Telegram Web
وحدهم الشعراء يخيطون
بالكلمات معاطف للآخرين
بينما شفاههم "ترتعد من البرد"
‏احب كُوني شخص ماعنده زحمة اشخاص بحياته.
حياة سودا .. هدوم سودا .. هالات سودا .. نفسية سودا .. درجات سودا
كالبدرِ تكتملين في ليل ذاكرتي ..
لو تعلمين ... كم يكون حضورُكِ طاغياً
في الغياب ..
سُئل رجل عن سبب انتظامه في صلاته طوال هذه السنين؟؟

فقال : قديماً سمعت رجلاً صالحاً يخاطب إنساناً تاركاً للصلاة
‏قال له : يا بني مصيبتك أكبر من مصيبة إبليس!!
لأن إبليس رفض أن يسجد لآدم،، وأنت ترفض أن تسجد لربِّ آدم !!
‏لست بهذا الكم الهائل من الهدوء،أنا أنهار.
‏أعرف تمامًا شعور أن تكون بأمس الحاجة لقول شيءٍ ما بداخلك لأحدهم..ثم تتراجع عن ذلك.
"وكانت أعظم انتصاراتي في نهاية العام أنني خسرت الكثير من أشباه الفرص .. وأشباه الأصدقاء .. وأشباه المحبين."
‏في طبيعةِ الحال يلزمُنا الظلام لنعرِف مع من نُشع.
أَعظمُ ما يُمكن أَن يمنحهُ إنسانٌ لآخر هو الوضوح.
‏مرحبًا أيها الصباح لدي انتماء نحوك وكأنك تُشرق من أعماقي!.
هُناك تشابه بيني وبين الطقس في الخارج، كِلانا بارد.
‏ألوّحُ لنفسي للجزء الذي يذهبُ معهم.
كنتَ تشبه الكتاب الذي أعدتُ
قرائته خَمس مرّات بذات الشّغف.
‏لا صيغة تشفّ عن الأسَف، مثل صيغة الجمع التي يتحدث بها الوحيدُ..
‏إن روُحكَ ستأَوي لِمن تألفُه .
‏يا لها من هزيمة غبية، أن يدرك فجأة، المحارب الذكي، أنه قضى حياته كلها ينتصر في معارك خاطئة.
في النهاية ستدرك أنّك لم تكن تطلب الكثير،
لكنك كنت تسأل الشخص الخطأ .
‏"ضاقَ بي من فرطِ الأسى كلّ فسيح".
‏لا ندري إلى أين نذهب، نحن الذين لا تقبل بنا أرض ولا سماء.
2025/07/08 18:03:36
Back to Top
HTML Embed Code: