«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
[إتمامُ مَشروع: ختم الصَلوَات فِي رَبِيعِ الصَّلوَات ٦] #ختم_صلوات ١٤٤٦هـ بِاسمِ رَبِّ فاطِمَة ... ↪ المَشروعُ المُبارَك و النيَّة المُبارَكة ✅ تمَّ تحقيقُ أكثر من العددِ المرادِ (مليون صلاة) في الفترةِ المحدّدة (النصف الأول من شعبان) و ذلك بفضلِ اللهِ…
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء pinned «[إتمامُ مَشروع: ختم الصَلوَات فِي رَبِيعِ الصَّلوَات ٦] #ختم_صلوات ١٤٤٦هـ بِاسمِ رَبِّ فاطِمَة ... ↪ المَشروعُ المُبارَك و النيَّة المُبارَكة ✅ تمَّ تحقيقُ أكثر من العددِ المرادِ (مليون صلاة) في الفترةِ المحدّدة (النصف الأول من شعبان) و ذلك بفضلِ اللهِ…»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
[مَشرُوع: أَربَعونَ صَلاة الليْلِ و صَلاة جَعفَر ع] ا م ع ف ح ح ط جزء ٢/٢ 🥉 [المَشرُوعُ المُبارَك] و بعد بيان أهمية الإتيان بالنوافل في هذا الشهر سواء كانت الرواتب أو غيرها، و بعد عرض بعض المسائل المتعلقة بصلاة الليل و بصلاة جعفر الطيار ع، نقول بأنّ فكرة…
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from «فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from مَعارِفُ الآل (ع)
[للطمأنينة و هدوء النفس]
ذكر الله تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا وَ تَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّـهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّـهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}
تلاوة القرآن: عن رسول الله (ص): جلاءُ هَذِهِ القُلوبِ ذِكرُ اللهِ و تِلاوَةُ القُرآن
☆ للأسقام و وسواس الريب
ذكر أهل البيت عليهم السلام: عن أَبي عبد الله عليه السلام قال: قال أَمير المؤمِنينَ عليه السلام : ذِكرُنا أَهلَ البيتِ شِفَاءٌ مِنَ الوَعكِ و الأَسقَامِ و وَسوَاسِ الرَّيْبِ و حُبُّنَا رِضَى الرَّبِّ تَبَارَكَ و تَعَالَى. (الوسائل ج١٦، ص٣٤٨)
☆ للهَم
عن أَبي عبدِ الله عليه السلام: في الهَمِّ قال: تَغتسلُ و تُصَلِّي رَكعتَينِ و تقُول:
يا فَارِجَ الهَمِّ و يا كَاشِفَ الغَمِّ يا رَحمانَ الدُّنْيَا و الآخِرَةِ و رَحِيمَهُمَا فَرِّجْ هَمِّي و اكشِف غَمِّي يا اللهُ الوَاحِدُ الأَحَدُ «الصَّمَدُ» الَّذِي «لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ» اعصِمنِي وَ طَهِّرنِي وَ اذهَبْ بِبَلِيَّتِي ، و اقرَأ آيةَ الكرسيِّ وَ المُعَوِّذَتَين. (الکافي ج۲، ص٥٥٧)
☆ لتفريج الهم و استدرار الرزق
الإكثار من الاستغفار: قالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليهِ و آلِهِ: مَن أَكثَرَ الاستِغفارَ جَعَلَ اللهُ عَزَّ و جَلَّ لَهُ مِن كُلِّ هَمٍّ فَرَجاً و مِن كُلِّ ضِيقٍ مَخرَجاً و يَرزُقْهُ مِن حَيثُ لا يَحتَسِبُ.(الجعفریات ج۱، ص۲۲۸)
☆ للغم و الوسوسة و حديث النفس
عن سعيد بن يسار قال: قلت لأَبي عبد الله عليه السلام يدخُلنيَ الغَمُّ فقال: أَكثِر من أَنْ تَقُولَ: اللهُ اللهُ رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً
فإِذا خِفتَ وسوسَةً أَو حديثَ نَفسٍ فَقُلِ:
اللَّهُمَّ إِنِّي عَبدُكَ و ابنُ عَبدِكَ و ابنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ عَدلٌ فِيَّ حُكمُكَ مَاضٍ فِيَّ قَضَاؤُكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسمٍ هُوَ لَكَ أَنزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَو عَلَّمتَهُ أَحَداً مِنْ خَلقِكَ أَوِ استَأْثَرتَ بِهِ في عِلمِ الغَيبِ عِندَكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ و آلِ مُحَمَّدٍ و أَنْ تَجعَلَ القُرآنَ نُورَ بَصَرِي و رَبِيعَ قَلبِي و جَلاَءَ حُزنِي و ذَهَابَ هَمِّي اللهُ اللهُ رَبِّي لا أُشرِكُ بِهِ شَيئاً.(الکافي ج۲، ص٥٦١)
☆ للأحزان
عن أَبي عبد الله عليه السلام قال: الأَحزانُ أَسقامُ القُلوبِ كما أَنَّ الأَمراضَ أَسقامُ الأَبدانِ فمَن أَصابَهُ حُزْنٌ أَو بلاءٌ فَليقُل: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلُكَ يا مُفَجِّرَ الأَنْهَارِ و مُطعِمَ الثِّمارِ يا مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ ظُلْمَةُ اللَّيلِ و ضَوءُ النَّهارِ و ما علَى الأَرضِ و قَعرِ البِحارِ افتَح لَنا في هَذِهِ السَّاعةِ و سَهِّل لَنا صالِحَ الأَسبَابِ و يَسِّر لَنا التَّوْبَةَ يا تَوَّابُ و صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ و آلهِ يا سَمِيعُ يا وهَّابُ، و قال عليه السلام إِذا توالت الهُمُومُ فَعَلَيكَ بِلا حَولَ و لا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ.(البحار ج۹۲ ص۲۸۰)
☆ لمن خاف أو اغتم أو مُكِر به
عن الصادق عليه السلام قال: «عجِبتُ لِمَن فَزِعَ مِن أَربعٍ كيفَ لا يفزَعُ إِلى أَربع:
عجِبتُ لِمَن خافَ كيفَ لا يَفزَعُ إِلى قولهِ عَزَّ و جَلَّ: «حَسبُنَا اللهُ وَ نِعمَ الوَكِيلُ» فَإِنِّي سَمِعتُ اللهَ عَزَّ و جَلَّ يقولُ بِعَقِبها: «فَانقَلَبُوا بِنِعمَةٍ مِنَ اللهِ و فَضلٍ لَم يَمسَسْهُمْ سُوءٌ» وَ عَجِبتُ لِمَنِ اغتَمَّ كَيفَ لا يَفزَعُ إِلى قوله تعالى: «لاٰ إِلٰهَ إِلاّٰ أَنْتَ سُبحٰانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظّٰالِمِينَ» فَإِنِّي سمِعتُ اللهَ عزَّ وَ جَلَّ يقولُ بِعَقِبها: «فَاسْتَجَبنٰا لَهُ وَ نَجَّينٰاهُ مِنَ الغَمِّ وَ كَذٰلِكَ نُنجِي المُؤْمِنِينَ» وَ عَجِبتُ لِمَن مُكِرَ بِهِ كَيفَ لاَ يَفزَعُ إِلَى قوله تعالى: «وَ أُفَوِّضُ أَمرِي إِلَى اللهِ إِنَّ اللهَ بَصِيرٌ بِالعِبٰادِ» فإِنِّي سمِعتُ اللهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقولُ بِعَقِبِها: «فَوَقٰاهُ اللهُ سَيِّئٰاتِ مٰا مَكَرُوا» و عجِبتُ لِمَن أَرادَ الدُّنْيا وَ زِينَتَهَا كيفَ لايَفزَعُ إِلى قوله تعالى: «مٰا شٰاءَ اللهُ لاٰ قُوَّةَ إِلاّٰ بِاللهِ»..الخ
☆ لكفاية الأعداء و المهمات
دعاء مولانا الإمام الرضا عليه السلام و قد غضِب عليه المأمون فسَكَنَ:
بِاللهِ أَستَفتِحُ و بِاللهِ أَستَنجِحُ و بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ علَيهِ و آلِهِ أَتَوَجَّهُ اللَّهُمَّ سَهِّلْ لِي حُزُونَةَ أَمرِي كُلَّهُ و يَسِّر لي صُعُوبَتَهُ إِنَّكَ تَمحُو مَا تَشَاءُ و تُثبِتُ و عِندَكَ أُمُّ الْكِتَابِ وأسنده عن علي عليه السلام أنه قال: ما أَهَمَّنِي أمرٌ قَطُّ و لا ضاقَ عَلَيَّ مَعاشِي قَطُّ و لا بارَزتُ قَرناً قَطُّ فَقُلتُهُ إِلاَّ فَرَّجَ اللهُ هَمِّي و غَمِّي و رَزَقَنِي النَّصرَ على أَعدائي.(البحار ج۹۱، ص٣١٥)
☆ لدفع المكاره و الشدائد
دعاء: يا من تحل به عقد المكاره..إلخ
دعاء: إلهي عظم البلاء..إلخ
https://www.tgoop.com/MaarifulAal
ذكر الله تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا وَ تَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّـهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّـهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}
تلاوة القرآن: عن رسول الله (ص): جلاءُ هَذِهِ القُلوبِ ذِكرُ اللهِ و تِلاوَةُ القُرآن
☆ للأسقام و وسواس الريب
ذكر أهل البيت عليهم السلام: عن أَبي عبد الله عليه السلام قال: قال أَمير المؤمِنينَ عليه السلام : ذِكرُنا أَهلَ البيتِ شِفَاءٌ مِنَ الوَعكِ و الأَسقَامِ و وَسوَاسِ الرَّيْبِ و حُبُّنَا رِضَى الرَّبِّ تَبَارَكَ و تَعَالَى. (الوسائل ج١٦، ص٣٤٨)
☆ للهَم
عن أَبي عبدِ الله عليه السلام: في الهَمِّ قال: تَغتسلُ و تُصَلِّي رَكعتَينِ و تقُول:
يا فَارِجَ الهَمِّ و يا كَاشِفَ الغَمِّ يا رَحمانَ الدُّنْيَا و الآخِرَةِ و رَحِيمَهُمَا فَرِّجْ هَمِّي و اكشِف غَمِّي يا اللهُ الوَاحِدُ الأَحَدُ «الصَّمَدُ» الَّذِي «لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ» اعصِمنِي وَ طَهِّرنِي وَ اذهَبْ بِبَلِيَّتِي ، و اقرَأ آيةَ الكرسيِّ وَ المُعَوِّذَتَين. (الکافي ج۲، ص٥٥٧)
☆ لتفريج الهم و استدرار الرزق
الإكثار من الاستغفار: قالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليهِ و آلِهِ: مَن أَكثَرَ الاستِغفارَ جَعَلَ اللهُ عَزَّ و جَلَّ لَهُ مِن كُلِّ هَمٍّ فَرَجاً و مِن كُلِّ ضِيقٍ مَخرَجاً و يَرزُقْهُ مِن حَيثُ لا يَحتَسِبُ.(الجعفریات ج۱، ص۲۲۸)
☆ للغم و الوسوسة و حديث النفس
عن سعيد بن يسار قال: قلت لأَبي عبد الله عليه السلام يدخُلنيَ الغَمُّ فقال: أَكثِر من أَنْ تَقُولَ: اللهُ اللهُ رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً
فإِذا خِفتَ وسوسَةً أَو حديثَ نَفسٍ فَقُلِ:
اللَّهُمَّ إِنِّي عَبدُكَ و ابنُ عَبدِكَ و ابنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ عَدلٌ فِيَّ حُكمُكَ مَاضٍ فِيَّ قَضَاؤُكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسمٍ هُوَ لَكَ أَنزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَو عَلَّمتَهُ أَحَداً مِنْ خَلقِكَ أَوِ استَأْثَرتَ بِهِ في عِلمِ الغَيبِ عِندَكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ و آلِ مُحَمَّدٍ و أَنْ تَجعَلَ القُرآنَ نُورَ بَصَرِي و رَبِيعَ قَلبِي و جَلاَءَ حُزنِي و ذَهَابَ هَمِّي اللهُ اللهُ رَبِّي لا أُشرِكُ بِهِ شَيئاً.(الکافي ج۲، ص٥٦١)
☆ للأحزان
عن أَبي عبد الله عليه السلام قال: الأَحزانُ أَسقامُ القُلوبِ كما أَنَّ الأَمراضَ أَسقامُ الأَبدانِ فمَن أَصابَهُ حُزْنٌ أَو بلاءٌ فَليقُل: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلُكَ يا مُفَجِّرَ الأَنْهَارِ و مُطعِمَ الثِّمارِ يا مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ ظُلْمَةُ اللَّيلِ و ضَوءُ النَّهارِ و ما علَى الأَرضِ و قَعرِ البِحارِ افتَح لَنا في هَذِهِ السَّاعةِ و سَهِّل لَنا صالِحَ الأَسبَابِ و يَسِّر لَنا التَّوْبَةَ يا تَوَّابُ و صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ و آلهِ يا سَمِيعُ يا وهَّابُ، و قال عليه السلام إِذا توالت الهُمُومُ فَعَلَيكَ بِلا حَولَ و لا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ.(البحار ج۹۲ ص۲۸۰)
☆ لمن خاف أو اغتم أو مُكِر به
عن الصادق عليه السلام قال: «عجِبتُ لِمَن فَزِعَ مِن أَربعٍ كيفَ لا يفزَعُ إِلى أَربع:
عجِبتُ لِمَن خافَ كيفَ لا يَفزَعُ إِلى قولهِ عَزَّ و جَلَّ: «حَسبُنَا اللهُ وَ نِعمَ الوَكِيلُ» فَإِنِّي سَمِعتُ اللهَ عَزَّ و جَلَّ يقولُ بِعَقِبها: «فَانقَلَبُوا بِنِعمَةٍ مِنَ اللهِ و فَضلٍ لَم يَمسَسْهُمْ سُوءٌ» وَ عَجِبتُ لِمَنِ اغتَمَّ كَيفَ لا يَفزَعُ إِلى قوله تعالى: «لاٰ إِلٰهَ إِلاّٰ أَنْتَ سُبحٰانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظّٰالِمِينَ» فَإِنِّي سمِعتُ اللهَ عزَّ وَ جَلَّ يقولُ بِعَقِبها: «فَاسْتَجَبنٰا لَهُ وَ نَجَّينٰاهُ مِنَ الغَمِّ وَ كَذٰلِكَ نُنجِي المُؤْمِنِينَ» وَ عَجِبتُ لِمَن مُكِرَ بِهِ كَيفَ لاَ يَفزَعُ إِلَى قوله تعالى: «وَ أُفَوِّضُ أَمرِي إِلَى اللهِ إِنَّ اللهَ بَصِيرٌ بِالعِبٰادِ» فإِنِّي سمِعتُ اللهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقولُ بِعَقِبِها: «فَوَقٰاهُ اللهُ سَيِّئٰاتِ مٰا مَكَرُوا» و عجِبتُ لِمَن أَرادَ الدُّنْيا وَ زِينَتَهَا كيفَ لايَفزَعُ إِلى قوله تعالى: «مٰا شٰاءَ اللهُ لاٰ قُوَّةَ إِلاّٰ بِاللهِ»..الخ
☆ لكفاية الأعداء و المهمات
دعاء مولانا الإمام الرضا عليه السلام و قد غضِب عليه المأمون فسَكَنَ:
بِاللهِ أَستَفتِحُ و بِاللهِ أَستَنجِحُ و بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ علَيهِ و آلِهِ أَتَوَجَّهُ اللَّهُمَّ سَهِّلْ لِي حُزُونَةَ أَمرِي كُلَّهُ و يَسِّر لي صُعُوبَتَهُ إِنَّكَ تَمحُو مَا تَشَاءُ و تُثبِتُ و عِندَكَ أُمُّ الْكِتَابِ وأسنده عن علي عليه السلام أنه قال: ما أَهَمَّنِي أمرٌ قَطُّ و لا ضاقَ عَلَيَّ مَعاشِي قَطُّ و لا بارَزتُ قَرناً قَطُّ فَقُلتُهُ إِلاَّ فَرَّجَ اللهُ هَمِّي و غَمِّي و رَزَقَنِي النَّصرَ على أَعدائي.(البحار ج۹۱، ص٣١٥)
☆ لدفع المكاره و الشدائد
دعاء: يا من تحل به عقد المكاره..إلخ
دعاء: إلهي عظم البلاء..إلخ
https://www.tgoop.com/MaarifulAal
Telegram
مَعارِفُ الآل (ع)
يَا سَلمَانُ، مَن عَرَفَهُمْ حَقَّ مَعرِفَتِهِمْ، وَ اقتَدَى بِهِمْ، وَ وَالَى وَلِيَّهُمْ، وَ تَبَرَّأَ مِن عَدُوِّهِمْ، فَهُوَ وَ اللهِ مِنَّا، يَرِدُ حَيثُ نَرِدُ، وَ يَسكُنُ حَيثُ نَسكُنُ. للتواصل: https://www.tgoop.com/MaarifulAal_bot