‏حضورك كان كفيل بأن يسرق ثقل
هذا العالم عن كتفي دُون أن أشعر.

‏فأدنُ مني وَقُد إليك حناني.

‏في عام مليء بالكوارث،
وجهك وحده كان الطمأنينة.

‏أزهري، وتورِدي، وأورِدي،
فأنتِ جميلة بكُل الأوقات.

ألا يا لَيت سلسالكِ يُبادلني مَكانه.

‏ستبقى عيّناك تربكني مهما أعتدت رؤيتها.

أستطِيع أن أمُد لَك يدي بِثبات
رُغم رجفتي وأتمسك بِك بقوة رُغم
ضعّفي وأدُلك على الأمان رُغم فقدَه.

وهذهِ العاصفةُ في الرأس، كيفَ لا تُحرِّكُ غُصنًا؟

مساء الخير … كلشي معرض لسوء الفهم، حتى سكوتك.

‏يوم جفّت ضلوعي ساقك الله نهر..

‏ذهب مثلما جاء هادئًا ساكنًا .

‏"ونعود نهاية كل يوم إلينا، متعبون منّا، ونظل نأمل في الغد، كما فعلنا بالأمس"

‏في كل مرة يمسني الضر أتذكر أني تحت ظلّك، أنت الذي لا يعجزك شيء تولني برحمتك ولا تكلني لسواك.. فلا أضل ولا أشقى.

صباح الخير وكما قِيل: «لا تُعلِن خَبَرًا قبل اكتماله»

‏«ما أردتُهُ لنفسي ليس الذي حدثَ لي بالفعل، ولكني غيرتُ خُططي ألف مرةٍ لأفرح، وألف مرةٍ لأتحمّل، وألف مرةٍ لأعيش» مرونة كافكا هذه أحيانًا هي كل ما تحتاجه لتعيش حياة أفضل.

‏تظل فاجعة الموت، هيَّ الفاجعة التي لا يعتاد عليها أيُّ قلب ومهما سبقها من اشتداد الحال وشدة المرض إلا انها قاسية على القلب، اللهم ارحم من انقطع عمله، وارحمنا إذا صرنا إلى ما صاروا إليه.

‏اللهم إنا نعوذ بك من فواجع الأقدار، ومن فقد الأهل، ومن حزن القلب، وحَرقة الشعور.. اللهم لا تفجعنا بمن نحب، اللهم احسن خاتمتنا و أجرنا من مَوت الغفلة، ولا تأخذنا من الدنيا الا وأنت راضٍ عنا

الصدقة تمنع الحرق، والغرق، والسرق، وتمنع ميتة السوء.
الصدقة أجرها ثابت ولو كانت على البهائم أو الطيور.

مساء الخير
‏قرأت شي أعجبني "اغضُض من صوتك ما دُمت في غمار إنجازاتك، ولا تُجلِب بصوتك ليرى الناسَ سَيّرك؛ ففي الجُلبةِ عثرة، ومن أَكَثَر الحديث عن نيّته؛ انقطعت به! ومن سَكت عن غِراسه؛ تكلَّمت عنه ثِماره، وكُلّ شخص منّا هو سيّد ما يُخفيه وأسير ما يُفشيه".