«لا أَبتَغي وَصلَ مِن يَبغي مُفارَقَتي
وَلا أَلينُ لِمَن لا يَشتَهي ليني.»

"المرأةُ لا تتعلم لتعمل فقط
بل لتكون زوجة متعلمة
أُمًّا متعلمة
ربةُ بيتٍ متعلمة.")

«أُضِيءُ لك العُمْرَ الذي طال ليلُهُ
فتطفِئُني!
يا بِئسَ ما أنت فاعل!»

"خليك فاكر إنك مُذنِب مُتعافِي، وٱفة العباد هي تحوّل العبادات لعادات."
من أسوء الفترات اللي بتمر عليّ هي فترة الإمتحانات، تلقائيًا العبادات تتحول لعادات وتنعدم فيها لذة كل شيء وأُصاب بتبلّد التزامي غير عادي اللي هو متعود تقرأ الوِرد الفلاني؟ طيب قدامك نصف ساعة تكون خلصت عشان تبدأ مذاكرة بقى -مبنبدأش-
وكان لازم بصراحة بودكاست يفوّقنا كلّنا:)
"إيه المشكلة في التوبة"
بودكاست جميل اجتمع فيه الشيخ محمد الغليظ، أمير منير، ياسر ممدوح.
ما يميّزهم إنهم فاهمين كويس فِكر هذا الجيل، بنقع مع أول جهاد للنفس! بحكم إن كل بني ٱدم خطّاء..
وتلقائيًا تبدأ تقتل النفس اللوامة حتى لا تُنغّص حياتك بعد الذنب، ودي في الغالب من أكبر المشاكل اللي مش بتخليك صادق في التوبة..
"عايز تتوب بجد متجربش تتوب، توب.."
التوبة لا تحتاج إلى تجربة، التوبة أولها الندم وٱخرها العزم على عدم الرجوع! اهجر أماكن وأزمنة وأصحاب الذنب أولًا..
م. أحمد عامر قال:
"أنا مش مشكلتي معاك إنك بتقع، أنا مشكلتي معاك إنك بتستسلم بدري."
لازم وحتميًّا أن يأتي يومٌ تنجح فيه -بإذن الله- وتصدق مع الله فيصدقك الله، وإن مُت قبل هذا لا ضيْر، المهم إنك بتحاول!
بودكاست أحيىٰ ما أفسدته الجامعة والفتن:')
اللينك:
https://youtu.be/qHXCBBBXes4?si=p2YZIKTq9SZSDoAC

"هناك حربٌ في داخلي غير التي اشاهدها على التلفاز،
في حَربي،
أنا المُصاب وأنا الجريح وأنا المُسعِف
لكِن للأسف
أنا أيضًا من رَمى القُنبلة."

حُكيَ عن الأصمعي أنه قال: بينما أنا ‌أسيرُ ‌في ‌البادية إذ مررتُ بحجرٍ مكتوبٍ عليه هذا البيت:

" أيا مَعْشَرَ العُشَّاقِ بِاللهِ خَبِّروا
إذا حَلَّ عِشْقٌ بالفَتى كيفَ يَصنَعُ؟! "

فكتبتُ تحته:
" يُداري هَواهَ ثُمَّ يكتُمُ سِرَّهُ
ويخشَعُ في كُلِّ الأُمُورِ ويَخضَعُ "

ثُمَّ عُدتُ في اليومِ الثَّاني، فوجدتُ مكتوبًا تحته:
" فكيفَ يُداري والهَوَى قاتِلُ الفَتى
وفي كُلِّ يومٍ قلبُهُ يتقَطَّعُ؟! "

فكتبتُ تحته:
" إذا لمْ يَجِدْ صبرًا لِكِتمانِ سِرِّهِ
فليسَ لهُ شيءٌ سِوَى الموتِ أنْفَعُ "

ثُمَّ عُدتُ في اليوم الثَّالث، فوجدتُ شابًّا مُلقىً تحتَ ذلك الحجر مَيْتًا -لا حولَ ولا قوَّةَ إلا باللهِ العلي العظيمِ-، وقد كَتَبَ قبل موتِهِ:

"سَمِعْنا أطعنا ثُمَّ مُتْنا فبَلِّغوا
سَلامِي على مَن كانَ لِلْوَصْلِ يَمْنَعُ."

«وإنْ فرقتنا دروبُ الأمانِي
فقد نلتقِي صدفةً فِي قصِيدة!»

"رَجَوتُكَ مَرّةً وعتبتُ أُخرى
فلاَ أجدَى الرَّجاءُ ولا العِتابُ
نَبَذْتَ مَوَدّتي فاهْنَأْ ببُعدي
فآخِرُ عَهدِنَا هذَا الكتابُ."

"أحيانًا نكتب للجميع؛ ليقرأ شخصٌ واحدٌ"

يلوم الإنسانُ حِذاءه على أخطاء قدميه!

ولي بحُبِّ رسُولِ اللَّهِ منزلةٌ
أرجو بِهَا الصَّفح يوم الدِّين عن جُرُمي.
ﷺ.♡

‏"وكيفَ أُخفيك؟ والأشعارُ تفضَحُني
‏ولوعةُ الحبِّ، والأشواقُ، والصُّور!"

‏"ونُخفِي الشّوقَ لكِن مَا سلونَا
وهَل تَسلو قُلوبُ العَاشِقِينَا؟"

فما زالَ -وإن كَبُرا- صغيرًا في أمانيهِ!

‏"ماذا دهاك، ألَستَ أنتَ هو الذي
يقوى على الصعب المَرير سنينَا!"

وأَعْنَفُ مَا احتَواهُ اليَومَ صَدْرٌ،
حَنِينُ المَرْءِ -يَا سَلْمَىٰ- لِنَفْسِهِ.

«كُنت أخشىٰ رسالة الوَداع،
وكان الوَداع بلا رسائل.»

إن المرء منا ليشعر بالألفة حتى مع شجرة جلس تحتها أكثر من مرة، فَكيف يُنسى من ألفتهُ الروح!

«أتظنّ أنّي دون وصلكَ ميّتٌ؟
خابت ظنونكَ والحياةُ حياةُ
فلي نفسٌ إذا كَرهت تولَّتْ
فلا تطمع بوصلٍ بعدَ هجرِ
ولا تعتب، ولا ترسل سلامًا
فلستُ بمن يُدَنَّسُ بعد طُهرِ.»

"مازال في قلبي بقايا أُمنيّة
أن نلتقي يومًا ويجمعنا الربيعُ"