Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
'' يارب أجهل هذهِ الصراعات التي اخوضها ، أجهل سبب تعبي كل الأيام ، أجهل سبب حزني وموت هذهِ الحياة في عيني وانا لازلت صغير السن!

دلني ياربّ ان اعرف سبب هذا لعلي اصلحه!
دلني ياربّ إلى السبب لعلي استطيع النجاة ..
“تَعَوَّدتُ مَسَّ الضرِّ حَتَّى أَلِفتُهُ
‏وأَسلَمَنِي طُولُ البَلاءِ إلى الصَّبْرِ!“.
بذَنبي، وما ظلمَني ربّي!
«اللَّهُمَّ اشْفِ كُلَّ  مَسْحُورٍ وَمَحْسُودٍ وَمَعْيُونٍ»
نحنُ قَومٌ تُواسِينَا الدّعَوات
فاذكُرُونا.
"من أعلى درجات المحبة، أن تتفهم حزن من تحب؛ أن تراه وتشعر بوطأته على روحه، مهما بدا سببه بالنسبة لك بسيطًا أو تافهًا؛ يكفي أنه يُحزِنه، وأنه ليس تافهًا بالنسبة له."
طيب الله خاطركَ وفرج كربتكَ| أخرج مابقلبكَ بالدعاء لا تتوقف حتى يسكن فؤادكَ بالغ في الدعاء ما استطعت ولاتنسى أمتكَ وإخوتكَ!.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
من واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أذكّر نفسي وإياكم بحرمة وضع صور النساء ، وماقد تُفضي إليه من فتن وقد تكون -عياذًا بالله- ذنبًا جاريًا،انتبهوا .
يَا رَبّ ..

هَذِه يَدِي مَبسُوطَة طَمَعًا ..
نسيتِ الحُزن شوقًا للغد الأفضل.
نسْألك في كل أمر أن تُضِيء لنا الطُرقات، بنورك الذي يُبدِّد الظلمات، وأن تختار لنا ولا تُخيّرنا، فخيرتك الحكيمة هي مطلبنا ومرادنا، فإنك تعلم ولا نعلم، وأنت علّام الغيوب..

نسْألك دوام الشغف والإلهام وأن تجعل بيننا وبين الهمّ والضيق حجاب وساتر من لدنك، نسألك ياقاضي الأمور أن تفك عقدنا وأن تذلل لنا أجمل النهايات والمصير.
أسيرُ إليك بأطرافٍ يغلفها العرج، وقلبٍ في دمائهِ حزنٌ قديم، آتي إليـك يارب.. وفكـري مضطرب، لا يستقرّ في موضعِ خيرٍ إلا بعناء ومشقة.. فاللهمّ أعني.

ربَّاه !
‏”لا أنتظر اعتذارًا، ولا ردّ اعتبار، ولا استعادة حق، ولا تصحيح مواقف، ولا عودة غائب، لقد تعافيت تمامًا، غفرت، وتعلّمت.. كل ما أرغب به أن يبقى هذا القلب آمنًا من العَبث، وألا تمسّه يد لا تعرف كيف تصونه، وألا أخسر ما استعدته بشق النّفس".
بِـنفسٍ راضِيةٍ تمامًا، تقبَّلْتُ فكرةً أنَّ هناكَ أشياءَ في الدُّنيا لا نصيبَ لي فيها ولا حظًّا، رغمَ سعيي المستميتِ لِنيلِها.

وأنَّ السَّعيَ مجرَّدُ إرضاءٍ لِنفسِي. والسَّعيُ مطلوبٌ، لكنَّه يشترطُ الوصولَ إلى غايتي؛ أصبحَ الوصولُ غايةً لا يحترقُ قلبي عليها لو لم تَحدُث.

الشيءُ المهمُّ هو الرِّضا: الرِّضا عن نفسي، وعن مجهودي وموقفي، أيًّا كانتِ الظُّروفُ، ومهما كانتِ النَّتائج.
2024/10/04 20:35:51
Back to Top
HTML Embed Code: