ﷺ 🤍🌱

‏من دعاء داود عليه السلام♥️:

‏احذر الاستدراج 💔:

‏اللهم إني أدعوك دعاء مُلِحّ لا يَملّ من دعاء مولاه..
وأتضرع إليك تضرع من قد أقرّ بالحُجة على نفسه لمولاه في دعواه..

إلهي، لو عرفتُ اعتذارًا من
الذنب أبلغَ من الاعتراف لأتيتُه..
فهب لي ذنبي بالاعتراف،
ولا تردني عن طَلْبتي عند الانصراف🤲.

‎#ساعه_استجابه

‏اللهم إني أعوذُ بك :

أن أفتقر في غِناك ،
أو أضلَّ في هُداك ،
أو أذلَّ في عِزِّك ،
أو أُضامَ في سلطانِك ،
أو أُضطهَدَ والأمرُ لك🤲.

‏يا مسبب الأسباب يا فاتح الأبواب
يا سامع الأصوات يا مجيب الدعوات
يا قاضي الحاجات :
أرشدنا إلى طريق الصواب، وافرجها على كل من ضاق به الحال، وارزقنا رزقاً كالغيث، وهوّن علينا كل أمر صعب، واجعل لنا من كل همٍ فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً🤲.

‏توكَّلنا عليك توكّل المؤمن الذي يؤمن
أن قدرة الله لا مانع لها، وأن قدرته فوق
كل شيء، وأنه هو وحده .. الذي يقضي
الحاجات، ويؤتينا الخير من حيث لا
نحتسب .. اللهُمَّ فيسِّر، وبشِّر🤲♥️.

‏{فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله}..

‏ثلاث مهلكات، وثلاث منجيات.. وثلاث كفارات، وثلاث درجات :

يا أهل القرآن ✨

"كم مِن عزيزٍ بِدنياهُ صغيرٌ إنْ
رآكم في بحرِ التلاوة تسبحون"

‏«ورجل ذكرالله خاليا؛ ففاضت عيناه»

يقول ابن رجب:
"فهذا رجل يخشى الله في سره ويراقبه في
خلوته، وأفضل الأعمال خشيةالله في السر
والعلانية، وخشية الله في السر إنما تصدر
عن قوة إيمان ومجاهدة للنفس والهوى..

فإن الهوى يدعو في الخلوة إلى المعاصي..
ولهذا قيل إن من أعز الأشياء الورع في الخلوة".
.

📖: الفتح - (٥٠/٦).

‏الفرق بين التائب، والمنيب، والأواب؟!

قال ابن علان رحمه الله :
"فمن رجع عن المخالفات خوفاً من عذاب الله فهو تائب..
ومن رجع حياء فهو منيب..
ومن رجع تعظيماً لجلال الله سبحانه فهو أوّاب".
.

📖: دليل الفالحين (٩٠/١)

‏احذر أن تعيّر أخاك بذنبه💔 :

‏قال يحيى بن أبي كثير رحمه الله :

"خصلتان إذا رأيتهما في الرجل؛ فاعلم أن ما ورائهما خير منهما..
إذا كان: حابسا لسانه، محافظا على صلاته".
.

📖: حسن السمت في الصمت - للجلال السيوطي.

‏ومن ظن بالله أنه إذا ترك لأجله شيئا، لم يعوضه خيرا منه،
أو من فعل لأجله شيئا لم يعطه أفضل منه؛

= فقد ظن به ظن السوء!.

‏تعامل النبي ﷺ مع المذنبين♥️:

يا أهل القرآن ✨

"كم مِن عزيزٍ بِدنياهُ صغيرٌ إنْ
رآكم في بحرِ التلاوة تسبحون"

‏دعاء عظيم♥️ :