"أسير على قدمين كالبقية، وهذه ملاحظة فريدة من نوعها كما ترى، لكنني على عكسهم لا أستطيع تجاوز تلك التفاصيل الصغيرة والبديهيه بدون أن أشعر بالدهشة."
في دُنيا تخلو من الضمانات، اتَّكأَ على رحمتك
فوحدها المضمونة دائمًا ثم أعود وأهدأ لأن أمري كلّه بيدك، أخشى الغد لكن سرعان مايتلاشى خوفي بذكرك، أعيش مائة سيناريو مرعب في مخيلتي، وتمحيه ثقتي اللامُنتهية فيك أنا ياربّ أحيا في كنفك الآمن وأعلم أنك لن تضيعني، ولن تَدَعني خائب الأمل.
فوحدها المضمونة دائمًا ثم أعود وأهدأ لأن أمري كلّه بيدك، أخشى الغد لكن سرعان مايتلاشى خوفي بذكرك، أعيش مائة سيناريو مرعب في مخيلتي، وتمحيه ثقتي اللامُنتهية فيك أنا ياربّ أحيا في كنفك الآمن وأعلم أنك لن تضيعني، ولن تَدَعني خائب الأمل.
"لا أطمح لمزيد من الدهشة في حياتي، أريد أشياء حقيقية، حقيقية فقط ولا تعرف للتلاشي دربًا"
"سيبرأُ الجرحُ
لا تستعظِمي الألمَا
فالوقتُ يجعلُ من أحزاننا عَدَمَا
سيبرأُ الجرحُ
غطّي الطين واعتكفي
غدًا سيُزهِر لحنُ المُتعَبينَ
فَمَا"
لا تستعظِمي الألمَا
فالوقتُ يجعلُ من أحزاننا عَدَمَا
سيبرأُ الجرحُ
غطّي الطين واعتكفي
غدًا سيُزهِر لحنُ المُتعَبينَ
فَمَا"
"إذا أراد المرء أن يتجدّد، فما عليه إلا أن يغترب، أن يبدّل مُقامه، أن يغرب، كما تفعلُ الشمس"
—عبد الفتاح كيليطو
—عبد الفتاح كيليطو
”من أعظم متع الدنيا مجالسة صديق عاقل تُسقط معه مؤونة التحفُّظ، وتنزع في حضرته حلل الاحتشام، تفضي إليه بقناعاتك من غير تحرُّز، وتكاشفه بآرائك دون استحياء. لا تخشى معه سرًا يُكشف أو عيبًا يُفضح أو فهمًا يُساء، تسفِّه آراءه فيضحك، ويسخر منك فتطرب، ثم تفترقان على ميعاد قريب.“