La rue de Rivoli, Paris, early 20th century
by Edouard_Cortès

تبدو كأنها لوحات ،المصور رسّام لكن يرسم بإستخدام الكاميرا بدلًا من الفرشاة

حتى الرسام يحتاج الى تكوين صورة ذهنية قبل البدء بالرسم حتى وإن كان تكوين الصورة جزئي

Les pêcheurs de perles , WD 13 , Act I : Je crois entendre encore

‏الرسام الأسباني"بيرى ديل كاسو" حاول تطويع هذا في لوحته الشهيرة"الهروب من النقد" أو الهروب من الإطار، والتي تصور شخصية اللوحة وهي تحاول الخروج من إطارها وليس فيط تجاوزه قليلاً، وكأنها تحاكي محاولات هروب شخصياتنا من الإطار الذي يسجننا المحيطين فيه،وأما العنوان الآخر لها فهو الهروب

‏لحظات كلاسيكية، في معاودتي للاستماع إلى ويليام هيرشل لم يتغير إعجابي في السيمفونية الثامنة

يقول تشايكوفسكي:
الموسيقى هي وسيلة أكثر قوة بما لا يُقاس، وهي لغة أكثر رقة للتعبير عن آلاف اللحظات المختلفة من مزاج الروح.

اللوحة رسمها البلجيكي إميل ووترز سنة 1874 وتحكي قصة جنون الرسام الشهير هوغو فان دير قوز الذي عاش بين 1440 إلى 1482م ولجأ إلى الدير الأحمر هرباً من أفكاره ومحاولة للنجاة منها وقيل أنه أصيب بالجنون بعد دخل الدير متأثراً بمشاعر الخطيئة والعذاب النفسي، تظهر اللوحة الرسام وهو يعاني الشدّ العصبي بنظرات ساهمة فيما ترتفع أصوات الجوقة تالية التراتيل الكنسية في محاولة لطرد الأرواح الشيطانية وجلب الشفاء للفنان .

‏قال أحد الأدباء: "لون الغروب الأرجواني يبعث داخلنا مشاعر الحنين حتى حين نراه لامعاً على حواف المقصلة!"

لوحة الشفق في البرّية، 1860 Frederic Edwin Church