Telegram Web
‏اللهم إنّا نخاف موت الغفلة ونخاف ظلمة القبر ربي إرحمنا إذا متنا وصرنا نسيًا منسيّا، اللهم إنّا نسألك التوبة قبل الموت والشهادة عند الموت والمغفرة بعد الموت
‏يارب سخر لنا من يدعي لنا بعد موتنا واجعل لنا أجور جارية لا تنقطع في حياتنا وبعد مماتنا *
-
‏زيِّنوا اليوم الجمعة
‏بالصلاة على النَّبِيِّ
خطيب الحرم المكي:

‏اسألوا الله ألا يحرمكم ماعودكم عليه من نعم.
بسم الله الرحمن الرحيم
.
اللهم إني أسألك بأن لك الحمد , لا إله إلا أنت المنّان , بديع السماوات ذو الجلال والإكرام. إني سائل فقير , وخائف مُستجير , وتائب مُستغفر.
اللهم صل على محمد وآل محمد , واغفر لي ذنوبي كلها , قديمها وحديثها , وكل ذنب أذنبته. اللهم لا تُجهد بلائي , ولا تُشمت بي أعدائي , فإنه لا دافع ولا مانع إلا أنت.*
اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد والحمد لله رب العالمين وحسبنا الله ونعم الوكيل ونعم المولى ونعم النصير ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
.
-
دعاء للرزق

روى الصادق عليه‌ السلام ، عن جده ، رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله هذا الدعاء :

« يا رَازِقَ المُقِلِّينَ يا رَاحِمَ المَسَاكِينَ ، يَا وَلِيَ المُؤْمِنين ، يا ذا القُوَّةِ المَتِين ، صَلِّ على مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ ، وَارْزُقْني ، وَعَافِنِي ، وَاكْفني ما أَهَمَّني .
-
كان الإمام علي عليه السلام يدعوا بهذه الكلمات لطلب الفرج :
لا اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ الْحَليمُ الْكَريمُ، لا اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظيمُ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ السَّماواتِ السَّبْعِ، وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظيمِ، وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمينَ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُضَامَ فِي سُلْطَانِكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَفْتَقِرَ فِي غِنَاكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُضَيَّعَ فِي سَلَامَتِكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُغْلَبَ وَ الْأَمْرُ إِلَيْك‏

من ادعية الإمام علي عليه السلام
‏"الإكثار من الحمد والشكر ذكرٌ لله، وتربيةٌ للنفس على الامتنان لعطاياه ونعمه الصغيرة قبل الكبيرة، والأسباب التي تجعلنا نشكر الله ونحمده كثيرة لا تحصى، وفي حمد الله سبحانه اطمئنان للقلب وانشراحه، وتسلية للنفس في همومها وابتلاءاتها، "والحمدلله تملأ الميزان"

‏﴿ وسيجزي الله الشاكرين ﴾
‏فهو سبحانه المَلاذُ في الشدة، والأنيس في الوحشة، والنصير في القِلة، سلوة الطائعين، وملجأ الهاربين، وآمان الخائفين.
-
2024/11/29 07:32:42
Back to Top
HTML Embed Code: