في ظل هذه الليالي البارده لا يسعني إلا أن أقول "وصلك أنت الدفا" لا معاطف ولا غيرها.
الحياة ما راح تغلف لك الفرصة وتربطها بفيونكة وتحطها عند عتبة بابك مع كرت مكتوب فيه "إغتنمها" لا توجد طريقة لمعرفة هوية الفرصة،عجّل وحسّ.
والله ما بدأتُ خصامًا ولا هجرًا ، أو هانت عِشرةٌ عليّ أبدًا ، لكني إن تأذَّيت اعتزَلت.
أؤمن بأن الحُب الحقيقي لا يتحول إلى كراهية على الإطلاق،حتى في لحظات الإنقلاب والخسائر والإصابات البالغة،فكُل الذِي أحببتهم بملء الفؤاد ومضى ما بيننا في صمت،أحببتهم حتى الآن بطريقة تتحول بها الأشياء إلى شِتاء لا صيف له ..إلى جُرح لا يتأثر بعاصفة ذكرى ..إلى شيء يشبه الموت الأبدّي.
الأنسان يندم على الجهد الذي بذله في العلاقة
لا على ذات الشخص الذي كشفت له الأيام
انه لا يستحق شيئا
لا على ذات الشخص الذي كشفت له الأيام
انه لا يستحق شيئا
أفخر دائما بما تخلّيت عنه في سبيل أن تكون لي كرامة كاملة، وروح نبيلة، وضمير مرتاح.
لم يعد بيننا و بين رمضان إلا أيام معدودة ، اللهم بلغنا أيامه ولياليه و أنت راضٍ عنا ، وأجعل لنا نجاة من كل المصائب ، وفرجًا من كل هم و أبتلاء ، و أبعد عنا وعن جميع البشر هذا الوباء و البلاء ، اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين.