أني أحبّ التَفاصِيل ،
وأحبّ أي شَخص يحبّ التَفاصِيل .
أحبّ إللي يفهم المَشهد كامِلًا مِن تَلميحَة .
وأحبّ إللي يحسب حسَاب لرمشَة العين ورَجفة الإيد .
أحبّ إللي ينظر لمَعنى الكلِمَة قَبل الكلِمَة نَفسها
وطَريقة صياغتها والنَبرة إللي أنگالت بيها ووَقتها .
وأحبّ إللي يبذل بعض مِن نَفسه في سَبيل التَفاصِيل الصغيرة
مو لأي شيء ، بَس لحَتّىٰ تكبر دَائِرة تَفكيره . .
ويخرُج بتَحليل مُغاير ورَأي جديد ووِجهة نَظر مُختلِفة .
للأبد أحبّ مُحبّي التَفاصِيل . . أمثالي .
- مَريَم عَمّار✨ .
وأحبّ أي شَخص يحبّ التَفاصِيل .
أحبّ إللي يفهم المَشهد كامِلًا مِن تَلميحَة .
وأحبّ إللي يحسب حسَاب لرمشَة العين ورَجفة الإيد .
أحبّ إللي ينظر لمَعنى الكلِمَة قَبل الكلِمَة نَفسها
وطَريقة صياغتها والنَبرة إللي أنگالت بيها ووَقتها .
وأحبّ إللي يبذل بعض مِن نَفسه في سَبيل التَفاصِيل الصغيرة
مو لأي شيء ، بَس لحَتّىٰ تكبر دَائِرة تَفكيره . .
ويخرُج بتَحليل مُغاير ورَأي جديد ووِجهة نَظر مُختلِفة .
للأبد أحبّ مُحبّي التَفاصِيل . . أمثالي .
- مَريَم عَمّار
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
تُحاول الكلام
مثل طفل لم يعرف ناراً اكبر
من عود ثقاب ..
وعليه الان ان يصف غابةً كاملةً
تحترق .. !
– ميثم راضي
مثل طفل لم يعرف ناراً اكبر
من عود ثقاب ..
وعليه الان ان يصف غابةً كاملةً
تحترق .. !
– ميثم راضي
ارحمنا يا الله
لأننا لا ندري،
وارحمنا مرّة أخرى
لأننا حين ندري لا نتمكن،
وارحمنا ثالثة
لأن عجزنا هذا
يورثنا حزن طويل ثقيل،
نكاد لا ننجو منه..
لأننا لا ندري،
وارحمنا مرّة أخرى
لأننا حين ندري لا نتمكن،
وارحمنا ثالثة
لأن عجزنا هذا
يورثنا حزن طويل ثقيل،
نكاد لا ننجو منه..