ابتكار طريقة جديدة لتنقية المياه الملوثة بالإشعاع والمعادن.
ابتكر علماء جامعة جنوب الأورال طريقة جديدة لتنقية المياه من المواد المشعة والمعادن والأملاح، ما يجعلها صالحة للاستخدام، خاصة في المناطق التي تعاني من مشكلة إمدادات المياه.
ويشير المبتكر مكسيم نوفوسيلوف، إلى أن الجهاز مصمم لتنقية متزامنة للمياه الجوفية من غاز الرادون ونشاط ألفا والحديد والمنغنيز والأملاح وثاني أكسيد الكربون.
ووفقا له، تجري عملية تنقية الماء على مرحلتين: بعد تنقية الماء من الأملاح، يشبع الماء بالأكسجين. وتجري العملية من دون ضوضاء تقريبا لأن المضخة مغمورة بالماء.
ووفقا له، يمكن استخدام هذه الطريقة في المناطق الريفية التي تفتقر إلى شبكات إمداد المياه، وكذلك في قطاع الصناعات الغذائية.
وتجدر الإشارة إلى أن الطريقة الجديدة اجتازت بنجاح الاختبارات العملية في عدة مناطق روسية.
المصدر: فيستي. رو
ابتكر علماء جامعة جنوب الأورال طريقة جديدة لتنقية المياه من المواد المشعة والمعادن والأملاح، ما يجعلها صالحة للاستخدام، خاصة في المناطق التي تعاني من مشكلة إمدادات المياه.
ويشير المبتكر مكسيم نوفوسيلوف، إلى أن الجهاز مصمم لتنقية متزامنة للمياه الجوفية من غاز الرادون ونشاط ألفا والحديد والمنغنيز والأملاح وثاني أكسيد الكربون.
ووفقا له، تجري عملية تنقية الماء على مرحلتين: بعد تنقية الماء من الأملاح، يشبع الماء بالأكسجين. وتجري العملية من دون ضوضاء تقريبا لأن المضخة مغمورة بالماء.
ووفقا له، يمكن استخدام هذه الطريقة في المناطق الريفية التي تفتقر إلى شبكات إمداد المياه، وكذلك في قطاع الصناعات الغذائية.
وتجدر الإشارة إلى أن الطريقة الجديدة اجتازت بنجاح الاختبارات العملية في عدة مناطق روسية.
المصدر: فيستي. رو
تقنية جديدة لإعادة تدوير الزجاجات البلاستيكية.
ابتكر علماء من نوفوسيبيرسك الروسية مادة بناء مركبة تعتمد على النفايات البوليمرية المعاد تدويرها من الزجاجات البلاستيكية المستخدمة في المواد الكيميائية المنزلية.
أشارت الخدمة الصحفية في جامعة "نوفوسيبيرسك" التقنية الحكومية إلى أن الانتشار الواسع للمنتجات البلاستيكية ومواد التعبئة في مختلف مجالات الحياة أدى إلى زيادة سريعة في حجم النفايات البوليمرية. وفي الوقت الحالي يتم التركيز على مشكلة التخلص منها. وأكثر هذه الطرق هي إعادة تدويرها.
وقالت مطورة المشروع ناتاليا أوسيبوفا: "استهلاك البلاستيك حاليا وصل إلى مستويات مرتفعة، وإذا لم يتم التخلص منه بشكل صحيح، فإن المشاكل البيئية لا مفر منها. وقررنا استخدام النفايات البوليمرية كمواد خام لإنتاج مواد البناء المركبة. وقمنا بإعادة تدوير البولي إيثيلين عالي الكثافة، بما في ذلك الزجاجات المصنوعة من المواد الكيميائية المنزلية. وكان لدينا مركّب من ثلاثة مواد، وهي: البولي إيثيلين (تم استخدامه كمادة رابطة)، ونشارة الخشب (لتقليل التوصيل الحراري وإمكانية الحصول على مواد عازلة للحرارة)، وزجاج مكسور بدرجات مختلفة، مع العلم أنه يوجد أيضا الكثير من الزجاج في النفايات المنزلية الصلبة".
وقام العلماء بطحن الزجاجات البلاستيكية باستخدام مطحنة خاصة، وصنعوا من البلاستيك المحضر بحجم مطلوب عينات من المركبات باستخدام طريقة الضغط الساخن. وأوضحت أوسيبوفا: "تم إجراء اختبارات العينات الناتجة لقياس قدرتها على امتصاص الماء، والتوصيل الحراري، والمتانة، والكثافة. ونتيجة للعمل، تم الحصول على مادة يمكن استخدامها في مجال البناء لتغليف المباني".
وأشارت إلى أن هناك عدة مزايا لاستخدام النفايات البوليمرية كمواد خام لمركبات البناء، بما في ذلك الفوائد البيئية، وتقليل التكاليف، وتحسين الخصائص الفيزيائية والميكانيكية. ويمكن إضافة البوليمرات إلى الخرسانة أو الأسفلت لتحسين خصائصها الطاردة للماء وزيادة متانتها. وغالبا ما تكون النفايات البوليمرية ذات كثافة منخفضة، مما يسمح بتصنيع مواد بناء خفيفة الوزن. بالإضافة إلى ذلك، فإن المواد البوليمرية، مثل البولي إيثيلين أو البولي بروبيلين مقاومة للرطوبة والمواد الكيميائية والكائنات الحية الدقيقة، مما يزيد من عمر المركبات البنائية التي تحتوي على بلاستيك معاد تدويره.
وأضافت المطورة قائلة: "يمكن استخدام النفايات البوليمرية لإنتاج مواد بناء مختلفة، مثل البلاط، والألواح، وطلاءات الطرق، والمواد العازلة". وفي المستقبل، يخطط المطورون لزيادة المتانة والتوصيل الحراري للمادة الناتجة.
المصدر: تاس
ابتكر علماء من نوفوسيبيرسك الروسية مادة بناء مركبة تعتمد على النفايات البوليمرية المعاد تدويرها من الزجاجات البلاستيكية المستخدمة في المواد الكيميائية المنزلية.
أشارت الخدمة الصحفية في جامعة "نوفوسيبيرسك" التقنية الحكومية إلى أن الانتشار الواسع للمنتجات البلاستيكية ومواد التعبئة في مختلف مجالات الحياة أدى إلى زيادة سريعة في حجم النفايات البوليمرية. وفي الوقت الحالي يتم التركيز على مشكلة التخلص منها. وأكثر هذه الطرق هي إعادة تدويرها.
وقالت مطورة المشروع ناتاليا أوسيبوفا: "استهلاك البلاستيك حاليا وصل إلى مستويات مرتفعة، وإذا لم يتم التخلص منه بشكل صحيح، فإن المشاكل البيئية لا مفر منها. وقررنا استخدام النفايات البوليمرية كمواد خام لإنتاج مواد البناء المركبة. وقمنا بإعادة تدوير البولي إيثيلين عالي الكثافة، بما في ذلك الزجاجات المصنوعة من المواد الكيميائية المنزلية. وكان لدينا مركّب من ثلاثة مواد، وهي: البولي إيثيلين (تم استخدامه كمادة رابطة)، ونشارة الخشب (لتقليل التوصيل الحراري وإمكانية الحصول على مواد عازلة للحرارة)، وزجاج مكسور بدرجات مختلفة، مع العلم أنه يوجد أيضا الكثير من الزجاج في النفايات المنزلية الصلبة".
وقام العلماء بطحن الزجاجات البلاستيكية باستخدام مطحنة خاصة، وصنعوا من البلاستيك المحضر بحجم مطلوب عينات من المركبات باستخدام طريقة الضغط الساخن. وأوضحت أوسيبوفا: "تم إجراء اختبارات العينات الناتجة لقياس قدرتها على امتصاص الماء، والتوصيل الحراري، والمتانة، والكثافة. ونتيجة للعمل، تم الحصول على مادة يمكن استخدامها في مجال البناء لتغليف المباني".
وأشارت إلى أن هناك عدة مزايا لاستخدام النفايات البوليمرية كمواد خام لمركبات البناء، بما في ذلك الفوائد البيئية، وتقليل التكاليف، وتحسين الخصائص الفيزيائية والميكانيكية. ويمكن إضافة البوليمرات إلى الخرسانة أو الأسفلت لتحسين خصائصها الطاردة للماء وزيادة متانتها. وغالبا ما تكون النفايات البوليمرية ذات كثافة منخفضة، مما يسمح بتصنيع مواد بناء خفيفة الوزن. بالإضافة إلى ذلك، فإن المواد البوليمرية، مثل البولي إيثيلين أو البولي بروبيلين مقاومة للرطوبة والمواد الكيميائية والكائنات الحية الدقيقة، مما يزيد من عمر المركبات البنائية التي تحتوي على بلاستيك معاد تدويره.
وأضافت المطورة قائلة: "يمكن استخدام النفايات البوليمرية لإنتاج مواد بناء مختلفة، مثل البلاط، والألواح، وطلاءات الطرق، والمواد العازلة". وفي المستقبل، يخطط المطورون لزيادة المتانة والتوصيل الحراري للمادة الناتجة.
المصدر: تاس
ابتكار مادة تنقي الماء من النفط في يومين...
ابتكر علماء من روسيا وإيطاليا جيلا جديدا من المركبات العضوية الحيوية التي تسمح بتحسين كفاءة تقنيات تنقية المياه من المنتجات النفطية.
ويشير مصدر في قسم تعميم العلوم والتكنولوجيا بوزارة التعليم والعلوم الروسية إلى أن الطريقة الجديدة تعتمد على سلالات من البكتيريا المدمرة للنفط، والتي تعزز الأحماض الدبالية تأثيرها.
وتشير الباحثة ماريا هيرتسن من جامعة تولا، إلى أن للطرق المستخدمة حاليا في تنقية المياه من التلوث النفطي عيوبا كثيرة، بما فيها خطر التلوث الثانوي وسمية الكواشف المستخدمة وعدم جدواها اقتصاديا. لذلك يعتبر العلماء أن طريقة المعالجة الحيوية المقترحة، طريقة واعدة، تستخدم فيها الكائنات الحية الدقيقة في تحليل الهيدروكربونات. ولكن هذه الكائنات لا يمكنها أن تشطر بنفسها جميع أجزاء النفط. لذلك لزيادة فعاليتها اقترح الباحثون الروس إضافة مستحضرات تعتمد على الأحماض الدبالية - وهي مواد ماصة طبيعية شائعة.
وتقول: "للتركيبات الحيوية العضوية المبتكرة تأثير كبير على استحلاب مختلف المنتجات النفطية: النفط الخام ووقود الديزل والأهم من ذلك، على زيوت المحركات الاصطناعية المستخدمة، ذات السمية العالية ودرجة التحلل البيولوجي المنخفضة -10-30 بالمئة من النفايات الخطرة، التي يجب تجميعها وتدويرها. ويضمن تكونُ أغشية حيوية بكتيرية على سطح المصفوفة العضوية -الأحماض الدبالية، درجة عالية من تحليل النفط والهيدروكربونات الزيتية. ويسمح تغيير تركيبة المكوّن البكتيري بمراقبة تكون الأغشية الحيوية للهياكل المختلفة في ديناميكيات شطر المنتجات البترولية واختيار مكونات أكثر فعالية".
وتجدر الإشارة إلى أن باحثين من مؤسسات علمية روسية- جامعة تولا وجامعة تولا للعلوم التربوية وجامعة مندلييف للكيمياء والتكنولوجيا ومعهد بطرسبورغ للتكنولوجيا وكذلك باحثون من جامعة جنوى الإيطالية ساهموا في هذه الدراسة.
المصدر: تاس
ابتكر علماء من روسيا وإيطاليا جيلا جديدا من المركبات العضوية الحيوية التي تسمح بتحسين كفاءة تقنيات تنقية المياه من المنتجات النفطية.
ويشير مصدر في قسم تعميم العلوم والتكنولوجيا بوزارة التعليم والعلوم الروسية إلى أن الطريقة الجديدة تعتمد على سلالات من البكتيريا المدمرة للنفط، والتي تعزز الأحماض الدبالية تأثيرها.
وتشير الباحثة ماريا هيرتسن من جامعة تولا، إلى أن للطرق المستخدمة حاليا في تنقية المياه من التلوث النفطي عيوبا كثيرة، بما فيها خطر التلوث الثانوي وسمية الكواشف المستخدمة وعدم جدواها اقتصاديا. لذلك يعتبر العلماء أن طريقة المعالجة الحيوية المقترحة، طريقة واعدة، تستخدم فيها الكائنات الحية الدقيقة في تحليل الهيدروكربونات. ولكن هذه الكائنات لا يمكنها أن تشطر بنفسها جميع أجزاء النفط. لذلك لزيادة فعاليتها اقترح الباحثون الروس إضافة مستحضرات تعتمد على الأحماض الدبالية - وهي مواد ماصة طبيعية شائعة.
وتقول: "للتركيبات الحيوية العضوية المبتكرة تأثير كبير على استحلاب مختلف المنتجات النفطية: النفط الخام ووقود الديزل والأهم من ذلك، على زيوت المحركات الاصطناعية المستخدمة، ذات السمية العالية ودرجة التحلل البيولوجي المنخفضة -10-30 بالمئة من النفايات الخطرة، التي يجب تجميعها وتدويرها. ويضمن تكونُ أغشية حيوية بكتيرية على سطح المصفوفة العضوية -الأحماض الدبالية، درجة عالية من تحليل النفط والهيدروكربونات الزيتية. ويسمح تغيير تركيبة المكوّن البكتيري بمراقبة تكون الأغشية الحيوية للهياكل المختلفة في ديناميكيات شطر المنتجات البترولية واختيار مكونات أكثر فعالية".
وتجدر الإشارة إلى أن باحثين من مؤسسات علمية روسية- جامعة تولا وجامعة تولا للعلوم التربوية وجامعة مندلييف للكيمياء والتكنولوجيا ومعهد بطرسبورغ للتكنولوجيا وكذلك باحثون من جامعة جنوى الإيطالية ساهموا في هذه الدراسة.
المصدر: تاس
ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﻌﻄﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻻﺩﻭﻳﺔ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﺍﻭ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﻔﺔ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻭﺍﻟﻠﺜﺔ؟
ﻭﻣﺎ ﺍﻟﻔﺎﺋﺪﺓ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ؟
ﺗﻌﻄﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻻﺩﻭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ ﻻﻧﻬﺎ ﻏﻨﻴﺔ ﺑﺎﻻﻭﻋﻴﺔ
ﺍﻟﺪﻣﻮﻳﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻭﻣﻌﻀﻢ ﺍﻻﺩﻭﻳﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﻫﻲ ﻟﻠﺤﻼﺕ ﺍﻟﻘﻠﺒﻴﺔ
ﺍﻟﻄﺎﺭﺋﺔ ﻛﺎﻟﻨﺘﺮﻭﻏﻠﺴﻴﺮﻳﻦ ﺍﻟﻤﻨﺸﻂ ﻟﻌﻀﻠﺔ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺬﺑﺤﺔ
ﺍﻟﻘﻠﺒﻴﺔ ﻭﻟﻜﻮﻥ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻣﻌﺪ ﻟﻜﻲ ﻳﻤﺘﺺ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﻭﻋﻴﺔ ﻭﺩﺧﻮﻟﻪ
ﻟﻤﺠﺮﻯ ﺍﻟﺪﻡ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻓﺎﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﻤﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺒﺪ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺑﻞ ﺑﻌﺪ ﻭﻫﻲ
ﻧﻘﻄﺔ ﺍﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﻻﻥ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺒﺪ ﻳﺆﺩﻱ ﺍﻟﻰ ﺗﺤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻤﺠﺎﻣﻴﻊ
ﺍﻟﻔﻌﺎﻟﺔ ﻟﻠﺪﻭﺍﺀ ﻟﻠﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭﻩ ﻣﺎﺩﺓ ﺳﺎﻣﺔ ، ﻟﺬﺍ ﻋﻨﺪ ﺩﺧﻮﻝ
ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻣﻦ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﺍﻭ ﺍﻟﻠﺜﺔ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻳﻮﺻﻞ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ
ﺍﻟﻤﺴﺘﻬﺪﻑ ﻓﻲ ﻏﻀﻮﻥ 3 ﺛﻮﺍﻧﻲ ﺍﻭ ﺍﻗﻞ ﻭﻳﺒﺪﺃ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺧﻼﻝ 5 ﺛﻮﺍﻧﻲ
ﻭﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺒﺘﻐﻰ .
ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﻟﻼﺷﺨﺎﺹ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﺻﻌﻮﺑﺔ
ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻠﻊ ﺍﻭ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﻏﻴﺒﻮﺑﺔ ﻛﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻋﻄﺎﺀ ﺩﻭﺍﺋﻲ ﻟﻼﺩﻭﻳﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ
ﻓﻘﻂ .
ﻳﺆﺩﻱ ﺍﻻﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﺨﺎﻃﺊ ﻟﻼﺩﻭﻳﺔ ﺍﻟﻤﺨﺼﺼﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﻋﻨﺪ ﺑﻠﻌﻬﺎ
ﻭﻋﺪﻡ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﺍﻭ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﻔﺔ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻭﺍﻟﻠﺜﺔ ﺍﻟﻰ ﻋﺪﻡ ﺍﻋﻄﺎﺀ
ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺇﻃﻶﻗﺎً ﺍﻭ ﻣﺘﺎﺧﺮ ﻧﺴﺒﻴﺎ ﺍﻣﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻥ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺣﺴﺎﺱ ﻟﻠﺤﻤﻮﺿﻪ ﺍﻭ
ﺍﻥ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻭﺍﻻﻧﺤﻼﻝ ﻭﺍﻻﻣﺘﺼﺎﺹ ﻭﻣﺮﻭﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺒﺪ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﺒﺐ
ﻭﻣﺎ ﺍﻟﻔﺎﺋﺪﺓ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ؟
ﺗﻌﻄﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻻﺩﻭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ ﻻﻧﻬﺎ ﻏﻨﻴﺔ ﺑﺎﻻﻭﻋﻴﺔ
ﺍﻟﺪﻣﻮﻳﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻭﻣﻌﻀﻢ ﺍﻻﺩﻭﻳﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﻫﻲ ﻟﻠﺤﻼﺕ ﺍﻟﻘﻠﺒﻴﺔ
ﺍﻟﻄﺎﺭﺋﺔ ﻛﺎﻟﻨﺘﺮﻭﻏﻠﺴﻴﺮﻳﻦ ﺍﻟﻤﻨﺸﻂ ﻟﻌﻀﻠﺔ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺬﺑﺤﺔ
ﺍﻟﻘﻠﺒﻴﺔ ﻭﻟﻜﻮﻥ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻣﻌﺪ ﻟﻜﻲ ﻳﻤﺘﺺ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﻭﻋﻴﺔ ﻭﺩﺧﻮﻟﻪ
ﻟﻤﺠﺮﻯ ﺍﻟﺪﻡ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻓﺎﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﻤﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺒﺪ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺑﻞ ﺑﻌﺪ ﻭﻫﻲ
ﻧﻘﻄﺔ ﺍﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﻻﻥ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺒﺪ ﻳﺆﺩﻱ ﺍﻟﻰ ﺗﺤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻤﺠﺎﻣﻴﻊ
ﺍﻟﻔﻌﺎﻟﺔ ﻟﻠﺪﻭﺍﺀ ﻟﻠﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭﻩ ﻣﺎﺩﺓ ﺳﺎﻣﺔ ، ﻟﺬﺍ ﻋﻨﺪ ﺩﺧﻮﻝ
ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻣﻦ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﺍﻭ ﺍﻟﻠﺜﺔ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻳﻮﺻﻞ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ
ﺍﻟﻤﺴﺘﻬﺪﻑ ﻓﻲ ﻏﻀﻮﻥ 3 ﺛﻮﺍﻧﻲ ﺍﻭ ﺍﻗﻞ ﻭﻳﺒﺪﺃ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺧﻼﻝ 5 ﺛﻮﺍﻧﻲ
ﻭﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺒﺘﻐﻰ .
ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﻟﻼﺷﺨﺎﺹ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﺻﻌﻮﺑﺔ
ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻠﻊ ﺍﻭ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﻏﻴﺒﻮﺑﺔ ﻛﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻋﻄﺎﺀ ﺩﻭﺍﺋﻲ ﻟﻼﺩﻭﻳﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ
ﻓﻘﻂ .
ﻳﺆﺩﻱ ﺍﻻﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﺨﺎﻃﺊ ﻟﻼﺩﻭﻳﺔ ﺍﻟﻤﺨﺼﺼﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﻋﻨﺪ ﺑﻠﻌﻬﺎ
ﻭﻋﺪﻡ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﺍﻭ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﻔﺔ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻭﺍﻟﻠﺜﺔ ﺍﻟﻰ ﻋﺪﻡ ﺍﻋﻄﺎﺀ
ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺇﻃﻶﻗﺎً ﺍﻭ ﻣﺘﺎﺧﺮ ﻧﺴﺒﻴﺎ ﺍﻣﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻥ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺣﺴﺎﺱ ﻟﻠﺤﻤﻮﺿﻪ ﺍﻭ
ﺍﻥ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻔﺘﺖ ﻭﺍﻻﻧﺤﻼﻝ ﻭﺍﻻﻣﺘﺼﺎﺹ ﻭﻣﺮﻭﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺒﺪ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﺒﺐ
تلوث الهواء "يرفع" معدلات سرطان الرئة بين غير المدخنين عالميا.
أظهرت دراسة حديثة أن تلوث الهواء يساهم بشكل كبير في ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان الرئة، خاصة بين غير المدخنين.
يعد سرطان الرئة الأكثر شيوعا عالميا، حيث تم تشخيص 2.5 مليون حالة في عام 2022، وفقا للدراسة. وبينما كانت معظم الإصابات بين الرجال، فإن عدد الحالات بين النساء شهد تزايدا ملحوظا، ليقترب من مليون إصابة.
وكشفت الدراسة أن سرطان الرئة الغدي (أحد الأنواع الفرعية الرئيسية لسرطان الرئة) أصبح الأكثر انتشارا بين النساء في 185 دولة. وأشارت إلى أن "تلوث الهواء يمكن اعتباره عاملا رئيسيا يساهم في الزيادة المستمرة لهذا النوع من السرطان، حيث يمثل ما بين 53% و70% من حالات سرطان الرئة بين غير المدخنين حول العالم".
ووجد الباحثون أن معدل الإصابة بسرطان الرئة الغدي ارتفع لدى الرجال والنساء بين عامي 2020 و2022، مع تسجيل أعلى نسبة بين النساء، حيث شكّلت الإصابات بينهن نحو 60% من إجمالي الحالات. وأوضحوا أنه على الرغم من انخفاض معدلات التدخين في العديد من الدول، ازدادت نسبة الإصابة بسرطان الرئة لدى غير المدخنين.
وبحسب الدراسة، يعد سرطان الرئة لدى غير المدخنين خامس سبب رئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان عالميا، ويظهر غالبا على شكل سرطان غدي، وهو أكثر انتشارا بين النساء والسكان الآسيويين.
واعتمد فريق البحث على تحليل إحصائي لبيانات من جهات رقابية، من بينها منظمة الصحة العالمية. وأظهرت النتائج أن أعلى معدلات الإصابة بسرطان الغدة الرئوية المرتبط بتلوث الهواء سُجلت في شرق آسيا، لا سيما في الصين.
وأشار الباحثون إلى أن "التعرض لدخان حرق الوقود الصلب داخل المنازل لأغراض التدفئة والطهي قد يكون من العوامل المساهمة في زيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة، خاصة بين النساء غير المدخنات في الصين".
نشرت الدراسة، الممولة من الصين، في مجلة "لانسيت للطب التنفسي" بالتزامن مع اليوم العالمي للسرطان.
المصدر: ميديكال إكسبريس
أظهرت دراسة حديثة أن تلوث الهواء يساهم بشكل كبير في ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان الرئة، خاصة بين غير المدخنين.
يعد سرطان الرئة الأكثر شيوعا عالميا، حيث تم تشخيص 2.5 مليون حالة في عام 2022، وفقا للدراسة. وبينما كانت معظم الإصابات بين الرجال، فإن عدد الحالات بين النساء شهد تزايدا ملحوظا، ليقترب من مليون إصابة.
وكشفت الدراسة أن سرطان الرئة الغدي (أحد الأنواع الفرعية الرئيسية لسرطان الرئة) أصبح الأكثر انتشارا بين النساء في 185 دولة. وأشارت إلى أن "تلوث الهواء يمكن اعتباره عاملا رئيسيا يساهم في الزيادة المستمرة لهذا النوع من السرطان، حيث يمثل ما بين 53% و70% من حالات سرطان الرئة بين غير المدخنين حول العالم".
ووجد الباحثون أن معدل الإصابة بسرطان الرئة الغدي ارتفع لدى الرجال والنساء بين عامي 2020 و2022، مع تسجيل أعلى نسبة بين النساء، حيث شكّلت الإصابات بينهن نحو 60% من إجمالي الحالات. وأوضحوا أنه على الرغم من انخفاض معدلات التدخين في العديد من الدول، ازدادت نسبة الإصابة بسرطان الرئة لدى غير المدخنين.
وبحسب الدراسة، يعد سرطان الرئة لدى غير المدخنين خامس سبب رئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان عالميا، ويظهر غالبا على شكل سرطان غدي، وهو أكثر انتشارا بين النساء والسكان الآسيويين.
واعتمد فريق البحث على تحليل إحصائي لبيانات من جهات رقابية، من بينها منظمة الصحة العالمية. وأظهرت النتائج أن أعلى معدلات الإصابة بسرطان الغدة الرئوية المرتبط بتلوث الهواء سُجلت في شرق آسيا، لا سيما في الصين.
وأشار الباحثون إلى أن "التعرض لدخان حرق الوقود الصلب داخل المنازل لأغراض التدفئة والطهي قد يكون من العوامل المساهمة في زيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة، خاصة بين النساء غير المدخنات في الصين".
نشرت الدراسة، الممولة من الصين، في مجلة "لانسيت للطب التنفسي" بالتزامن مع اليوم العالمي للسرطان.
المصدر: ميديكال إكسبريس
تقنية جديدة لتطهير المياه من الملوثات المجهرية.
توصل باحثو جامعة ميسوري الأمريكية إلى طريقة مستدامة وآمنة لتطهير المياه من الملوثات المجهرية.
وطوّر فريق البحث مادة بمكونات سائلة طبيعية ذات سمية منخفضة، مصممة لامتصاص جزيئات البلاستيك من كمية كبيرة من الماء، بحيث يمكنها إزالة حوالي 98% من حبيبات البوليسترين النانوية من المياه العذبة والمالحة.
