Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
15973 - Telegram Web
Telegram Web
ٱنٱ نجمَِـهَـہ‌‍ واݪنجَومٛ ݪٱﺂ ټسقط يٱ عٛزيزي
عيناك بحر
احببت الابحار
والغرق بهما "
لا انت تحاول العودة ولا انا انتضرك
كل منا ذهب في الطريق الذي اختارة.
: نَفگر بيك
لأخر لحَضه بـ ألليل
وتِرد من الصَبُح تَشِغل فَگرنه
:يا ثگل الحچي الـ ما ينحچي
:مَرتين أجُر النِفَس بّس مَا يكفَيني.؟
:هسه سولفلي عَلى لون عيونَك!
- بَعدة يخجَل مِن يمُر بيهِن رَبيع !
- بَعدة اليباوِع عَلى عيونَك يضيع ؟
.:تـهون يا چَويات رُوحي الما أظن تبرد..
.:بُرد كِلشي
و بُقن چَوياتك برَمشِي .
:ولا چَنّك هَذاك الچَان
يفرَح مِن يلَاگِينِي..!
نار قلبي لاشتياقي اليك قد اصبح خامداً
‏أعرفُ أنك مُنهك
مني ومعي
وأني لئيمة أحيانًا
وعادتي هي الأنانيةُ فيك
ولكن تخيل معي
أنها عمليةٌ أخيرَة
لشخص مفّقودٌ الأملَ فيه
أنتَ، مّحاولتي الأخيرَة
ولا شيء بعدكَ قد يُشفيني.
في يوم متعب انا افكر بك
افكر هل ان اتخاذ
هذا القرار هو لقائي بك!؟
ام اذ اتخذتة فسوف
ابتعد عنك وبعدة لايوجد لقاء
انني حائرا الان مابين قراران
لا اعرف ايهما هو لقائك
فماذا سوف اختار؟
لقائك ام الابتعاد
لرؤيتِ إبتسامتُكَ
‏ولهفتُك عِندَ رؤيتي
‏أحِنّ لِعناقُك الطَويل
‏وقُبُلاتُك الكثيرة
‏ولِحديثُنا
‏عِندما نَعود للمنزل
‏وتٌحدثيني عن لُقائنا ومَشاعِرُكَ حينُها
‏وشعورُكَ حين عانقتُكَ
‏وكيف كان يَبدو مظهري
‏وأُحدِثُكَ عن فرحتي وأنتَ بِقُربي
‏وعن تأمُلي لِعيناكَ
‏وكُل تفاصيلُكَ الجَمّيلة...
إن كان الشَوق ذَنب فَعيناهُ مَغفرته .
باچر تِلمنَا الشَوارع ونصيّر عين بعين.
عينَاك مَثل الليله المَاطره مرَاكبي غَارقه فِيهَا .
أدير عيوني عن وجهك اذا باچر تلاگينة .
2025/10/19 18:12:38
Back to Top
HTML Embed Code: