Telegram Web
-
📝 #اختبار

استعد جيدًا لاختبار "16 سؤالًا في التوحيد"
30 ثانيةً لكل سؤال:

http://www.tgoop.com/QuizBot?start=DlzjSsse
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
- قَناة: قرَشيّة.
-
13:41
«نَسألكَ اللهُمَّ مِن فَضلِك.»
-
العَفْو: أنْ يَمحُوَ اللهُ ذُنُوبَنَا.
العَافِيَة: أن يُعَافِينَا اللهُ مِنَ العِلَلِ والبَلَايَا.
المُعَافَاة: أن يُغنِينَا اللهُ عَنِ النَّاسِ ويُغنِيهِم عَنَّا.

«فاللهُمَّ إنَّا نسألُكَ العَفْوَ والعافيةَ والمُعافَاة الدّائمَة.»
-
«يا مَن تدَّعِي محبَّتَهُ، أينَ أنتَ مِن سُنَّتِه؟

ألَم تعلَم أنَّ رسولَ اللهِ ﷺ كانَ يُصَلِّي فجرَ الجُمُعَة، بسُورَتيِ السّجدة والإنسَان .. فلِمَ لا تستنّ بسُنَّتِهِ تِلك؟

عن أبي هُرَيرَة - رَضِيَ اللهُ عنهُ - قال: "كان النبيُّ ﷺ يقرأُ في صلاةِ الفجرِ يومَ الجُمُعَة: الم تَنْزِيلُ، وهَل أتى علىٰ الإِنسَانِ".

فدليلُ حُبِّكَ الاتِّباع .. فما الحُبُّ إلّا أفعالٌ، لا أقوالٌ

اعقد النيّة بأن تصلّي فَجرَ الجُمُعة بسورتَي السّجدة والإنسَان اتباعًا لسُنّة الحَبيب ﷺ.»
الشمائل المحمدية.pdf
7.1 MB

- هل تشتاقُ إلى النبيِّ ﷺ وتتلهف لرؤيته؟

- إذَنْ؛ اقرأ صِفاته الشّريفة في كُتب "الشّمائِل المُحمديّة" لعلها تروي شيئًا من ظمئك، فعلم الشّمائِل يبحثُ في أوصاف النبيِّ ﷺ الخِلقية والخُلقية، وأحوالهِ الشّريفة وسيرته في نفسهِ وفي أهلهِ وفي أصحابه - رضوان اللهِ عليهم - ومن أحسنِ كتب الشّمائِل كتاب:

(الشّمائِل المُحمديّة، والخصائل المصطفويّة)
لمحمد بن عيسى بن سَورة التّرمذي، صاحب السُّننِ المشهورة - رحمه الله تعالىٰ -.
-
«‏القُرآنْ رَاحةُ الرُّوح، وروضَة النَّفس، وربِيع القَلب، ونُور الفؤاد، وحَلاوة المَنْطق، وطيِب الأنَفاسْ.قُل فيّه ما شئتَ فَهو كَلام اللهَّ، فَلنْ تَبلغ فِي وصَفه مَداه، واسَتمسّك بِه فَهو حَبل الوصل بِه لِمنْ ابِتغَاه»
-
تِلاوَة.
-
«الصَّلاة على النبيُّ-ﷺ- مِن أبرك الأعمال
وأفضلُها، وأكثرها نفعًا في الدّين والدُّنيا».

• الإمَام السَّخاوي -رَحِمهُ الله-.
-
«كُن صَاحب همّة، وأحرص ألّا تَفتك سُنّة».
-
«مُعظَم مَن يُسارعُ ويَهرَعُ لبِدعَة المَولِد هُم الأرَاذِل والسوقَة
وَلَو كَان خَيراً لسَبقَهُم مَن هُم بهِ أوُلى وأحْظَى كالصّحَابَة ومَن بعدَهُم
ولكِنَّهُم أدرَكوا غَليلَة البِدعَة، فَوَلجُوا مِن بابِهَا, فَهِي أشدُّ فَتْكًا بالدّينِ مِن الفِسقِ والفُجور
فكَيفَ إذا صَاحَبَ هَذهِ البِدَع مَعاصٍ وَآثام؟

مَحبَّة النَّبيِّ ﷺ طَواعيَة لازِمَة طُول الزَّمان, لا طَربٌ لِبَعضِ الأوَان».
-
«وأنتَ جالسٌ في هذا الثُّلث من الليل، لا تبقَ صامتًا؛ اذكُر الله، سبّحهُ، كبّرهُ، استغفِرهُ وكُن ممن ذكرهم الله سُبحانه فقال: والمُسْتَغفِرينَ بالأسْحَار ..

أَسْتَغْفِرُ اَللَّهُ اَلَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ اَلْحَيّ اَلْقَيُّوم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ».
-
- خُـذُوا جُـنَّـتَـكُـم.

•الشَّيخ عَبـد الـرّزّاق البَـدر -حَفِظهُ اللّـه-
-
تذڪِير بـِ ‏صيَام الأيَامْ البِيِضْ :

‏الاِثنَـيـن: ١٣ رَبِيع الأوَّل ١٤٤٦ هِـ

‏الثُّـلاثَـاء: ١٤ رَبِيع الأوَّل ١٤٤٦ هِـ

‏الأربِـعَـاء: ١٥ رَبِيع الأوَّل ١٤٤٦ هِـ

قَال رَسولُ اللَّه -ﷺ-:
«مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ، بَعَّدَ اللَّهُ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفًا».

‏ٲنَشُرهَا فَلأ تَدرِي مَنْ يِصُومْ بِفضَلِ الله ثَّمْ بِفَضَل تَذكِيركَ لهُمِ.
-
كتب عمرُ بن الخطاب - رضيَ الله عنه-
إلى ابنهِ عَبد الله:

« أمّا بعد، فإنه من اتَّقَى الله وَقاه، ومن توكَّل عليه كفاه، ومن شكر له زَادَه، ومن أقرَضه جَزَاه.

فاجعل التقوى عِمَادَ قلبك، وجلاءَ بصرك؛ فإنه لا عمل لمن لا نيَّةَ له، ولا أَجْرَ لمن لا خشيةَ له، ولا جديدَ لمن لا خَلَق له ».

• زَهرُ الآدَاب (١/٣٤).
-
«فلا عصمَة إلّا للمَلائِكة والنَّبيّين، وكلّ أحَد يصِيبُ ويُخطِئ، ويُؤخَذ من قَولِه ويُترَك سِوى النَّبي فإنَّه معُصوم مؤيَّد بالوَحي».

• الإمَام الذَّهبي -رَحِمَه الله-.
• سَير أعلام النُّبَلاء (٤/٤٠٢).
-
وعَنهُ¹ أيضًا: أنهُ أخَذ حَجرَين، فوضَع أحدَهُما على الآخَر، ثُم قال لأصحَابِه: "هَلْ تَرَوْنَ مَا بَيْنَ هَذَيْنِ الْحَجَرَيْنِ مِنَ النُّورِ"؟ قالوا: يا أبا عبد الله، ما نرى بينهما من النور إلا قليلا.

قَال: "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ; لَتَظْهَرَنَّ الْبِدَعُ حَتَّى لَا يُرَى مِنَ الْحَقِّ إِلَّا قَدْرُ مَا بَيْنَ هَذَيْنِ الْحَجَرَيْنِ مِنَ النُّورِ، وَاللَّهِ لَتَفْشُوَنَّ الْبِدَعُ حَتَّى إِذَا تُرِكَ مِنْهَا شَيْءٌ; قَالُوا: تُرِكَتِ السُّنَّةُ"

¹: حُذَيفَة رَضيَ اللهُ عنهُ

• الاعتِصَام (١٢٣/١).
-
«لَيسَ الإيمانُ بِالتَّحلِّي ولا بِالتَّمنِّي، ولكِن مَا وقَر في القَلبِ وَصدَّقَه العَمَل، وإنَّ قَوماً غَرّتهُم الأمَاني حتَّى خَرجُوا مِن الدُّنيَا ولا حَسنَةَ لَهُم،
قَالوا: نَحنُ نُحسِن الظَّنّ بِالله،
كَذَبوا؛ لَو أحسَنوا الظًّنّ لأحسَنوا العَمَل».

• الحَسنُ البَصرِيُّ -رحِمهُ الله-.
🩷🌸
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2024/09/30 09:03:37
Back to Top
HTML Embed Code: