أشيعوا الأفراح حُباً، و ابتساماتٍ كالفراشاتِ تُداعِبُ الأعياد و النفوس ❤️
كل عام وانتو بخير 🙏❤️
كل عام وانتو بخير 🙏❤️
يؤلِمني استوطانُ الأرقِ بعضاً من أرضي، ليحمِلَ نعشَ الحنينِ على كتفي، و يسحبَ ما دُفِن في الأعماق،
يؤلِمُني حِقدُه، و كُرهُهُ لراحةٍ بِتُّ أبحثُ عن طرفِ خيطِها أملاً في السكون
لم أدري بأنَّ الكبَدَ يشتد
و أنَّ الثُقلَ سيكون التِماساً بين الحاضِر و الماضي، كُلٌّ على هواهُ يعبث..
و أنا الضميرُ الغائِب، بعيداً عن المسرح، المواطِنُ النازِحُ بين طياتِ هويةٍ ضائعة، و موجٌ لم يجد الشاطئ المناسب للارتطام..
يؤلمني ضياعي بين الصحيح و الخاطئ، و ضميري الذي ما عاد يُفرٍّقُ بينهُما في تأنيبه،
تربيت يدِيَ اليُمنى على كتِفِي الأيسر،
حامِلاً في قلبه لافتةً عُنوانُها ممنوعٌ الاقتراب، فما عُدتُ أنتظرُ من أحدِهم عوناً، شامِخاً بنفسي على نفسي التي تُؤرِّقُ نفسي!
#أحمد_سيف..
يؤلِمُني حِقدُه، و كُرهُهُ لراحةٍ بِتُّ أبحثُ عن طرفِ خيطِها أملاً في السكون
لم أدري بأنَّ الكبَدَ يشتد
و أنَّ الثُقلَ سيكون التِماساً بين الحاضِر و الماضي، كُلٌّ على هواهُ يعبث..
و أنا الضميرُ الغائِب، بعيداً عن المسرح، المواطِنُ النازِحُ بين طياتِ هويةٍ ضائعة، و موجٌ لم يجد الشاطئ المناسب للارتطام..
يؤلمني ضياعي بين الصحيح و الخاطئ، و ضميري الذي ما عاد يُفرٍّقُ بينهُما في تأنيبه،
تربيت يدِيَ اليُمنى على كتِفِي الأيسر،
حامِلاً في قلبه لافتةً عُنوانُها ممنوعٌ الاقتراب، فما عُدتُ أنتظرُ من أحدِهم عوناً، شامِخاً بنفسي على نفسي التي تُؤرِّقُ نفسي!
#أحمد_سيف..
أن يغرق الكَلِم
و يموت الشُعورُ في سطورِنا..
أن تعجزَ الملامحُ عن الإتيانِ بمرادِفٍ لِشخصٍ مُبتلىً بالغيظ،
تخرسُ فيه الجوارِح من همسِ النبض،
كأنما الطوفانُ بعثرَ أوراقه عن لُبِّ الكتابِ المُبتهج..
حالُ الصقيعِ في كُلِّ أرضٍ يشتهيها!
و طربُ السكوتِ على مسمعِ الأصم، زادَ التوحُّش على أوتارِ ظِلِّيَ الوحيد..
#أحمد_سيف..
و يموت الشُعورُ في سطورِنا..
أن تعجزَ الملامحُ عن الإتيانِ بمرادِفٍ لِشخصٍ مُبتلىً بالغيظ،
تخرسُ فيه الجوارِح من همسِ النبض،
كأنما الطوفانُ بعثرَ أوراقه عن لُبِّ الكتابِ المُبتهج..
حالُ الصقيعِ في كُلِّ أرضٍ يشتهيها!
و طربُ السكوتِ على مسمعِ الأصم، زادَ التوحُّش على أوتارِ ظِلِّيَ الوحيد..
#أحمد_سيف..
تتعثرُ الخطوات،
تارةً بِوِحدةٍ موحشةٍ تصرُخُ الحنينَ في الليالي الطويلة،
و تارةً بِذِكرى وردية، جمالُها السابِق أفقدك لذة المرور بجانبِ البستان، البستان القاحِلِ حاضِراً، تائِبةً من قطفِ الزهرِ الذابِل..