وكشفت الدراسة أنه يمكن مزج المادة في المياه الملوثة، لتلتقط البلاستيك المجهري في الماء وتحمله إلى السطح، لشفطه وإزالة جميع حبيبات البلاستيك النانوية تقريبا من عينات المياه الملوثة.
وفي المياه المالحة، نجحت الطريقة في استخراج 99.8% من جميع حبيبات البوليسترين.
ويقول الباحثون إن إثبات المفهوم يُظهر حلا فعالا من حيث التكلفة و"مستداما تقريبا لمشكلة البلاستيك النانوي". ويمكن أن تكون هذه التقنية مفيدة حتى في تنظيف المياه من الملوثات الأخرى، مثل المواد الكيميائية الأبدية.
ويخطط الفريق إلى تحديد السعة القصوى للمادة المطورة، بالإضافة إلى استكشاف طرق إعادة تدويرها، ما يتيح إعادة استخدامها عدة مرات إذا لزم الأمر.
جدير بالذكر أن دراسات سابقة وجدت أن مياه الصنبور والمياه المعبأة تحتوي على العديد من القطع المجهرية البلاستيكية، وخاصة البلاستيك النانوي الذي يقل حجمه عن ميكرومتر. ووفقا لبعض التقديرات، يوجد حوالي 240 ألف جسيم نانوي بلاستيكي في كل لتر من المياه المعبأة، في المتوسط.
ويمكن أن تتسرب الملوثات بسهولة إلى النظم البيئية الطبيعية، من خلال الأنهار أو شبكات الصرف الصحي، أو من تآكل الإطارات أو خطط معالجة مياه الصرف الصحي.
نُشرت الدراسة في مجلة ACS Applied Engineering Materials.
المصدر: ساينس ألرت
توصل باحثو جامعة ميسوري الأمريكية إلى طريقة مستدامة وآمنة لتطهير المياه من الملوثات المجهرية.
وطوّر فريق البحث مادة بمكونات سائلة طبيعية ذات سمية منخفضة، مصممة لامتصاص جزيئات البلاستيك من كمية كبيرة من الماء، بحيث يمكنها إزالة حوالي 98% من حبيبات البوليسترين النانوية من المياه العذبة والمالحة.
وكشفت الدراسة أنه يمكن مزج المادة في المياه الملوثة، لتلتقط البلاستيك المجهري في الماء وتحمله إلى السطح، لشفطه وإزالة جميع حبيبات البلاستيك النانوية تقريبا من عينات المياه الملوثة.
وفي المياه المالحة، نجحت الطريقة في استخراج 99.8% من جميع حبيبات البوليسترين.
ويقول الباحثون إن إثبات المفهوم يُظهر حلا فعالا من حيث التكلفة و"مستداما تقريبا لمشكلة البلاستيك النانوي". ويمكن أن تكون هذه التقنية مفيدة حتى في تنظيف المياه من الملوثات الأخرى، مثل المواد الكيميائية الأبدية.
ويخطط الفريق إلى تحديد السعة القصوى للمادة المطورة، بالإضافة إلى استكشاف طرق إعادة تدويرها، ما يتيح إعادة استخدامها عدة مرات إذا لزم الأمر.
جدير بالذكر أن دراسات سابقة وجدت أن مياه الصنبور والمياه المعبأة تحتوي على العديد من القطع المجهرية البلاستيكية، وخاصة البلاستيك النانوي الذي يقل حجمه عن ميكرومتر. ووفقا لبعض التقديرات، يوجد حوالي 240 ألف جسيم نانوي بلاستيكي في كل لتر من المياه المعبأة، في المتوسط.
ويمكن أن تتسرب الملوثات بسهولة إلى النظم البيئية الطبيعية، من خلال الأنهار أو شبكات الصرف الصحي، أو من تآكل الإطارات أو خطط معالجة مياه الصرف الصحي.
نُشرت الدراسة في مجلة ACS Applied Engineering Materials.
المصدر: ساينس ألرت