Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
الذكرى السنوية الأولى لملتقى ومعرض الضاد المكنون.
هل ترغب في إقامة ملتقى الضاد المكنون 2؟ 💙

#اليوم_العالمي_للغة_العربية
#ملتقى_الضاد_المكنون
#منظمة_لهفة_حروف
Audio
أحد التدريبات من فريق الدبلجة اللهفي!

هل يمكنك محاولة تقليد هذه التجربة؟ وهل ترغب بالانضمام لفريق الدبلجة؟

- دبلجة: جودي الطيب.
#فريق_الدبلجة
#منظمة_لهفة_حروف
على منتسبي لهفة من دولة العراق سرعة التواصل مع مستشار مجلس الإدارة لأمر هام عبر الرابط:
T.me/e202x
#جديد || لهفة إلى بلاد الرافدين! 🥳🇮🇶

تُعلن منظمة لهفة حروف عن فتح باب العضوية، للراغبين في الانضمام إلى فريقنا المميز.

إن كنت ترغب في الانضمام؛ فهذه الفرصة مخصصة لك لتكون جزءًا من مجتمع يعمل على التغيير الإيجابي، وبناء مستقبل أفضل.

⚠️ ملاحظة هامة:
قبول العضوية يقتصر فقط على العراقيين من حاملي الجنسية العراقية.

- لماذا تنضم إلينا؟
💠 فرصة للعمل التطوعي مع فريق ملتزم وداعم.
💠 تطوير مهاراتك والمساهمة في إحداث فرق حقيقي.

شروط العضوية:
1. أن تكون الجنسية عراقية فقط.
2. الالتزام برسالة وأهداف المنظمة.
3. الرغبة في العمل الجماعي والمشاركة الفعالة.

سجل عبر الرابط الآتي:
https://forms.gle/bfqHLaRurooaXoHf7

كن جزءًا من فريق لهفة، وانضم إلينا اليوم!🇮🇶🇱🇾

#منظمة_لهفة_حروف
#باب_العضوية
#العراق
فقرتنا بعنوان: من هي قدوتك؟
وهكذا كانت إجابة بعض اللهفيين!

وأنت من هي قدوتك في الحياة؟ شاركنا عبر التعليقات. 👇🏻

#منظمة_لهفة_حروف
اللهفية نسرين البوعيشي.
فريق الدبلجة اللهفي
#نشاط | سأتابع سيري نحو الأمام ولن أستسلم، وإن واجهتني أبواب مغلقة فسوف أفتحها، وسيكون الربيع في انتظاري!

#منظمة_لهفة_حروف
#فريق_الدبلجة
صوم الأيام البيض

عن ابن ملحان القيسي، عن أبيه، قال: كان رَسَولُ الله ﷺ يَأْمُرُنَا أَنْ نَصُومَ الْبِيضَ: ثَلَاثَ عَشْرَةَ، وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ، وَخَمْسَ عَشْرَةَ، قَالَ: (وَقَالَ: هُنَّ كَهَيْئَةِ الدَّهْرِ)
#إعلان_خاص | فرصة إستثنائية للتسجيل المباشر! 🎙️

يعلن قسم الدبلجة عن فتح باب العضوية؛ وذلك عن الطريق التواصل المباشر مع رئيس القسم السيد "معين خيري" عبر الرابط التالي:

T.me/Krolla_1
سود العيون، بريق النجم إن نظرت.
فريق منظمة لهفة حروف
سود العيون، بريقُ النجم إن نظرت
مسكتُ الفؤاد خوفًا عليهِ من الهدمِ،
ربّاهُ، إني لأخشى عليها إن سكتت
ضيقًا يخالج قلبها من الغمِّ. 💙

- كتابة: ريان نبيل (رِينا)
- إلقاء: أحمد الهمالي
466 يومًا!
انتهى العدّ، سلامٌ عليكم بما صبرتُم فنِعَم عقبَى الدار. 🇵🇸
🔻🇵🇸
وفي الخامس عشر من يناير لهذا العام؛ انتهى الألم، انقضى الأسى، سعِدَ المؤمنون بنصر من الله، بعد صبرٍ، وصبر...

مكنهم الله من ذلك...
كان عونًا لهم منذ البداية، وأهلك الظالمين بظلمهم، وضمّد جراحَ المكلومين المنتصرين.

الحمدلله الحمدلله الحمدلله واللهُ أكبر!

- ريناد الأبيض
#دبلجة | تحقيقات الكوارث الجوية. 🛫

شاهد دبلجة مقطع قصير من برنامج تحقيقات الكوارث الجوية ضمن أنشطة فريق الدبلجة اللهفي.

هل ترغب في خوض تجربة الدبلجة مع الفريق؟
- دبلجة: رتاج الحسين

#فريق_الدبلجة
#منظمة_لهفة_حروف

https://www.facebook.com/share/v/1A1AWdxtfx/?mibextid=wwXIfr
"ضيفٌ أكرمَ أمةً كاملة"
إلى جنّات الخلد بإذن الله، تقبّله اللهُ مِنَ الشهداء، ربح البيع أبا خالد!
🔻🇵🇸
في حَديقة هادئة، التقيتُ بطفلةٍ صغيرةٍ تحمل ملامحي ذاتها. حدّقتُ فيها بدهشة، ثم أدركتُ أنها أنا… في السابعة من عمري!

جلست بجانبي وسألت بفضول: "من أنتِ؟" ابتسمتُ وقلت: "أنا أنتِ، ولكن بعد سنوات." اتسعت عيناها دهشةً، ثم سألت بحماس: "هل أصبحتُ ما حلمتُ به؟"

تنهدتُ وقلت لها: "تغيرت الأحلام، وتعثرنا أحيانًا، لكننا كبرنا وتعلمنا، وأصبحنا أقوى." نظرت إليّ بتردد وقالت: "هل أنا سعيدة؟"

أمسكتُ بيديها الصغيرة وقلت: "السعادة ليست طريقًا مستقيمًا، لكنها تسكن تفاصيل الأيام، حتى في لحظات الألم."

سكتَت قليلًا ثم همست: "ما نصيحتك لي؟" ابتسمتُ وقلت: "لا تتوقفي عن الحلم، لا تخشي الفشل، وكوني دائمًا صديقة لنفسك."

أشرق وجهها ولوّحت لي قبل أن تركض مبتعدة. راقبتها بابتسامة، فقد أدركتُ أن تلك الطفلة ما زالت حية في داخلي، مهما كبرت.

- منة الله مصطفى طه.
"مرحبًا، يبدو بأنَّكِ فتاةٌ تبلغين من العمرِ سبع سنوات؟ "
-صحيح، ومن أنتِ؟ أنا لا أعرفك!
"أنا من المستقبل الذي ليس ببعيد"
-لم أفهم قصدك؟
"أنا أنتِ وأنتِ أنا يا عزيزتي"
أنا الّتي أصبحتُ في المستقبل، وأنتِ أصبحتِ ماضٍ من ذكرياتي الجميلة، اليوم أُصافح نجاحاتٍ عدة قد حققتها يا عزيزتي، تلك الأحلام والأماني الّتي كنتِ تتلهفين لتحقيقها قد تحققت وأذهلت الجميع، حملتُ يا عزيزتي أحلامي حتى العشرون عامًا، وعندها قد أراد الله لي تحقيقها، سنواتٌ من الانتظار ومزيدًا من التلهف كل يوم، لم ينل مني اليأس، ولم يؤثر عليَّ التنمر الّذي كان يخصُّ اسمي، ما جعلني منذُ الصغر وأنا أوبخ والدتِي لماذا سمتني بهذا الاسم؛ حتَّى كبرتُ وزاد فخري به!
أنا الآن عند خط السابعة من عمري، لا يمكنني محو الذكريات السيئة من ذلك العام؛ لكنَّ تفكيري واستمراري نحو الوصول قد غيرتها لمساراتٍ جديدة مليئة بأفكارٍ رائعة، تحمل في طياتها أماني وأحلامٍ تحققت، ما جعلني لا أركز على الذكريات السيئة؛ بل أبتسم للوقت الحالي ولا ألتفتُ لما فات من هذه الذكريات.
فخورةٌ بكِ ودومًا وإلى الأبد، كنتِ ولا زلتِ ذات القلبِ الطيب والابتسامة الجميلة، أتعلمين ما السعادة الكبرى لي الّتي أريد أن أراكِ فيها؟ هي أن تؤخذ هذهِ الروح وهي حافظةٌ لكتابِ الله وفي أوقات حسنِ الختام، يا الله ما أجملهُ من شعور!

- حليمة أبو جناح.
2025/02/18 04:13:25
Back to Top
HTML Embed Code: