Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
‏أوقات تحس انك آسف لنفسك من كل قلبك .
‏الإستهانه بزعلي ، أول الأسباب
إللي تخليني أنقرف منك .
‏العلاقة إللي أسكت بيها
يعني إنتهت بالنسبة الي .
📰هالمره ما حصل خير
حصل جرح🎭.
‏وتُضيءُ قلبي منكَ أنتَ رسالةً
‏ عَجبًا أتبخلُ بالرسالةِ والضِّياء ؟
فُعَـلَتُ بّـيّ كَلَ هِذٌآ وُآنٌتُ تُحًـبّـنٌيّ فُمِـآذٌآ .. ؟؟ لَوُ كَنٌتُ تُكَرَهِنٌيّ.
انت لوّ لفيت الدنيا كلها ما هتلاقي حدا
ينكد عليك بحنيّة مِتلي .
نَحن بِحاجة إلىٰ الرِضا حَتىٰ في تَفاصيل يَومنا الصَغيرة، في مُرور المنغصات العابِرة، في كُل ما يُعكر صَفونا، نَحتاج أنْ نَجعل الرِضا دأب حَياة، وَليس في تَعاملنا مَع أمورَنا العِظام فَحسب، نَحتاج أنْ نَضع نَصب أعيُننا أن حَياتنا تَسير وَفق تَدبير رَب حَكيم لِتطمئن قُلوبنا أمام مجريات الأمور .
في منتصف الرحلة تأتي تلك اللحظات التي نشعر فيها بالإرهاق، ولكنها ليست النهاية. مثل الفارس الذي يحتاج إلى استراحة قبل أن يعود إلى المعركة، كل إنسان يحتاج إلى استراحة محارب ليعيد شحن طاقاته ويستعيد شغفه. تذكري أن الشغف الحقيقي يظهر عندما نتغلب على تلك الفترات الصعبة ونعود بقوة وإصرار أكبر. كما يقال، لكل جواد كبوة، ولكن العبرة في النهوض من جديد والاستمرار بنفس الروح والحماس.
‏«و أدعو الله ألّا ينفذ مخزون الحب من حياتي أبدًا»
‏نبادلُ الليل أخبارًا وأسئلةً
وفي الحنايا كلامٌ ما نطقناه...!!!
أيها الساهرون ، لامكان لكم في هذه المدينة ، خذوا مابقي لكم من الأمنيات .. وغادروا .
‏"وأعوذ بك من محدودية الفكر وسذاجة القناعات ومن الوهم والركض خلف إرضاء البشر."
حبيبتي،

أعلم أن هناك أوقات نشعر فيها بالضيق دون أن نعرف السبب، وأحياناً تكون تلك المشاعر مجرد طريقة لقلوبنا كي تخبرنا أنها تحتاج إلى وقت للراحة والتجديد. في تلك اللحظات، أريدك أن تتذكري أنني هنا دائماً لأكون بجانبك، لأسمعك وأحتويك.

ربما لا أستطيع أن أزيل كل الغيوم، ولكن يمكنني أن أكون شمعة تضئ لك الطريق. دعينا نكون معاً في هذه اللحظات، نتشارك الصمت كما نتشارك الحديث. لست مضطرة لمواجهة أي شيء وحدك، لأننا معاً أقوى وأقدر على تجاوز كل شيء.

ابتسمي، لأن ابتسامتك هي نبض سعادتي.
ما الذي يحدث في هذا الزمن ؟

كبرت المنازل صغرت الأسر
تطور الطب وساءت الصحة
زادت الأموال وقلت الصدقة
زادت وسائل الترف تلاشت راحة البال
زادت المعرفة وقلت الحكمة
كثر الأصدقاء الافتراضيون و اختفوا الحقيقيون
تنوعت مصادر العيش وقلت قيمة الوقت
كثر البشر و فقدناهم
آلدنيا تدوِر ثُم تقِف عـنِدك لتفعل بَك ما فـعـلته آنتَ بغيرك...!!!
الكاتب الإسرائيلي، ألون مزراحي: مات موتاً مشرفاً، موت محارب مع رجاله، واحداً مع شعبه، في دفاعه عن أرضه ضد محتل يسعى للإبادة ولم يسقط في عمل غير لائق.. لقد رحل وهو يقاوم.

- لم يكن من الممكن أن يكتب آخر حلقة من حياة السنوار أفضل مما كتبه كاتب مسرحي موهوب: ليس في نفق، أو مخبأ سري، أو قصر بعيد، وليس أثناء الانخراط في عمل غير جدير، لقد مات وهو يقاوم.

- إذا كان هناك كلمة واحدة يمكنني التفكير فيها لوصف هذه النهاية، فهي همنغواي. كان هذا أشبه بمشهد من رواية همنغواي عن فلسطين (ليس لدي أي شك في من سيدعم همنغواي في هذا الصراع).

- عندما رأيت المشهد تذكرت نهاية فيلم "لمن تقرع الأجراس"، حيث كان المتمردون يحتلون مواقع على تلة بينما كان الفاشيون يقتربون منهم بالطائرات والرشاشات، وهم يعلمون أنهم لا يملكون أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.

- في لحظاته الأخيرة أدرك السنوار أن هذه هي النهاية بالنسبة له لكنه لم ينهار: فلسطيني فخور، من سكان غزة، ومسلم حتى آخر نفس.

- في آخر عمل من أعمال التحدي، ألقى بعض الحطام على طائرة بدون طيار تابعة للجيش الإسرائيلي، وبدأت أفكر: هل كان، وهو صبي صغير، يرمي الحجارة أيضًا على الجنود في غزة؟
2024/10/21 04:02:35
Back to Top
HTML Embed Code: