الزيارة المُختصرة لِصاحِب الزمان
ضع يدكَ على قلبك وقُل :
السَّلامُ عَليكَ يا صَاحِبَ الزَّمانْ
السَّلامُ عَليكَ يا خَليفةِ الرِّحمٰن
السَّلامُ عَليكَ يا شَريكَ القُرآن
السَّلامُ عَليكَ يا قاطعَ البُرهان
السَّلامُ عَليكَ يا إِمامِ الإِنسِ وَالجان
السَّلامُ عَليكَ وَ عَلى آبائِكَ الطَيبيِنَ وَ أجدادِك الطاهرينَ المَعصومينَ وَ رحمةُ اللّٰهِ وَ بركاتهُ .
دُعآء الفَرَج :
اللَّهُمَّ كُنْ لوَلِيك اَلحُجَّة بنِ اَلحَسَن صَلَواتُكَ عَلَيه وَ عَلى آبائِهِ في هذِهِ اَلسّاعِةِ وَفي كُلِّ ساعَةٍ وَلِيًّا وحَافِظًا وَقائِدًا وَناصِرًا وَدَليلاً وَعَينًا حَتّى تُسكِنَهُ أرضك طَوعًا وَتُمَتِّعَهُ فيها طويلاً بِرَحمَتِكَ يا أرحم الراحِمينَ
سورَة الشَّمس :
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا (2) وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا (4) وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا (5) وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا (6) وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (8) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا (10) كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا (11) إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا (12) فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا (13) فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاهَا (14) وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا (15)
صَدَق الله العَلي العَظيم
صدقة نيابةً عن صاحِب الزمان لِحفظه و لِسلامته
ضع يدكَ على قلبك وقُل :
السَّلامُ عَليكَ يا صَاحِبَ الزَّمانْ
السَّلامُ عَليكَ يا خَليفةِ الرِّحمٰن
السَّلامُ عَليكَ يا شَريكَ القُرآن
السَّلامُ عَليكَ يا قاطعَ البُرهان
السَّلامُ عَليكَ يا إِمامِ الإِنسِ وَالجان
السَّلامُ عَليكَ وَ عَلى آبائِكَ الطَيبيِنَ وَ أجدادِك الطاهرينَ المَعصومينَ وَ رحمةُ اللّٰهِ وَ بركاتهُ .
دُعآء الفَرَج :
اللَّهُمَّ كُنْ لوَلِيك اَلحُجَّة بنِ اَلحَسَن صَلَواتُكَ عَلَيه وَ عَلى آبائِهِ في هذِهِ اَلسّاعِةِ وَفي كُلِّ ساعَةٍ وَلِيًّا وحَافِظًا وَقائِدًا وَناصِرًا وَدَليلاً وَعَينًا حَتّى تُسكِنَهُ أرضك طَوعًا وَتُمَتِّعَهُ فيها طويلاً بِرَحمَتِكَ يا أرحم الراحِمينَ
سورَة الشَّمس :
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا (2) وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا (4) وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا (5) وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا (6) وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (8) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا (10) كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا (11) إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا (12) فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا (13) فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاهَا (14) وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا (15)
صَدَق الله العَلي العَظيم
صدقة نيابةً عن صاحِب الزمان لِحفظه و لِسلامته
❤5