Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
أخبرنا أبو سليمان، قال: أخبرني محمد بن الحسين بن عاصم، قال: حدثنا أبو عمرو الحيري، قال: حدثنا علي بن حرب، قال: حدثنا إسماعيل بن زياد، قال: حدثنا أبو الربيع الزاهد، قال: قلت لداود الطائي: أوصني. قال: "صُمِ الدنيا واجعل فِطْرَك الآخرة، وفِرَّ من الناس
فِرارَك من الأسد."
 — قال ابن السَّمَّاك -رحمه الله: «همَّة العاقل في النَّجاة والهرب، وهمَّة الأحمق في اللَّهو والطَّرب. عجبًا لعين تلذُّ بالرُّقاد، وملك الموت معها على الوساد
تَبَيَّنْ هَداكَ اللهُ وابتَغِ صاحِبًا
تَقِيًّا وَإِلّا عِشْ وصاحِبْكَ الظِّلُّ
Forwarded from 🐾🐾🐾
لا نسلم بهذه ابتداء

انت تتحدث هنا كان العشوائية حالة ثابتة

النمط والانتظام يتولد من رحم العشوائية بآلية التكرار، كأن ترمي مجموعة من حجار النرد ملايين المرات حتى تحصل في النهاية على رقم هاتفك، أو على ترتيب أرقام مميز، إلخ
Forwarded from آدم بن محمد
فلسفة العلم و العقيدة في العالم المعاصر/philosophy of science and aqeeda in contemporary world
لا نسلم بهذه ابتداء انت تتحدث هنا كان العشوائية حالة ثابتة النمط والانتظام يتولد من رحم العشوائية بآلية التكرار، كأن ترمي مجموعة من حجار النرد ملايين المرات حتى تحصل في النهاية على رقم هاتفك، أو على ترتيب أرقام مميز، إلخ
حصول أثر له نمط من مؤثر عشوائي تناقض ذاتي، بل أصلا لسنا نعرف العشوائية إلا بأنها: غياب النمط. فكيف لغياب النمط أن ينتج نمط؟؟ هذا كأنك تقول: الجهل ينتج علم إذا مر الكثير من الوقت. وهذه قضية تحليلة باطلة بالبداهة.

وليكن: R(x) يعني أن x عشوائي، وP(y) يعني أن y له نمط. من حيث التعريف، إذا كان x عشوائي:
R(x) → ¬P(x)
وأنت تجيز:
R(x) → P(y)
وهذا تناقض ظاهر لمعنى العشوائية by definition.

ثم إن مجال تطبيق منطق الاحتمالات إنما هو في الممكنات الخارجية، لا الممكنات العقلية، فضلا عن الممتنعات العقلية، ومطلبك ها هنا ممتنع عقلا.

والمنطق الاحتمالي يفترض أصلا وجود نمط، فكيف يستدل به على نشوء نمط عشوائية؟؟ فالاستدلال بالمنطق الاحتمالي: يفترض وجود علاقة سببية خفية نسعى إلى الوصول إليها عن طريقه، فالاحتمال الإحصائي = يتأسس على القياس الاستقرائي للمشاهدات بغية التوصل إلى تصور النمط السببي التكراري المفترض لهذا الصنف من الحوادث.

وأما المثال التي ضربت: فلا أسلم أن العشوائية فيه أنتجت نظام، فنحن نفترض مسبقًا أن هناك نمطًا (رقم الهاتف) ننتظر ظهوره. ونحاول من خلال التكرار الوصول إليه. ولكن في حالة العشوائية المحضة، لا يوجد مثل هذا النمط المسبق أصلا.
قال الخطابي: ولو لم يكن في العزلة إلا السلامة من آفة الرياء، والتصنع للناس، وما يدفع إليه الإنسان إذا كان فيهم من استعمال المداهنة معهم، وخداع المواربة في رضاهم، لكان في ذلك ما يرغب في العزلة ويحرك إليها. وقد قال رسول الله ﷺ: «إن من شرار الناس ذو الوجهين، الذي يأتي هؤلاء بوجه، وهؤلاء بوجه».
قال الخطابي من مناقب العزلة: أنها خالعة عنك ربقة ذل الآمال, وقاطعة رق الأطماع, ومعيدة عز اليأس من الناس, فإن من صحبهم وكان فيهم ومعهم, لم يكد يخلو من أن يحدث نفسه بنوع من الطمع فيهم, إما في مال, أو جاه, والطمع فقر حاضر, وذل صاغر. وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الغِنَى: اليأسُ عمَّا في أيدي الناس، ومن مشى منكم إلى طمعٍ فلْيمشْ رُوَيْداً
قال الخطابي: لو لم يربح الإنسان في العزلة والتخلي عن الناس, وعن مساويهم والانقطاع عن محاورتهم إلا ما يكفاه من فضل مؤنة التحرز منهم, وما يستفيده من الأمان أن يرفعوا عليه قولاً يسمعونه يتكلم به في حال غفلة واسترسال أو يتأولوا عليه كلاماً لا يبلغ عقولهم كنهه فيوجهوه إلى غير جهته وينحلوه غير صفته, لكان فيه كفاية وعصمة واقية.
قال علي رضي الله عنه: إني لعالم بما يصلحكم ويقيم لي أودكم، ولكني لا أصلحكم بفساد نفسي
فهم طبيعة القياس التمثيلي analogy في العلوم التجريبية:

(1) (أ) مشابه لـ (ب) في جوانب معينة (المعلومة بالعادة).
(2) (أ) لديه صفات أخرى (ج)
(3) لذلك، سأفترض أن: (ب) متصف أيضا بـ (ج)، أو متصف بـ(ج*) المشابهة لـ (ج)
(4) سأنمذج معادلات أو نماذج تجريبية على أساس هذا التشبيه، فإن أعطت نتائج صحيحة: صحت الفرضية (3)، وإلا فلا.

ركز أن: إعطائه لنتائج صحيحة صحيحة يجعل الفرضية (3) صحيحة، ولكنه لا يخبرنا أي الخيارين هو الصحيح: (ب) متصف بـ(ج)، أو متصف بـ(ج*) المشابهة لـ(ج).

فإن حصل أن كانت المعادلة -مثلا- تعطي نتائج صحيحة تارة (أي على مستوى معين)، ثم تخطئ تارة أخرة -كما في معادلات نيوتن في الميكانيكا الكلاسيكية- جزمنا بأن المقاس عليه في تلك الصفة المعينة مشابه من وجه دون وجه لا مطابق من كل وجه.

وإن حصل أن استفاضت العادة بمطابقة النموذج (وهذا لا تحقق له في عامة النماذج الفيزيائية)، حكمنا بأرجحية ظنية (لا بيقين) أنه ربما كانتا الصفتين متطابقتين، أو على الأقل غاية في الشبه.

#فلسفة_العلم
في نقدنا لأنصار التصميم الذكي، ينصب تركيزنا على منهجيتهم في الاستدلال، حيث نلاحظ أنهم يقبلون بمسلمات الفلاسفة الطبيعيين (الدهريين) دون مراجعة أو نقد جاد. على سبيل المثال، يتبنون مبدأ "الوتيرة الواحدة" ويعتمدون على منهجية الاستدلال بواسطة القياس الشامل والمقارنة بين الشاهد (المعلوم) والغائب (المجهول)، وكذلك استنتاج الغيب المطلق بناءً على ما يمكن اعتباره جهلًا وضعيًا أو مؤقتًا، وهو القصور في المعرفة العلمية الحالية.