ربما أُُقلِّل من سُرعة السير
عِندَ مُنعطفٍ تشابكت فيه الأيادي
أو سُلَّمٍ اختطف حُضن وداعٍ عابر..
ثُمَّ أتوقف لحظة،
أمامَ مِرآةٍ اعتادت الحديث معي عن لمعان عينَيَّ و شغفِهِما،
ثم امتطت مهب الريح هيَ و لمعان العين و كل ما سبق..
#أحمد_سيف..
تارةً بِوِحدةٍ موحشةٍ تصرُخُ الحنينَ في الليالي الطويلة،
و تارةً بِذِكرى وردية، جمالُها السابِق أفقدك لذة المرور بجانبِ البستان، البستان القاحِلِ حاضِراً، تائِبةً من قطفِ الزهرِ الذابِل..
ربما أُُقلِّل من سُرعة السير
عِندَ مُنعطفٍ تشابكت فيه الأيادي
أو سُلَّمٍ اختطف حُضن وداعٍ عابر..
ثُمَّ أتوقف لحظة،
أمامَ مِرآةٍ اعتادت الحديث معي عن لمعان عينَيَّ و شغفِهِما،
ثم امتطت مهب الريح هيَ و لمعان العين و كل ما سبق..
#أحمد_سيف..
أخبري سجينك
بأن السنين عجافٌ تقتُلُ صاحبكِ بعقربِ كل لحظة
و أنها كسُويعاتٍ في قاموسِ النسيان، نفاقُها يشبهُ ضحكتك الزائفة على مرِّها
بأن السنين عجافٌ تقتُلُ صاحبكِ بعقربِ كل لحظة
و أنها كسُويعاتٍ في قاموسِ النسيان، نفاقُها يشبهُ ضحكتك الزائفة على مرِّها
المثاليةُ فخ!
و لا كمال لنُقصانِ البشر
و الاكتفاءُ حُضنُ السكونِ الأزلي،
معادلةُ سلامٍ لا تحمل عبء المقارناتِ على عاتقها،
و خطواتٌ ثابتة، لشخصٍ اكتفى بكتِفِ شخصٍ اختاره دون الباقين، و امتلأت به عيناه حتى بات أعمىً عن غيرِ ما ملك بين يديه و قلبه،
أما عمن يبحث عن المثالية في كل قطارٍ يمر بمحطته، فمصيرُ المحطاتِ رحيلُ زُوارِها!
هنا سيدرك
حقيقة أنه لا وجود لما يبحث
و أن المثالية فخٌّ و سراب!
#أحمد_سيف..
و لا كمال لنُقصانِ البشر
و الاكتفاءُ حُضنُ السكونِ الأزلي،
معادلةُ سلامٍ لا تحمل عبء المقارناتِ على عاتقها،
و خطواتٌ ثابتة، لشخصٍ اكتفى بكتِفِ شخصٍ اختاره دون الباقين، و امتلأت به عيناه حتى بات أعمىً عن غيرِ ما ملك بين يديه و قلبه،
أما عمن يبحث عن المثالية في كل قطارٍ يمر بمحطته، فمصيرُ المحطاتِ رحيلُ زُوارِها!
هنا سيدرك
حقيقة أنه لا وجود لما يبحث
و أن المثالية فخٌّ و سراب!
#أحمد_سيف..
الأملُ أن يدُلَّنا فتاتُ الخُبزِ المُنفلِتِ من بينِ أنامِلِنا إلى ما هو أعظم من مجردِ تعويض،
أن يكبُرَ في أعيُنِنا ما فقدنا يوماً، و أن يكبُرَهُ ما أرست أشرِعةُ مراكِبِنا رأسها في حُضنِ مرساه، حتى يكونَ الاحتواءُ أساساً متيناً،
أن يعودَ البريقُ الخافت،
أن يقصُرَ طولُ النفق،
أن تختفي تلك الوجوهُ المُتشبِّهة بماضٍ أغبر،
أن ننسى لعنة الجيلِ المنتكِس، و ننسى حُبًّاً استنزف دماءَ مُحِبٍّ و خلَّف الندوبَ و بعضاً من فرحٍ زائِف،
أن نخطو على الغيمِ دون قيود، و نتوشَّح الغيثَ هطولاً!
#أحمد_سيف
أن يكبُرَ في أعيُنِنا ما فقدنا يوماً، و أن يكبُرَهُ ما أرست أشرِعةُ مراكِبِنا رأسها في حُضنِ مرساه، حتى يكونَ الاحتواءُ أساساً متيناً،
أن يعودَ البريقُ الخافت،
أن يقصُرَ طولُ النفق،
أن تختفي تلك الوجوهُ المُتشبِّهة بماضٍ أغبر،
أن ننسى لعنة الجيلِ المنتكِس، و ننسى حُبًّاً استنزف دماءَ مُحِبٍّ و خلَّف الندوبَ و بعضاً من فرحٍ زائِف،
أن نخطو على الغيمِ دون قيود، و نتوشَّح الغيثَ هطولاً!
#أحمد_سيف
"شروقٌ في السماء
غروبٌ في داخلي
شغف الأمس أمسى
يُثقِلُ من كاهِلي
حنيني لأسوارٍ
تحميني من الحياة
حفظتُهُ كأسرارٍ
ما البوحُ و ما مغزاه؟!"
غروبٌ في داخلي
شغف الأمس أمسى
يُثقِلُ من كاهِلي
حنيني لأسوارٍ
تحميني من الحياة
حفظتُهُ كأسرارٍ
ما البوحُ و ما مغزاه؟!"
يفاجئك،
ما كنت تخافُ تكراره
بعدما كنت تمشي على الظل
خوفاً من التعثر به!
من حائطٍ إلى حائط
و اتضح لك بأن بعض الحوائِط مائلة،
يفاجئك،
كل شي،
بعدما كنت على وشك الزفيرِ بأخيراً!
#أحمد_سيف..
ما كنت تخافُ تكراره
بعدما كنت تمشي على الظل
خوفاً من التعثر به!
من حائطٍ إلى حائط
و اتضح لك بأن بعض الحوائِط مائلة،
يفاجئك،
كل شي،
بعدما كنت على وشك الزفيرِ بأخيراً!
#أحمد_سيف..
عدتُ إلى ذاتِ الطريق، لأبحث عن حديثك المدسوسِ بين ثنايا الابتسامات، بين طيات الخجل..
وجدتُ مقعدنا التالِد،
و موعِدنا المستسلِمِ ضحيةً للذكرى المنسية،
و بعضاً من ذاتي القديمة..
رجلاً لم يكتسِ بشيبِ الأيام و الأحزان، بشوشاً قبالةَ نجمٍ أضاء أقمار شعورِه!
وجدتُ بقايا لنبضاتِ الفرح، تدقُّ سفاسِفَ الاختلافات، و همساتُ غزلٍ تحكي عن جمال الأميرة المتوجةِ بخلودِ الحب الخادِعٍ،
هناك..
حيثُ انتهت قصة الفتى العاشِق،
و بقِيَ عِطرُها تذكيراً لسابِقِ الحُلوِ من الأيام!
#أحمد_سيف..
وجدتُ مقعدنا التالِد،
و موعِدنا المستسلِمِ ضحيةً للذكرى المنسية،
و بعضاً من ذاتي القديمة..
رجلاً لم يكتسِ بشيبِ الأيام و الأحزان، بشوشاً قبالةَ نجمٍ أضاء أقمار شعورِه!
وجدتُ بقايا لنبضاتِ الفرح، تدقُّ سفاسِفَ الاختلافات، و همساتُ غزلٍ تحكي عن جمال الأميرة المتوجةِ بخلودِ الحب الخادِعٍ،
هناك..
حيثُ انتهت قصة الفتى العاشِق،
و بقِيَ عِطرُها تذكيراً لسابِقِ الحُلوِ من الأيام!
#أحمد_سيف..
حالُك حالي، حالٌ منصوبٌ بعلامة الفقدِ و الغربة، مُبتلىً بعثراتٍ يُحاوِلُ نفثها بوحاً، في سويعاتٍ ماتت عقارِبُها لتقينا شر الطعنات.. كم تتشابهُ نُدوبُنا، تلك الجروح المتخثر دمُها نتاج لقاءِ طفلين في أجسادِ رجال، كُلٌّ منهما يٍطبطِبُ على آلامه في قلب الآخر، كيف حالُنا و البُعدُ يعشق قُربنا؟! بُعدُ الوطنِ و الحبيبةِ و أمان الأحضانِ الغائب؟! كيف حالُنا و نحن نبحث الشهيق في كل جلسة زفير، كيف حالُنا و نحن بقايا موحشةٍ لماضٍ مُزهِر! أقرضنا الفرح ثم أدمن الرِبى!
بِعْنِي في لغوِ الصُدف
و التحامِ الأعيُنِ الدامي
في رصيفِ الطعنات
و هلاك الريحِ الغادِر
بِعني في ذكرى الوعدِ المتخاذل،
و اقتحام ظُلمةٍ ظنَّت بأنَّ النارَ نور،
ثم احترقت باتكاءٍ مائِل!
رمادُها أعمى الطريق..
و بقاياها تُزاحِمُ العُزلة،
كالمُتواجدين في وِحدتي..
#أحمد_سيف..
و التحامِ الأعيُنِ الدامي
في رصيفِ الطعنات
و هلاك الريحِ الغادِر
بِعني في ذكرى الوعدِ المتخاذل،
و اقتحام ظُلمةٍ ظنَّت بأنَّ النارَ نور،
ثم احترقت باتكاءٍ مائِل!
رمادُها أعمى الطريق..
و بقاياها تُزاحِمُ العُزلة،
كالمُتواجدين في وِحدتي..
#أحمد_سيف..
و كأنَّها،
غيماتُ بؤسٍ
تهطُلُ الفصل المُنافي حِبكَتي
و كأنني،
ظِلٌّ ظليلٌ بالدُّجى
أختارُها حتى تُشوِّهَ سَحنَتي
ما عادت الأمطارُ منكِ تروِني
ما عادت الكلمات تسقِي وردتي
قد أنبتت أفعالُكِ أطفالنا
في نظرتي بُستان كُرهٍ، قاتِلي..
#أحمد_سيف..
غيماتُ بؤسٍ
تهطُلُ الفصل المُنافي حِبكَتي
و كأنني،
ظِلٌّ ظليلٌ بالدُّجى
أختارُها حتى تُشوِّهَ سَحنَتي
ما عادت الأمطارُ منكِ تروِني
ما عادت الكلمات تسقِي وردتي
قد أنبتت أفعالُكِ أطفالنا
في نظرتي بُستان كُرهٍ، قاتِلي..
#أحمد_سيف..
كنتُ ممن يكتفي بكُرسِيٍّ واحِدٍ داخل عينيه، فتمتلِئُ بمن يستحق الجلوس عليه..
أما عن مجلِسي، فقد كان الفراغ و حسب، أمام الأُفق، محملِقاً في الضوضاء الصامتة..
كنتُ ممن يمدُّ الكف ليُصالح همومهم، و يحمِلُ قدر المستطاعِ على عُرضِ منكبيه، و يا عُرض مِنكبَيَّ منذ الأزل!
و في المقابل، يعودُ الكفُّ فارِغاً، ليُصارِعَ الوحش تحت سريرِ الأيام، ربما يختفي يوماً، شهيداً دون شُهود!
كنتُ ممن يُرَبِّي الابتسامات على الوجوه، و يرسُمُ بفرشاتِه على أفواهِ المارة، يُعيدُ ترتيب الشعور بالألوان،
ثم عشِق الأبيض و الأسود، و حرَّم على نفسه احتضان القُزحِ وحيداً، أعمىً عن التبسُّمِ ربما!
هكذا هي الأيام،
من يُسرِفُ في العطاء،
سيُمنعُ مما يُعطي!
#أحمد_سيف..
أما عن مجلِسي، فقد كان الفراغ و حسب، أمام الأُفق، محملِقاً في الضوضاء الصامتة..
كنتُ ممن يمدُّ الكف ليُصالح همومهم، و يحمِلُ قدر المستطاعِ على عُرضِ منكبيه، و يا عُرض مِنكبَيَّ منذ الأزل!
و في المقابل، يعودُ الكفُّ فارِغاً، ليُصارِعَ الوحش تحت سريرِ الأيام، ربما يختفي يوماً، شهيداً دون شُهود!
كنتُ ممن يُرَبِّي الابتسامات على الوجوه، و يرسُمُ بفرشاتِه على أفواهِ المارة، يُعيدُ ترتيب الشعور بالألوان،
ثم عشِق الأبيض و الأسود، و حرَّم على نفسه احتضان القُزحِ وحيداً، أعمىً عن التبسُّمِ ربما!
هكذا هي الأيام،
من يُسرِفُ في العطاء،
سيُمنعُ مما يُعطي!
#أحمد_سيف..
بيني و بينكِ،
مرآةُ ذِكرى هُشِّمت،
مازِلتُ أحمِلُ شظاياها خلف الأسوارِ سِراً،
و ما زالت تجرحُ جُثِّتي العنقاء..
بضعُ ضحكاتٍ كان ثغرُكِ فيها فاتِناً، مُتبرِّجاً في وقتٍ ظننتُ فيه التبرُّجَ نِعمة!
ثم أدركتُهُ نِقمةً يتكِئُ على كفِّهِ الكذِبُ و النفاق..
و شكوى رجُلٍ شامِخٍ لم يشتكي يوماً قسى قلبُهُ،
فؤادهُ يذكرُ جُرحَهُ الدامي، يرفُضُ الخطوَ على نفسِ النزيف،
و شكواهُ مُؤجلةٌ إلى يوم العدلِ..
بيني و بينك!
تبريرٌ لن يُقبلَ يوماً..
و مريضٌ لن يُشفى من سُمِّ الثُعبان!
#أحمد_سيف..
مرآةُ ذِكرى هُشِّمت،
مازِلتُ أحمِلُ شظاياها خلف الأسوارِ سِراً،
و ما زالت تجرحُ جُثِّتي العنقاء..
بضعُ ضحكاتٍ كان ثغرُكِ فيها فاتِناً، مُتبرِّجاً في وقتٍ ظننتُ فيه التبرُّجَ نِعمة!
ثم أدركتُهُ نِقمةً يتكِئُ على كفِّهِ الكذِبُ و النفاق..
و شكوى رجُلٍ شامِخٍ لم يشتكي يوماً قسى قلبُهُ،
فؤادهُ يذكرُ جُرحَهُ الدامي، يرفُضُ الخطوَ على نفسِ النزيف،
و شكواهُ مُؤجلةٌ إلى يوم العدلِ..
بيني و بينك!
تبريرٌ لن يُقبلَ يوماً..
و مريضٌ لن يُشفى من سُمِّ الثُعبان!
#أحمد_سيف..
أنا و البحرُ و عيناكِ و اللؤلؤ،
قصيدةٌ مُبعثرة،
لمجنونٍ يستلذ بنسيمِ الغزل،
اللؤلؤ يبكي من عينِكِ الهُيام،
و البحرُ غريقُ ظلِّكِ المؤنَّث،
شفاهُكِ زِنادُ البُندِق،
و صوتُكِ الرصاصُ الفاتن،
حرفٌ يقتُلُ، و حرفٌ تتبسَّمُ لهُ الأقلام،
أسرابُ نصوصٍ مهاجِرةٌ إلى جنوبِك،
و أنا حفيدُ عُنوانِ القصيدة،
قبطانٌ و بوصلة،
و وُجهةٌ بالنجمِ تكتسي،
أنا و البحرُ تائِهان،
و التعليلُ عيناكِ اللؤلؤ..
انضُخي تبسُّما،
ليهبَّ النسيم..
قصيدةٌ مُبعثرة،
لمجنونٍ يستلذ بنسيمِ الغزل،
اللؤلؤ يبكي من عينِكِ الهُيام،
و البحرُ غريقُ ظلِّكِ المؤنَّث،
شفاهُكِ زِنادُ البُندِق،
و صوتُكِ الرصاصُ الفاتن،
حرفٌ يقتُلُ، و حرفٌ تتبسَّمُ لهُ الأقلام،
أسرابُ نصوصٍ مهاجِرةٌ إلى جنوبِك،
و أنا حفيدُ عُنوانِ القصيدة،
قبطانٌ و بوصلة،
و وُجهةٌ بالنجمِ تكتسي،
أنا و البحرُ تائِهان،
و التعليلُ عيناكِ اللؤلؤ..
انضُخي تبسُّما،
ليهبَّ النسيم..