كان قد أحبها بقلب مكبوت ، وكانت أجمل من أن تكون في متناول أحلامه ، وعندما لم يعد بمقدوره احتمال ضغط سره فتحَ قلبه ، دون تحفظ ، لشجرة الورد المرسومة على قميص حديقته ، فتحولتْ كل كلمة قالها إلى فراشة .
لديها كاريزما من نُوع مختلف ، مزيج
مِن الأدب والهدُوء و النعومة والرزانة .
مِن الأدب والهدُوء و النعومة والرزانة .
أتدرين أيّتها الفريدة ، أعرفُ أنّك كنزٌ غير قابل للبحث ولا أحد يستطيع أن يملأ مكانك الثمين ولا أحد يستطيع أن يكون مثلك أنتِ ، أنّك نسخة واحدة لاتتكرر .
أن تكوني مع رجلٍ مسؤول ، يعني أن تُمارسي أنوثتكِ في هدوء لا تفكرين كثيرًا ، لا تخافين من غد ، تسيرين مطمئنة ، مُدلّلة ، كأنكِ خُلِقتِ لتُحبّي لا لتحملي العالم على كتفيكِ .
تبدأ الرحلة الداخلية عندما تفهم بشكلٍ واضح ، أنّ لا شيء في الخارج سوف يمنحك الطمأنينة .
أكثَر ما تُقدمه لأي إنسان في هَذا الزَمن هوَ الإنصات له ، الإنسان لا ينسىٰ مٕن أحترَم مُعاناته .
أحياناً أتمنّى لو أنّني أستطيع الإدراك بطريقةٍ أُخرى , خِلافاً لِما وصلت إليه مِن مرحلة الوعي الحالية , فكرة أن يكون الإنسان رهينةً لـ" ذاتٍ "واحدة حتّى النهاية , هيَ فكرة مُزعجة وجِهاد حقيقي ، أحياناً أتمنّى لو أنني أصحو يوماً وأنا لستُ أنا ! أتمنّى لو أنني شيئاً آخر !..