"لقد خلقت عالمي الخاص كي لا أهلك في عوالم الآخرين، الحياة الخاصة التي تُعاش بعمق؛ دوما ما يتسع نطاقها لتشمل حقائق تتجاوز ذاتها."
"في أيام جفاف العمر، يعني لي من يغمرني بالمحبة في السؤال عن الحال، من يحفني بنظرات وديعة أرى فيها كم يود أن يشاطرني حزني لأتخفف، من يلتفت لي في ضحكة جماعية ليتأكد من حضور ضحكتي."
بإمكان كلماتك أن تعيد كل شيء في أيامي إلى مساره الطبيعي، لطالما أخبرتك بأن وجودك فقط من يصنع الفارق بالنسبة لي..
"أحب الألفة القديمة
التي ربطتني ذات مرة مع الأشياء
ولا استبدلها
لطالما أحببت مشاهدة فيلم أعجبني
أكثر من مرة
وأعيد قراءة كتاب
لثلاث و أربع مرات
أرتاد ذات المقهى
وأفضل ذات القهوة
أحب الأشياء
التي تربطني معها أُلفة قديمة
ولو كانت مُعتادة
مُكررة
مُملة
يكفيني إحساسي
بأني أعرفها وتعرفني".
التي ربطتني ذات مرة مع الأشياء
ولا استبدلها
لطالما أحببت مشاهدة فيلم أعجبني
أكثر من مرة
وأعيد قراءة كتاب
لثلاث و أربع مرات
أرتاد ذات المقهى
وأفضل ذات القهوة
أحب الأشياء
التي تربطني معها أُلفة قديمة
ولو كانت مُعتادة
مُكررة
مُملة
يكفيني إحساسي
بأني أعرفها وتعرفني".
"ثمة وهج خفي في كل إنسان، لا يظهر إلا مع أشخاص معينة، وفي أوقات معينة، وأماكن معينة."
"ولا يغرك ..أنا صابر
وترى من داخلي عاثر
أبين لك أنا الواقف على حيلي
وأنا المغلوب على أمره
وأبيّن لك أنا البارد
وأنا واقف على جمره"
وترى من داخلي عاثر
أبين لك أنا الواقف على حيلي
وأنا المغلوب على أمره
وأبيّن لك أنا البارد
وأنا واقف على جمره"
و تحسب أن البيت سقفٌ وأعمدة.. حتى تلتقيه، وتعرف أن ذراعين تحاوطك كافية لأن تكون أمانًا و مسكن