لنأخذ مبدأ "الوتيرة الواحدة" كمثال توضيحي. هذا المبدأ يفترض أن العمليات الطبيعية كانت تسير دائمًا بنفس الطريقة عبر الزمن. أنصار التصميم الذكي يتبنون هذا المبدأ ويتحدثون عن تاريخ الكون والكائنات الحية من منظور تجريبي. ولكن بدلاً من رفض كامل المنهجية العلمية التي يتبناها خصومهم (الدهريون)، نجدهم يعترفون بصحة العديد من النتائج التي توصل إليها هؤلاء. بعبارة أخرى، يقولون إن ما توصل إليه العلم التجريبي يفسر معظم الظواهر التي نراها في الكون تفسيرًا كافيًا، ولكنهم يعتقدون أن هذا التفسير غير مكتمل ولا يفسر بعض الأمور الجوهرية مثل نشأة الكون والحياة. ولهذا السبب، يرون ضرورة إدخال "سبب زائد" أو عامل إضافي لتفسير هذه الأمور، وهو ما يعبرون عنه بفكرة التصميم الذكي أو الضبط الدقيق.

النقد الموجه لأنصار التصميم الذكي ينبع من هذا الموقف بالذات. فعلى الرغم من أنهم يقبلون بالأساسيات العلمية التي يعتمد عليها خصومهم، إلا أنهم يضيفون عناصر ميتافيزيقية أو غيبية كحلول لبعض الإشكاليات غير المفسرة حاليًا. وبذلك، نجد أنهم يتبنون فكرًا دهريًا (طبيعيًا) في جزء كبير من استدلالهم، إلا أنهم يلجؤون إلى فرضيات غير طبيعية أو خارج إطار العلم التجريبي لتفسير ما لم يستطع العلم الوصول إليه بعد. وهذا ما نعتبره إشكالية في منهجيتهم، ونرى أنهم في نهاية المطاف يقعون ضمن إطار الفكر الدهري، حتى وإن حاولوا التفريق بين أنفسهم وبين الدهريين التقليديين.
هذا أخ نحسبه على خير وهو ممن قرأ كثيرا في كتب النصارى للرد على الإلحاد فوقع في قول القدرية وهو معتقد النصارى من أنصار التصميم الذكي.
لهذا السبب نرد وننبه الإخوة على الأخطاء الموجودة في كتبهم وأنه لا يجب استخدامها في الرد على الملاحدة بدون تنقيح.
نقد منهجية الطبعانيين في الاستدلال: الاستقراء مثالا

ينتقد الاقتباس فكرة استخدام بيانات محدودة لاستخلاص استنتاجات واسعة أو بعيدة المدى حول العمليات الطبيعية، مثل العصور الجليدية أو التطور، من خلال تسليط الضوء على الفرق بين الاستخلاص extrapolation والاستقراء الصارم.

١- الاستنتاج من التجلد في الوادي إلى العصر الجليدي Glaciation to an Ice age.
عندما يراقب العلماء الأنهار الجليدية في الوادي، فإنهم يرون أدلة على حركة جليدية سابقة. ومن هذه الملاحظة المحلية، قد يستنتجون أنه كان هناك ذات يوم تغطية جليدية أوسع بكثير وهو العصر الجليدي. يتضمن هذا الاستدلال قفزة كبيرة من البيانات المحلية المحددة (التجلد في الوادي) إلى استنتاج عالمي واسع النطاق (عصر جليدي). وهذا الاستخلاص يتطلب توسيع المعرفة إلى ما هو أبعد من الأدلة المباشرة واستعمال التأويل والمخيلة.

٢- التغيرات السنوية في ترددات الكروموسومات في ذبابة الفاكهة إلى تطور الفقاريات.
ذبابة الفاكهة وهو كائن نموذجي شائع في علم الوراثة. غالبًا ما يتم تتبع التغيرات في ترددات الكروموسومات لدراسة التطور الجزئي، أو التحولات الجينية الصغيرة داخل مجموعة سكانية على مدى فترات قصيرة. إن استنتاج العملية الأكبر للتطور الكلي، مثل تطور الفقاريات من الكائنات الحية الأكثر بساطة، يعد قفزة هائلة. مرة أخرى، يتطلب هذا الاستخلاص من عملية قصيرة المدى وصغيرة النطاق إلى عملية طويلة المدى وكبيرة النطاق.

الاستخلاص مقابل الاستقراء الصارم:

يتضمن الاستخلاص أخذ كمية صغيرة من البيانات وتوسيعها إلى سياق أوسع بدون اي ضرورة قبلية بين البيانات والسياق الأوسع. إنه ليس مؤكدًا دائمًا لأنه يفترض سابقا أن الملاحظات صغيرة النطاق صحيحة على نطاق أكبر.
من ناحية أخرى، يتضمن الاستقراء الصارم تعميمًا دقيقًا بناءً على ملاحظات متكررة، حيث تستند الاستنتاجات إلى أدلة مباشرة. ما يسمى استفاضة العادة ضمن عادتنا الحسية والتعميم ضمنها.

يزعم الاقتباس أن استخلاص استنتاجات حول العمليات واسعة النطاق (مثل العصور الجليدية أو تطور الفقاريات) من بيانات صغيرة النطاق (مثل الأنهار الجليدية في الوديان أو علم الوراثة لذبابة الفاكهة) ينطوي على قدر كبير من الاستخلاص/التأويلات وقليل من الاستدلال الاستقرائي الصارم/الأدلة المباشرة. وبالتالي، فإن هذه الأمثلة لا تصلح حقًا كأمثلة جيدة للاستدلال الاستقرائي. بدلاً من ذلك، تتطلب هذه الأمثلة قفزة من الخيال لتوسيع نطاق الأدلة المحدودة لتشمل ظواهر شاسعة ومعقدة.
قال كعب : لأنْ أبكي من خشية الله أحبُّ إليَّ من أنْ أتصدَّق بوزني ذهباً
في هذا الاقتباس من كتاب "الصواعق المرسلة" لابن القيم، يوضح التلازم الكامل بين الموجودات وحكمة الله في خلقها. حيث يبين أن كل ما في الكون يدل بشكل مباشر على حكمة الله، دون استثناء أو تمييز بين الكائنات البسيطة والمعقدة. فكل مخلوق هو دليل على قدرة الله وحكمته، ولا حاجة لنا لوضع نظريات فلسفية أو علمية للتعرف على ذلك، إذ أن هذه الحكمة مغروسة في جوهر كل شيء مخلوق.
هذا الطرح يعد رداً على مؤيدي نظرية "التصميم الذكي" من المسيحيين الذين يقولون إن وجود الله يمكن استخلاصه فقط من الكائنات المعقدة التي لا يمكن اختزالها، بينما يرى ابن القيم أن الحكمة الإلهية تتجلى في جميع الموجودات، سواء كانت بسيطة أو معقدة، وأن هذه الحكمة والقدرة مرتبطتان تلازماً مطلقاً.
هذا اقتباس من عالم الجيولوجيا David Oldroyd يبين أنه بسبب السياسة تم فيه ترجيح الداروينية على اللاماركية في القرن ٢٠.

"إن مجالات علم الوراثة وعلم الأحياء التطوري متشابكة بشكل لا فكاك منه مع القضايا الاجتماعية ذات الاهتمام الشديد، وفي نهاية المطاف مع السياسة والمشاكل المزعجة للعرق. إن المسألة برمتها تتعلق هنا بالطبيعة مقابل التنشئة؛ وقد تم النظر إلى الحل الصحيح لهذه المشكلة، سواء كان ذلك صحيحًا أو خاطئًا، باعتباره اعتبارًا مهمًا فيما يتعلق بالطريقة التي ينبغي أن يتم بها تنظيم النظام الاجتماعي ... وبعبارات عامة، وجد "يسار" الطيف السياسي خلال الجزء الأول من القرن العشرين نسخة "لاماركية" من نظرية التطور جذابة بشكل خاص، في حين فضل "اليمين" النسخة الداروينية. هذا تعميم بدائي للغاية، ومن الواضح أنه يتطلب قدرًا كبيرًا من التأهيل، ولكن إذا نظرنا إليه كتقريب، فإنه يحتوي على بعض الحقيقة. والسبب ليس من الصعب العثور عليه. يأمل اليسار في تحسين المجتمع من خلال تحسين ظروف البيئة الاجتماعية وتقليل الصراع من أجل البقاء، معتقدًا أن البشرية سوف تتكيف مع الظروف الجديدة. من الواضح أن اللاماركية ... إذا كانت نظرية بيولوجية صحيحة، فإن هذه العملية سوف تكون أبسط بكثير.
من ناحية أخرى، يقبل اليمين بتوازن العقيدة القائلة بأن الناس غير متساوين جوهريًا في خصائصهم المتأصلة، وأن هذه الاختلافات المتأصلة غير قابلة للتغيير من خلال ما يسمى "الهندسة الاجتماعية". تقليديًا، كانت حجتهم هي أن التقدم في المجتمع يصبح ممكنًا من خلال إطلاق العنان للأفراد الموهوبين جيدًا، حتى على حساب أولئك الأقل حظًا من الطبيعة. إذا كانت اللاماركية خاطئة، فهناك أمل ضئيل في أن تسفر التغييرات المخطط لها في البيئة الاجتماعية عن تغييرات مفيدة في المواهب البشرية الفعلية - أو هكذا تسير الحجة ... وبمعنى عام، وجد اليمين السياسي أن عقائد داروين أكثر جاذبية من عقائد لامارك." Oldroyd, D. R. 1983: Darwinian impacts. An introduction to the
Darwinian revolution

the fields of genetics and evolutionary biology are inextricably tangled with social questions of the most intense interest, and ultimately with politics and vexatious problems of the race. The whole question of nature versus nurture is at issue here; and rightly or wrongly the correct solution of this problem has been seen as an important consideration in relation to the way the social system ought to be organized ... in broad terms the 'left' of the political spectrum during the earlier part of the twentieth century found a 'Lamarckian' version of the evolutionary theory particularly attractive, while the 'right' favoured the Darwinian version. This is an extremely crude generalization, which obviously requires considerable qualification, but taken as an approximation, it has some truth. The reason is not hard to find. The left hopes to improve society by ameliorating the conditions of the social environment and diminishing the struggle for existence, believing that mankind will adapt itself to the new conditions. Obviously, if Lamarckism ... is a correct biological theory, this process will be so much the simpler.
The right, on the other hand, accepts with equanimity the doctrine that people are intrinsically unequal in their inherent characteristics, and that these inherent differences are little susceptible to change by so-called 'social engineering'. Traditionally, their argument has been
that progress in society is made possible by giving free rein to
well-endowed individuals, even at the expense of those less favoured by nature. If Lamarckism is false, there is little hope that planned
changes in the social environment will yield beneficial changes in
actual human endowments - or so the argument runs . . . Broadly
speaking, then, the political right has found the Darwinian doctrines more attractive than those of Lamarck.
عن وكيع إبن الجراح، قال: "إعتلّ سفيان الثوري فتأخرتُ عن عيادته، ثم عدتُّه فاعتذرتُ إليه، فقال لي: "يا أخي لا تعتذرْ، فَقَلَّ مَنِ إعتذَرَ إلا كَذَبَ، واعلمْ أنَّ الصَّديقَ لا يُحاسَبُ على شيءٍ والعَدُوَّ لا يُحْسَبُ له شيءٌ "
يعني الصديق إذا كنت تثق مودته فلا يحاسب على شيء فالأصل أن له عذر، والعدو لا يحسب له شيء حتى لو ارسل لك هدية، يبقى عدوا
2024/10/10 07:18:29
Back to Top
HTML Embed Code: