﴿ فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ ﴾
وقد يُغيِّر الله نواميسَ الكَونِ كلها ليُرضي عَبدًا دَعا وأحسَنَ الظنَّ بِه، إيَّاك أن تيأس في أمرٍ عزَّت عليك أسبابهُ وربك الله
🌻🍂
وقد يُغيِّر الله نواميسَ الكَونِ كلها ليُرضي عَبدًا دَعا وأحسَنَ الظنَّ بِه، إيَّاك أن تيأس في أمرٍ عزَّت عليك أسبابهُ وربك الله
🌻🍂
«لا نسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير»
شيخوخة أبيهم__ومشقة عملهم..
وظمأ دوابهم..
لم تبرر لهما الإختلاط بالرعاة!
🍂🌻
شيخوخة أبيهم__ومشقة عملهم..
وظمأ دوابهم..
لم تبرر لهما الإختلاط بالرعاة!
🍂🌻
القرآن الكريم
القارئ: ياسر الدوسري
﴿ وَيَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ ﴾ 🤍🕊️
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
صوت قادم من الزمن البعيد شيخنا بن عثيمين رحمه الله ، يتحدث عن أمثالي كثيري الذنوب والندم!!
كيف يحبك الله ولو كثرة ذنوبك!!
كيف يحبك الله ولو كثرة ذنوبك!!
-
فَما يؤتى الإنسانُ إلا من قِبل نفسِهِ، ولا يُصيبُهُ المكروه إلَّا من تفريطـه في حق ربه عز وجل.. كما قال علي رضي الله عنهُ: لا يرجونَّ عبدٌ إلا ربَّه، ولا يخافنَّ إلا ذنبَهُ.
- نور الاقتباس | ابن رجب 📚🍂🌸
فَما يؤتى الإنسانُ إلا من قِبل نفسِهِ، ولا يُصيبُهُ المكروه إلَّا من تفريطـه في حق ربه عز وجل.. كما قال علي رضي الله عنهُ: لا يرجونَّ عبدٌ إلا ربَّه، ولا يخافنَّ إلا ذنبَهُ.
- نور الاقتباس | ابن رجب 📚🍂🌸
وإنِّي لأعِظُ النَّاس ومَا أنا بموضعِ الوعظِ ؛ ولكن أريدُ به نَفسي!
- سلمة بن دِينّار🍂🤎
- سلمة بن دِينّار🍂🤎
🌿﴿ وَأَخَذَ بِرَأۡسِ أَخِیهِ یَجُرُّهُۥۤ إِلَیۡه ﴾
إنها شدة المُحِب الواثق الآمن..🤍
إنها القسوة على الجهة الآمنة في قلبك الواثق من تمسكها بك..
هكذا نحن دائماً وأبدا..🌸
نتعامل بحذر مع من نخاف غدره ونخشى أذيته..
ونتعامل بقسوة مع من نثق بمحبته وتمسكه بنا🍂🤎
إنها شدة المُحِب الواثق الآمن..🤍
إنها القسوة على الجهة الآمنة في قلبك الواثق من تمسكها بك..
هكذا نحن دائماً وأبدا..🌸
نتعامل بحذر مع من نخاف غدره ونخشى أذيته..
ونتعامل بقسوة مع من نثق بمحبته وتمسكه بنا🍂🤎
قال سفيان الثوري -رحمه الله..
جلستُ يومًا أُحصي ذنوبي،
فإذا هي قد بلغت الآلاف.
فقلت لنفسي:
يا سفيان! تقف بين يدي الله تعالى،
فيسألك عن هذه الآلاف من الذنوب،
فماذا تقول؟!
والله، ليسقطن لحم وجهك خجلاً،
وأنت تعرض قبائحك على الله!
يا سفيان!
هذا ما تذكّرته،
فكيف بما أحصاه الله ونسيتَه أنت؟
جلستُ يومًا أُحصي ذنوبي،
فإذا هي قد بلغت الآلاف.
فقلت لنفسي:
يا سفيان! تقف بين يدي الله تعالى،
فيسألك عن هذه الآلاف من الذنوب،
فماذا تقول؟!
والله، ليسقطن لحم وجهك خجلاً،
وأنت تعرض قبائحك على الله!
يا سفيان!
هذا ما تذكّرته،
فكيف بما أحصاه الله ونسيتَه أنت؟