‏عليك مُتوكلين وبك نظنُّ الظنّ الجميل
فيا ربُ قدَرًا جميلًا ، وخيرًا يتبعهُ الرضا "

ليس لدينا الطاقة دائمًا لنتحمل غباء و سخافة الآخرين "

لا شيء اتمسك به للغد ..سوى لحظة واحدة ضحكنا فيها معاً.

‏في بداية الأمر تظن أن السماء ستنهار ، وفي
اليوم التالي تنظر إلى سقف الغرفة وتضحك.

‏"وإنِّي لراضٍ بالقضاء وبِمَا تشاء، وعندي يقينٌ أنَّ لُطفكَ شامِلي"

اليحتِرك حَيل تاليتة يبرَد

بعيد أنت وبعيد اني
وكل واحد بنص گلبة
نصب تمثال للثاني

أشعُر برغبةٍ مُلحّه في الركض
ولأول مرّة، لايهمني الإتجاه

‏"ثم بعد كلّ ما مرَرت بهِ يأتي وقتٌ تشعر فيهِ إنّك أخيراً نفضت يدك مِن الناس، نفضتها تماماً، ولا يهزمك بعد ذلِك أحد ."

لو أنَّا غلطَة ، كَررَّنِي

أمِا الأن أرخيتُ يَدي عَن كُل شَيء
اسألكَ الأمِان والسَكُِينة وأنتَ رَبُّ كُليهَما.

أنا لا أهجر أحدًا ، إنما أتغير بشكل
يجعلك تبحث عني و أنا جالس أمامك!

تظل المواقف دائماً أصدق الأدلة ..

‏لا تُعري حزنك أمامَ مَن لَن يَسترهُ.

هوِّن على قلبِك المحزونِ
إن لهُ ربًّا إذا نادَيتهُ ما ضيعك .