِشكلٍ ما وقفت الدُنيا بيني وبينه، لا أعرف أنا العِلة أم الدُنيا..!
ـ د. أحمد خالد توفيق وصف ذلك الشعور قائلًا:
"كلُّ الأشياء التي أطلبها بسيطةً وسهلةً وتحدثُ للكثيرين، ولكنها معي أنا، لسببٍ ما، لا تحدث!"
ـ د. أحمد خالد توفيق وصف ذلك الشعور قائلًا:
"كلُّ الأشياء التي أطلبها بسيطةً وسهلةً وتحدثُ للكثيرين، ولكنها معي أنا، لسببٍ ما، لا تحدث!"
"يعذّبني وأهواهُ
وأفرحُ حين ألقاهُ
كأني إذ يحادثني
صغيرٌ نال حلواهُ!"
وأفرحُ حين ألقاهُ
كأني إذ يحادثني
صغيرٌ نال حلواهُ!"
«ما عادَ يُؤذيني الرحيلُ فقد رحَلْ
أغلى الأنامِ وماتَ في قلبي الأمَلْ
هذا الذي في القلبِ صعبٌ قاتلٌ
وَيحَ الذي أحببتُهُ ماذا قَتَلْ!»
أغلى الأنامِ وماتَ في قلبي الأمَلْ
هذا الذي في القلبِ صعبٌ قاتلٌ
وَيحَ الذي أحببتُهُ ماذا قَتَلْ!»
أحِبّ أن تكونَ الجُمعَة موعدًا لتجديدِ المَحبّة للنَبيّ ﷺ بالصّلاة علَيه.
«أَترَاكَ غَرَّكَ أنَّ قَلْبي طَيِّبٌ
أَمْ غَرَّ قَلْبَكَ أنَّنِي لَا أَعْتَبُ؟»
أَمْ غَرَّ قَلْبَكَ أنَّنِي لَا أَعْتَبُ؟»
بلاغة الرّافعي في الاستغناء:
«وأنزلتُهُ من درجة أنَّه كلُّ الناسِ، إلى منزلة أنَّه ككلِّ الناسِ».
«وأنزلتُهُ من درجة أنَّه كلُّ الناسِ، إلى منزلة أنَّه ككلِّ الناسِ».
"أبكي على نفسِي وما فعلته الدنيا بِي وبقلبي،
فلا أنا أنا ولا قلبِي قلبي،
كأنّي تجردتُ منّي تمامًا وأصبحت إنسانًا لا أعرفه."
فلا أنا أنا ولا قلبِي قلبي،
كأنّي تجردتُ منّي تمامًا وأصبحت إنسانًا لا أعرفه."
«هي الأقدارُ قد كُتبت علينا
بأني لا أراكَ ولا تراني
فما لقياكَ شيء مُستطاع
ولا وصلُ الأحبةِ في يميني.»
بأني لا أراكَ ولا تراني
فما لقياكَ شيء مُستطاع
ولا وصلُ الأحبةِ في يميني.»
"مَا عَادَ قَلبِي فِي هَوَاكَ يَذُوبُ
بَينِي وَبينَ الحُبِّ خَمسُ حُرُوبُ
هَجرٌ وَفُرقَى وَاشتِيَاقٌ وَغِيرَةٌ
وَالخَامِسَةُ كَيفَ مِنكَ أَتُوبُ؟"
بَينِي وَبينَ الحُبِّ خَمسُ حُرُوبُ
هَجرٌ وَفُرقَى وَاشتِيَاقٌ وَغِيرَةٌ
وَالخَامِسَةُ كَيفَ مِنكَ أَتُوبُ؟"
«على كُلِّ حالٍ ليس لي عَنْكَ مَذْهبُ
وَمَا لِغَرَامِي عِنْد غيركَ مَطْلبُ.»
وَمَا لِغَرَامِي عِنْد غيركَ مَطْلبُ.»
"قالوا: سيُنسيكَ الزَّمان هواهمُ
ويجفُّ منْ طولِ الفراقِ ودادُ
مرَّ الزَّمانُ .. وباتَ قلبِي كلَّما
ذُكِروا يقولُ: هلِ الزَّمان يُعادُ؟"
ويجفُّ منْ طولِ الفراقِ ودادُ
مرَّ الزَّمانُ .. وباتَ قلبِي كلَّما
ذُكِروا يقولُ: هلِ الزَّمان يُعادُ؟"
«فتَودُّ لو تبكي وما مِن أدمُعٍ
وتظَلُّ مختنِقًا وما مِن خانقِ!»
وتظَلُّ مختنِقًا وما مِن خانقِ!»
«إن الكريمَ إذا ناديته قال: نعم
فكيف بالله ذي الإنعامِ والكرمِ؟
فابسط له الكفَ لن تأتيك فارغة،
فقد سألت الذي سواك من عدمِ.»
فكيف بالله ذي الإنعامِ والكرمِ؟
فابسط له الكفَ لن تأتيك فارغة،
فقد سألت الذي سواك من عدمِ.»
"وغرّهُم منّي اصطِبارٌ على الأذى
وقد يكظِمُ المَرءُ الأذى.. غيرَ صافِحِ."
وقد يكظِمُ المَرءُ الأذى.. غيرَ صافِحِ."
"وضعتُ نفسي على رفٍ بَعيدٍ،
لا تُطالِهِ الأيْدِي،
فوَاللهِ مَالي طاقةً بحُزنٍ جَديدٍ."
لا تُطالِهِ الأيْدِي،
فوَاللهِ مَالي طاقةً بحُزنٍ جَديدٍ."
"وأهيمُ شوقًا إنْ مررت بخاطري
كهيَامِ أرضٍ للسحابِ الماطِري
ماذا سأكتبُ والقصيدُ بك اشتكى
وشُعاعك الوضاءُ أحرقَ ناظِري"
كهيَامِ أرضٍ للسحابِ الماطِري
ماذا سأكتبُ والقصيدُ بك اشتكى
وشُعاعك الوضاءُ أحرقَ ناظِري"
"لقد أردت أن أكون كُل شيء،
عدا ذاك الذي يقف بعيدًا
يُحدّق في الأشياء
وهي تفوته."
عدا ذاك الذي يقف بعيدًا
يُحدّق في الأشياء
وهي تفوته."