في يوم اللغة العربية نقول
لأمير اللغة العربية و البلاغة
إمامنا الأول علي بن أبي طالب
"سلام الله عليه"
شكرًا لك
يا مُعلمنا نحنُ نفتخر بك جدًا..
#اليوم_العالمي_للغة_العربية
لأمير اللغة العربية و البلاغة
إمامنا الأول علي بن أبي طالب
"سلام الله عليه"
شكرًا لك
يا مُعلمنا نحنُ نفتخر بك جدًا..
#اليوم_العالمي_للغة_العربية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أمات الحب عشاقاً
و حب الحسين أحياني
و لو خيرتُ في وطناً
فحب الحسين أحلى أوطاني ..
السلام عليك يا أبا عبد الله
و حب الحسين أحياني
و لو خيرتُ في وطناً
فحب الحسين أحلى أوطاني ..
السلام عليك يا أبا عبد الله
السلام على الحسين(ع)💔
حسين خير الدين /Hussein kheir dine – امنا فاطمة | حسين خير الدين
#أمنا_فاطمة
لم تبكِ لكن ناحَ في العينِ القذى
لم تشتكي بل أفصحت نارُ الأذى
البابُ أم محترقٌ عودُ الشذى؟
أمّاه الأسى حلَّ وعينُ الدهرِ دمعى
مَن يؤنسُ باكي الليلِ عند البئرِ ينعى
من يؤوي يتامىً حولَ بابِ الدارِ تسعى
شمسُنا الساطعة
أمُّنا الشافعة
رحمةٌ واسعة
——
أمٌّ وما أدراكَ فضلُ الأمّهات
كيف بأمٍّ بابُها بابُ النجاة
جلبابُها خيمةُ كلِّ الكائنات
أوصافُ الكمالِ كلُّها فيها قليلة
يكفيها جلالاً فوق ما كانت جليلة
إن للدهرِ لم تترُك سوى خدرِ العقيلة
قِبلةُ الأوليا
ورحى الأنبيا
وتمام الضيا
——
فاطمُ نورٌ في سما الحقِّ جلي
و ثورةُ الإيمانِ ضدَّ الباطلِ
وأوّلُ من قال لبيكَ علي
مذ كانت رياحُ الظلمُ في الدنيا عَتِية
والاسلامُ تسعى طَمسَهُ الأيدي البَغِية
رُفِعت رايةُ الحقِّ بفضلِ الفاطمية
دمعُنا المنحدِر
سرُّنا المستَتِر
دربُنا المنتَصِر
✍ بنت الهدى الصغرى
لم تبكِ لكن ناحَ في العينِ القذى
لم تشتكي بل أفصحت نارُ الأذى
البابُ أم محترقٌ عودُ الشذى؟
أمّاه الأسى حلَّ وعينُ الدهرِ دمعى
مَن يؤنسُ باكي الليلِ عند البئرِ ينعى
من يؤوي يتامىً حولَ بابِ الدارِ تسعى
شمسُنا الساطعة
أمُّنا الشافعة
رحمةٌ واسعة
——
أمٌّ وما أدراكَ فضلُ الأمّهات
كيف بأمٍّ بابُها بابُ النجاة
جلبابُها خيمةُ كلِّ الكائنات
أوصافُ الكمالِ كلُّها فيها قليلة
يكفيها جلالاً فوق ما كانت جليلة
إن للدهرِ لم تترُك سوى خدرِ العقيلة
قِبلةُ الأوليا
ورحى الأنبيا
وتمام الضيا
——
فاطمُ نورٌ في سما الحقِّ جلي
و ثورةُ الإيمانِ ضدَّ الباطلِ
وأوّلُ من قال لبيكَ علي
مذ كانت رياحُ الظلمُ في الدنيا عَتِية
والاسلامُ تسعى طَمسَهُ الأيدي البَغِية
رُفِعت رايةُ الحقِّ بفضلِ الفاطمية
دمعُنا المنحدِر
سرُّنا المستَتِر
دربُنا المنتَصِر
✍ بنت الهدى الصغرى
السَّلَامُ عَلَى آدَمَ صَفْوَةِ اللَّهِ مِنْ خَلِيقَتِهِ،
السَّلَامُ عَلَى شَيْثٍ وَلِيِّ اللَّهِ وَخِيَرَتِهِ،
السَّلَامُ عَلَى إِدْرِيسَ الْقَائِمِ لِلَّهِ بِحُجَّتِهِ،
السَّلَامُ عَلَى نُوحٍ الْمُجَابِ فِي دَعْوَتِهِ،
السَّلَامُ عَلَى هُودٍ الْمَمْدُودِ مِنَ اللَّهِ بِمَعُونَتِهِ، السَّلَامُ عَلَى صَالِحٍ الَّذِي تَوَّجَهُ اللَّهُ بِكَرَامَتِهِ.
إذا ضاقت علينا الدنيا توجهنا للحسين .. 💔
السَّلَامُ عَلَى شَيْثٍ وَلِيِّ اللَّهِ وَخِيَرَتِهِ،
السَّلَامُ عَلَى إِدْرِيسَ الْقَائِمِ لِلَّهِ بِحُجَّتِهِ،
السَّلَامُ عَلَى نُوحٍ الْمُجَابِ فِي دَعْوَتِهِ،
السَّلَامُ عَلَى هُودٍ الْمَمْدُودِ مِنَ اللَّهِ بِمَعُونَتِهِ، السَّلَامُ عَلَى صَالِحٍ الَّذِي تَوَّجَهُ اللَّهُ بِكَرَامَتِهِ.
إذا ضاقت علينا الدنيا توجهنا للحسين .. 💔
أما آن لحزنك أن ينقضي؟!
عَنْ بَعْضِ مَوَالِي الإمام علي بن الحسين زين العابدين السجاد (عليه السَّلام)، قَالَ: خَرَجَ يَوْماً إِلَى الصَّحْرَاءِ فَتَبِعْتُهُ، فَوَجَدْتُهُ قَدْ سَجَدَ عَلَى حِجَارَةٍ خَشِنَةٍ ، فَوَقَفْتُ وَأَنَا أَسْمَعَ شَهِيقَهُ وَبُكَاءَهُ، وَأَحْصَيْتُ لَهُ أَلْفَ مَرَّةٍ وَهُوَ يَقُولُ: لَا إِلَهَ إِلَّا الله حَقّاً حَقّاً، لَا إِلَهَ إِلَّا الله تَعَبُّداً وَرِقّاً، لَا إِلَهَ إِلَّا الله إِيمَاناً وَصِدْقاً.
ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ مِنْ سُجُودِهِ وَإِنَّ لِحْيَتَهُ وَوَجْهَهُ قَدْ غُمِرَا بِالْمَاءِ مِنْ دُمُوعِ عَيْنَيْهِ.
فَقُلْتُ: يَا سَيِّدِي، أمَا آنَ لِحُزْنِكَ أَنْ يَنْقَضِيَ، وَلِبُكَائِكَ أَنْ يَقِلَّ؟!
فَقَالَ لِي: " وَيْحكَ، إِنَّ يَعْقُوبَ بْنَ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ كَانَ نَبِيّاً ابْنَ نَبِيٍّ، وَكَانَ لَهُ اثْنَا عَشَرَ ابْناً، فَغَيَّبَ الله وَاحِداً مِنْهُمْ، فَشَابَ رَأْسُهُ مِنَ الْحُزْنِ، وَاحْدَوْدَبَ ظَهْرُهُ مِنَ الْغَمِّ وَالْهَمِّ، وَذَهَبَ بَصَرُهُ مِنَ الْبُكَاءِ، وَابْنُهُ حَيٌّ فِي دَارِ الدُّنْيَا، وَأَنَا رَأَيْتُ أَبِي وَأَخِي وَسَبْعَةَ عَشَرَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي صَرْعَى مَقْتُولِينَ، فَكَيْفَ يَنْقَضِي حُزْنِي وَيَذْهَبُ بُكَائِي".
----------
وسائل الشيعة: 3 / 282.
عَنْ بَعْضِ مَوَالِي الإمام علي بن الحسين زين العابدين السجاد (عليه السَّلام)، قَالَ: خَرَجَ يَوْماً إِلَى الصَّحْرَاءِ فَتَبِعْتُهُ، فَوَجَدْتُهُ قَدْ سَجَدَ عَلَى حِجَارَةٍ خَشِنَةٍ ، فَوَقَفْتُ وَأَنَا أَسْمَعَ شَهِيقَهُ وَبُكَاءَهُ، وَأَحْصَيْتُ لَهُ أَلْفَ مَرَّةٍ وَهُوَ يَقُولُ: لَا إِلَهَ إِلَّا الله حَقّاً حَقّاً، لَا إِلَهَ إِلَّا الله تَعَبُّداً وَرِقّاً، لَا إِلَهَ إِلَّا الله إِيمَاناً وَصِدْقاً.
ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ مِنْ سُجُودِهِ وَإِنَّ لِحْيَتَهُ وَوَجْهَهُ قَدْ غُمِرَا بِالْمَاءِ مِنْ دُمُوعِ عَيْنَيْهِ.
فَقُلْتُ: يَا سَيِّدِي، أمَا آنَ لِحُزْنِكَ أَنْ يَنْقَضِيَ، وَلِبُكَائِكَ أَنْ يَقِلَّ؟!
فَقَالَ لِي: " وَيْحكَ، إِنَّ يَعْقُوبَ بْنَ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ كَانَ نَبِيّاً ابْنَ نَبِيٍّ، وَكَانَ لَهُ اثْنَا عَشَرَ ابْناً، فَغَيَّبَ الله وَاحِداً مِنْهُمْ، فَشَابَ رَأْسُهُ مِنَ الْحُزْنِ، وَاحْدَوْدَبَ ظَهْرُهُ مِنَ الْغَمِّ وَالْهَمِّ، وَذَهَبَ بَصَرُهُ مِنَ الْبُكَاءِ، وَابْنُهُ حَيٌّ فِي دَارِ الدُّنْيَا، وَأَنَا رَأَيْتُ أَبِي وَأَخِي وَسَبْعَةَ عَشَرَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي صَرْعَى مَقْتُولِينَ، فَكَيْفَ يَنْقَضِي حُزْنِي وَيَذْهَبُ بُكَائِي".
----------
وسائل الشيعة: 3 / 282.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فقد حان وقت العشق ..