Telegram Web
I really feel sorry for myself, she doesn't deserve that
هذه الأيام، يحتاج المرء فيها عناقًا ومواساةً وكلامًا لطيفًا .
‏اعتكفنا لك ، نحن الذين ما ملكنا من الحياة إلّا قلبًا واحدًا ليس لنا حكمًا فيه ، فهبنا طمأنينة عارمة ، وصدورًا دافئة ، وبالاً هادئًا مستريح 🖤!
••
‏"الذين لا يأتون في ليلة العيد برسالة لن يأتوا أبداً، والذين لا يطرقون نوافذ الروح بحلوى أشواقهم في فجر العيد فلن يأتوا أبداً، والّذين لا يتمنّون لنا الخير في صباح العيد وفجر العيد ونهار العيد يجعلوننا نؤمن أنهم لم يكونوا في يومٍ من الأيام لنا، للهفتنا، لدمعنا،لضحكات قلوبنا أبداً"🖤
بينما تروني عاديًّا أنا في عيني مُعجزة 🖤
‏"كلُّ ما يشعر به قلبك؛ صحيح."
‏يا لكثافَة ما تراهُ
في شُرودِ ذهَنك
و أنتَ تُحدّق
في شيءٌ صَغير.!
لا أحد يغضب لأمرٍ تافه..
انها التراكمات..✋🏻🖤
يصبح حُراً
من لاينتظر شيئاً .
شخص غير مؤذي
يتعرض للكثير من الأذى.🖤
رغم أعتيادك على الأمر ..
تحزن مرة أخرى✔️🙇🏼‍♀
_من لم يطرُق بابُنا
والروحُ ترتجِف
لا مرحباً بهِ
والنبض منتظِم_
‏أنت لم تقطع شرياناً
ولكنك قطعت أملاً
وأنا لا أرى فرقاً بين الإثنين..
‏و من قساوة المنطق
أنه لا يمكننا العودة
إلى ما قبل المعرفة.
‏خليك مع الشخص اللي يعاملك
وكأنك الحاجه الوحيده
اللي فاز فيها بالدنيا كلها ..
"‏الحياة تنقلب بِلحظة..
بمكالمة هاتفية ،نتيجة تحاليل ،
خطوة خاطئة في الشارع ،مقابلة شخص،كلمة، موقف..
لا أحد يعرف ماذا تحمل معها اللّحظات القادمة..
وقل دائمًا: "اللهم تولّني فيمن توليت"
_كُن وحيداً
ولا تكُن بديلاً_ ..
" أود أن أتأثر برسالة،
لاتكون مكررة
ولا تتصنع بكلمات بليغة،
ولم ترسل إلى الجميع دفعة واحدة
، رسالة تعنيني وحدي " .
" اللقاء الأول "
نظر إليّ بإعجاب، كأن في ملامحي جميع أحلامه
مازالت يداي ترتعشان إلى الآن عندما ألتقي بك صدفةً
مازالت صورتك وأنت واقف أمامي تلازمني طوال الوقت،
مازالت لحظات هذا اليوم تمر أمامي وكأنها حدثت منذ ثوانٍ،
لقد كنت أنتظر هذا اليوم كثيراً كنت أكتب عنه دائماً وأصنع له في كل يوم يمضي سيناريو جديد، تارة سنمسك أيادينا وتارة أخرى سنكتفي بتبادل نظرات القلب، كنا سنحتسي القهوة معاً ولكنك لاتحب القهوةة، كنت سأنظر لعينيك وأخبرك أنني أُحبك ولكن الإرتباك تملكني منذ أن أخبرتني بأننا سنلتقي لذلك قلت لك أنني جائعه بدل عن ذلك ، كان من المفترض أن نتبادل الكلام الرومانسي وأن تلقي عليّ بعض قصائد نزار قباني ، لا أدري ماالذي حدث وجعلنا الحرب حديثنا، لن أنسى فارق الطول الذي بيننا ،
كنت أتوقعك طويلاً جداً وعندما وقفت بجانبك رأيت أنني أصل لمستوى قلبك ، وذلك هو الأهم ، وعندما ناديتك بأسمك فرددت عليّ بجملةة "ها حبيبـي" لم أتجاهل ردك ولكن حبالي الصوتيه غاصت من خجلها ، انهُ يوماً لايُنـسى يَ حبيبي لقد كنت بجانبي ولاتفصلني عنك شوارع ولا مباني ولا أُناس ،
كنا أنا أنت من دون فواصل ومن دون واو العطف ..🥺❤️❤️❤️


# 18 تشرين الثاني 2018
# حُـب 🥺❤️
"ثُم أن لا شعور بعدّ ما أشعر بهِ اليّوم
2024/11/05 09:33:34
Back to Top
HTML Embed Code: