أسعى في أن أكون سخيّة بالمشاعر، بالحب.. بالعاطفة،
أخشى أن يحين أجلي وباقي بي فايض مخبّى.
أخشى أن يحين أجلي وباقي بي فايض مخبّى.
أَنَاة
صباح العودة هل يوجد طريق يعيدني إلى نقطة البداية؟
من المؤسف أن لا يمكننا العودة إلى نقطة البداية، ولم تعد لدينا طاقة لمواصلة الركض حتى النهاية، نحن عالقون في المنتصف من كل شيء
صحيح
الخطاء وارد لكن الأسف مطلوب
مهوب عيب لا زليت ثم جيت
متأسف
لكن لا تحاول تلبس الثوب بالمقلوب
تزيد الخطا بعناد وتصير
متحسف.
الخطاء وارد لكن الأسف مطلوب
مهوب عيب لا زليت ثم جيت
متأسف
لكن لا تحاول تلبس الثوب بالمقلوب
تزيد الخطا بعناد وتصير
متحسف.
«من يلمس الفؤاد، ويأخذ العمر في نزهة، قادرٌ على جرح الفؤاد، وإضاعة العمر؛ وتلك من أكثر المُفارقات المخيفة بشأن الحب»
"لم يعد يرى فائدة في محاولة تغيير أي شيء، لم يعد حتى يحاول حلَّ محل السعي،
شعور هادئ بالرضا بما في يده، دون مطمع فيما يقع خارج سيطرته، يفرح بما أُوتي، و لا يحزن لما حُرم"
شعور هادئ بالرضا بما في يده، دون مطمع فيما يقع خارج سيطرته، يفرح بما أُوتي، و لا يحزن لما حُرم"
«يكفيك في خضم هذه الحياة وبؤسها أن تحظى بخلّةِ إنسان ترتاح من جهته، ألّا تعْبأ بنفسك معه، ولا يأخذك الشك بنواياه، حتى إذا ما إسترحت بمحضره صان قلقك
هذا الارتياح لا يقدّر بثمن»
هذا الارتياح لا يقدّر بثمن»
"ممتنة لحنانك
للكلمات التي تجعلني أخفّ
لوجودك الذي اقتحم أيامي
ويعيدني من حيث لا أعلم
إلى لحظات الأمان التي افتقدتها.. منذ زمن"
للكلمات التي تجعلني أخفّ
لوجودك الذي اقتحم أيامي
ويعيدني من حيث لا أعلم
إلى لحظات الأمان التي افتقدتها.. منذ زمن"
والله لو أطلعت على الغيب لأخترت المكتوب
وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيراً لكم
فـ لاتيأس من روح الله
ولاتقنط من رحمّته
وأحسن الظن به
وإياني وإيااك تجعل للشيطان مجال عليّك باليأس إنتبه منه
وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيراً لكم
فـ لاتيأس من روح الله
ولاتقنط من رحمّته
وأحسن الظن به
وإياني وإيااك تجعل للشيطان مجال عليّك باليأس إنتبه منه
ما أجي بالعمر إلا مره ، وأنهمر عليك
وأتباهى فيك بين خلق الله والناس أجمع
وأن عطيت ! عطاي أشبه بالسيل
" لذلك خسارتي كارثه وجدًا "
وأتباهى فيك بين خلق الله والناس أجمع
وأن عطيت ! عطاي أشبه بالسيل
" لذلك خسارتي كارثه وجدًا "
" ثلاث أرباع المحبة حشيمة "
انك تحشمه، من الكلام، ومن الظن، من الجرح، من بعض الهجران إنك تحشم ذكرياته حتى في غيابه
انك تحشمه، من الكلام، ومن الظن، من الجرح، من بعض الهجران إنك تحشم ذكرياته حتى في غيابه
إن أسوأ ما يخلفه أحداً لأحد؛ أن يقذف في قلبه شعور الكراهية، يتركه للغضب، يستعر بداخله، لا يخبو، و عند ذاك ينشط مع كل ذكرى. يصدر عنه أزيز كما مرجل على نار متوقدة. الكراهية غريبة على النفس الطيبة و ثقيلة على الصدر الذي ما نكص عن احتواء الحب ومنحه. إنه لا يبز ذلك الشعور المزعج سوى نبذه مبكراً و وأده، وعدم تسليم زمام القلب له، فإنه مهلك ومقيت.