Telegram Web
”القصص لا تنتهي، النهاية كذبة اختلقتها الأمهات حتى يذهبن للنوم”
‏أنا آسف لأنني سيء بالحب
لكنني أحببتك بكل ما أملك من قوة
أنها حياةُ عابرة ليست ثابثة ، أنها خيوطُ متشابكة بين حلوً ومر
‏كل الذين يكتمون عواطفهم، ينفجرون كالقنابل إذا باحوا !!
أنا حيث الأقلية،لن تجدني في الضجيج
سوف أنام الآن، سأجعل الباب مواربًا لك، تعال.. ولو حُلُمًا.
نقتل الملحد لكي لا تقنعنا أقواله، نغلق المرقص لكي لا تغرينا أنغامه، نعتقل مفطر رمضان لكي لا يثيرنا طعامه.. نمنع الخمور لكي لا نشربها، نحجب المرأة لكي لا نغتصبها، ندمر الآثار لكي لا نعبدها.. فمن نحن؟
أسمع صفيرًا في أذني لا أعلم مصدره ..
لربما هي إشارة من العقل بنضج بعض أفكاره .
وكأنها الثانية فجرًا لا أحد هنا الجميع نيام.
‏إن حلٌّقت في سماء الحُب أغنيةٌ
عَادَت ليَالِيه تُشْجي القَلبٌ الَحانَا

لم يبقىَ شىءً سِوىَ صَمتٍ يُسامِرنا
وطَيفِ ذِكرىَ يزُور القَلب أحْيانا
في السابق،
كنت صبور،
و في وقت لاحق، بمرحلة متقدمة، فقدت هذه الخصلة و اكتسبت سعة البال، ثم فقدت ما اكتسبته،
و أصبحت إما هادئ جدًا أو غاضب بشدة.
صُداعْ، فِكّر مُشَتَتْ، كَسّل عارِم، مُستَقبَل مَجهول، وحَسرة كَبيرة داخِلْ القَلبِ.
يَسَع قَلبي العالَم في لَحظة، ثُمَّ في لَحظة أُخرى يَضيق فَلا يَسعني
أيها الأصدقاء ألمسوني لأذكر أني حي، لأنهض من غفوتي المرهقة.
تقبل الألم الذي يخلصك من ألم أعظم منه.
لا يمكنك ان تُشفى في نفس البيئة التي جعلتك مريض
‏ستنهار مرارًا، وستخسر ماتخسر في سبيل أن تعرف اللحظة المناسبة التي ينبغي فيها أن تنفض يديك وتُغادر
لقد كنت شديد الكبرياء دائمًا، فإما أن أنال كل شيء وإما لا أنال شيئًا.
وأراه عذبًا في الخصام وفي الرضا.. وأراه في كل الظروف جميلًا
‏تصمت من الإشمئزاز، بينما الطرف الثاني يتخيل أنه انتصر عليك
2025/07/10 00:06:06
Back to Top
HTML Embed Code: