Telegram Web
الطريق إلى النجاح ليس مجرد طريق على الإطلاق بل إنها ساحة معركة فهل لا يزال بإمكانك الخروج منتصراً ؟
طفل تسامى عن توافه جيله
و أراح من دنيا التوافه باله

فغفا قليلا و هو يحضن مصحفا
و سواه يغفو حاضنا جواله
Forwarded from لوحة الكلمات🌺 (Eng.Ashraf💕)
‏النقد المستمر يُميت لذة كل شيء وإن كان مزحًا، امدحوا حسنات بعضكم وتجاوزوا عن الأخطاء، فإن الكلام الجميل مثل المفاتيح، تفتح به قلوب من حولك .
💜💙
Forwarded from لوحة الكلمات🌺 (Eng.Ashraf💕)
لا تأسف على احترامك وخدمتك وطيبتك للناس .. ولا تحزن إذا لم يقدر أحد طيبتك .. فالعصافير تغرد كل يوم ولا أحد يشكرها ومع هذا فإنها تستمر بالتغريد .. نظرة الناس لك تختلف
فهناك من يراك سيئ وآخر يراك جيد
وآخر يراك رائع وآخر لا يراك شيئا ووحده الله تعالى من يراك على حقيقتك ... فاجعل الله تعالی هو همك ومرادك ومقصدك.
💜💙
Forwarded from لوحة الكلمات🌺 (Eng.Ashraf💕)
اعتبرني صديقاً ، فضفض و قل لي كيف حال قلبك ♥️ ".
يقول الشاعر سميح القاسم ردا على البارودي:
بلاد الرعب أوطاني
من القاصي إلى الداني
ومن خوف إلى خطر
ومن منفى إلى الثاني
بلاد الحرب أوطاني
تدمر كل بنيانِ
توفى الأمن في وطني
وصار الموت مجاني
بلاد الحزن أوطاني
بأشكال........ وألوانِ
فمن ألم إلى قهر
إلى بؤس وحرمانِ
بلاد الصبر أوطاني
وحال الناس أبكاني
فكم نزحوا وكم لجئوا
وموت دون أكفانِ
تمادى الحزن في قلبي
وغطى الدمع أجفاني..!!
إعتنِ بوالديك !

▪️عندما يوسِّع الله عليك، إشتري لوالدتك فرشة حديثة جميلة تريّح جنبها الكريم عليها
▪️أصلح لها الحمَّام والمطبخ وحدِّثهما
▪️وإذا أمكن أن تدهن لها الشقة أيضاً
▪️تعهّد ملابسها البيتية والخارجية وحذاءها
▪️راقب بطانيتها وسجادتها
▪️أصلح خزانتها و سريرها وجهازها
▪️ولو بسط لك ربنا في رزقك أكثر وجبر خاطرك، فاجبر خاطرها في شيء من ذهب.

▪️وأتحف والدك الجليل بنظارة جديدة
▪️وكل فترة اشتري له أشياء يحبها
▪️وركّز على الأمور التي يحبها أكثر، والأمور التي قد يخجل من أن يطلبها
▪️وراقب حتى غياراته، وجراباته العزيزة، وعطره المفضل
▪️أما دواؤُه فأولى من الماء الذي تشرب.

إياك أن تتصور أنهم شبعوا من الحياة وأكلوا كل شيء، وشربوا كل شيء، وإنك أولى بالحياة منهم.
هم أولى بكل جميل وجديد في الحياة، أصلًا هم الحياة، وإذا أردت أن تتأكد فاسأل الذين فقدوهم.

وإذا خاصمت واحداً من إخوتك صالحه وراضيه من أجل خاطرهم، وطمئنهم على محبتكم لبعض وخوفكم على بعض قبل الرحيل.

-غسَّلتُ الجمعة الماضية والدَ صديقٍ لي -رحمه الله - ورأيت أبناءه يقبِّلون قدميه ويمسحون بها وجوههم، فقلت في نفسي: ما أحسن هذا !
لكنْ أحسن منه لو كان في حياة الوالدين.

صدِّقني: والداك أولى من أحببتَ وبررتَ ووصلتَ من العالمين
لا تعطهما نُخالة نفسك وقلبك وجهدك ووقتك
بل أنفق عليهما من أنفس مالك.

-لم يزل يبكي أحدهم بكاءً مريرًا، يقول لي: خرج أبي من الدنيا ولم يشبع من أكلة كان يحبها جدّاً وماكان يطلبها، وأنا لم أكن بخيلاً عليه أبداً، لكنني كنت مشغولاً عنه بشؤوني الحياتية.

-وحدَّث أحدُهم أنه دخل على أمهِ في ليلةٍ باردةٍ، فقالت له وهي نائمةٌ : الحمد لله أنك أتيت يا بني، أنا بردانة من أول نومي، وليس لي قوة تعينني على شدِ الغطاء على جسمي
فبكى بكاءً شديدًا حينها.

بعد أن يفارقك والدك تشعر بالندم عندما كنتَ تعرِضُ عليه خدمةً أو منفعة فيقول : ( شكراً )
فتصدِّقُهُ وتُرضي ضميرك بأنه فعلاً لا يريد .
ولقد كنتَ تعتقد أنه لو أراد شيئاً أو ذاك الشيء الذي عرضته عليه لأخبرك بذلك أو لوافق على ذلك.

اليوم عندما كبرنا وأصبحنا آباء
عرفنا كذِبَ الآباء والأمهات عندما يقولون ؛ ( شكراً )
وتنبَّهنا لـ غباء الأبناء والبنات عندما يصدقون أباءهم وأمهاتهم حين يقولون : ( شكراً )
فيعتبرون ذلك أنهم حقاً لا يريدون.

أيها الأبناء والبنات
لا تصدِّقوا آباءكم وأمهاتكم حين يقولون لكم : ( شكراً )
إنما يقولونها تَعفُّفاً، أو مراعاةً لظروفكم، أو خجلاً من إتعابكم، أو ذوقاً، أو لأي سبب آخر.
أيها الأبناء أسعدوهم دون إذنٍ أو عَرض .

أقسم لكم بالله ..
أنهم يفرحون جداً جداً جداً عندما تقدِّمون لهم الخدمة والهدية والمنفعة دون أن تستأذنوهم، أو تعرِضوا عليهم
ويفرحون جداً جداً جداً عندما تقدِّمونهم، أو تُنزِّهونهم، أو تعظِّمونهم، أو تشركونهم في حياتكم وأعمالكم وأنشطتكم، ولو بالحديث وأخذ الرأي، حتى لو كانوا على سرير الموت.

فلا تخدعنك شيخوخة أبيك، ولا يغرنَّك عمر أمك
فبداخلهما ( طفل ) يحتاج لدلالك واهتمامك.

رحم الله من كان منهم ميّتاً
وحفظ الله من كان منهم على قيد الحياة.
عيدٌ سعيدٌ وأيامٌ مباركةٌ ، و وموعدٌ يغمرُ الأرواحَ بالفرحِ ، تقبّل اللهُ منكم كلَّ صالحةٍ وخصّكم بعظيمِ الأجرِ والمِنَحِ 🤍
اليوم هو يوم القرّ ، ثاني أيام العيد
‏قالﷺ: "أعظمُ الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القرّ"
‏أكثروا فيه من الاستغفار والدعاء :
‏(ربّنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار)
لاتلوموا من لا يستطيع الكلام
من يضع حداً بينه وبين كل شيء
من يعجز عن أن يشكو همه للآخرين
هو شخص مشتت يحتاج السلام...
فكل الأشياء التي كانت تفرحه فقدت بريقها...
ضائع هو يبحث عن نفسه في زحمة الأيام...
لا تلوموا أحدا لا تعرفون درجة الوجع الذي يشعره...
كم مرة انطفأَ ونام هربا من واقع لم يعرف التعايش معه...
كم مرة طاردته الذكريات وأجهش في البكاء ساجدا
لا أحد منا يعرف عدد المعارك المنظمة بداخل كل منا
فجميعنا نعافر لنكون أفضل نسخة من أنفسنا
لنمر دون ترك ندبة للآخرين
ظروف كل منا مدفونة بداخلنا
لكل واحد فينا بئر عميق من الشعور.
نصائح كبار السن للأجيال الجديدة
2024/12/23 05:22:41
Back to Top
HTML Embed Code: