الإنسان بالدُّعاء، لا ينظر إلى استحالةِ الإجابة، أو حيثياتِها، أو كيف ستكون الإجابة، إنما ينظر إلى عظمةِ من يُناجي.. الله القادر المُقتدر، فتسكن نفسه، ويهدأ فُؤاده، لأنه يدعو ربّ الأسباب والمسبّبات والمُعجزات."
اللهم باعد بيني و بين الحظ العاثر، بيني وبين موت الفجأة، بيني وبين الوجع الغارق، بيني وبين شر خلقك، بيني وبين كآبة الحياة يارب."
يارب استودعتك عائلتي ونفسي ومن أحببت اجعلنا في حرزك وحفظك وتحت كنفك وفي ودائعك التي لا تضيع
"من الأرضِ عندي، إلى السَّماواتِ عندَك، سُبحانك، حقِّق لي مُنى قلبي، وغايةَ سُؤلي، وحاجَتي لأن تستجيب