Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
Forwarded from ڪُحلة وچـاي (جـمرھ)
خَرج الحُسينُ مِن المَدينة خائِفاً
كَخُروج مُوسى خائِفاً يَتكتَّمُ
وَقَد اِنجَلى عَن مَكة وَهوَ اِبنُها
وَبَهِ تَشرَّفت الحَطيمُ وَزَمزَمُ
لَم يَدرِ أَينَ يريح بُدنَ ركابهِ
فَكأنَّما المَأوى عَلَيهِ محرَّمُ
فَمشت تؤمُّ بِهِ العِراقَ نَجائبٌ
مثل النَعام بهِ تَخبُّ وتَرسمُ
كل عام وانتو بخير ♡
ماتت الرغبة كليًا في مبادرة بدء محادثة أو محاولة إنقاذ أيّ علاقة، أو حتى التعبير عن شُعور الفقد، أو أيّ شعور آخر.
أن تكون انتقائيًا هي ضرورة وليست رفاهية، لا يُمكننا أن نعرض أنفسنا لكلِ شيء.
‏عيشوا مع كُل ما تحبوه سراً، فالعلن لا خير فيه...
‏مُراقبة المشهد دون رغبة التعليق
لا تتسول ودًّا باردًا
ولا تسأل وصلًا متكلفًا
لا تنتظر مجيء من لا يجيء
كن متقدمًا بعقلك
متراجعًا بقلبك.
Forwarded from Сентябрь . (AYA .)
‏إمّا أننا
لا نذهبُ إلى أي مكان
أو أننا
لم نعد نفهم ما نعنيه بالذهاب .
مِن بعد المواقف والتجارب ذيچ
وضُعفك وأنكسارك تبدي تتعلم
تتغيّر ويبدي الحار يُبرد بيك
وتتعوّد عيونك كل شي ماتحلم
ماتعتب بعد وتموت بيك الليش
وما تضطر تدوّر عالعذر مُرغم
تشوفك غير واحد صدفة المرايات
مو ذاك الگبل مِن كل شي يتألم.
00:00
"متهون عليه"
الكلمة هاي بـ مثابة حُضن ، تحضن دموعك و خوفك وتخليك تطمن و تحس انك مُهم كلش وتنسيك انت چنت زعلان من شنو ، هالكلمة مُجرد ما تنگال الك خلاص تنسى كل شي ، صح هيَّ كلمة بس احس انُ زعلي يفرق وياك و انُ ماهنت عليك ولا راح اهون ..
شعور اللحظه :

من يتحدث بالعقل اكثر
هو متالم من العاطفه كثيراً
لذلك تجد اكثر العقلاء
تدمروا من الداخل
Forwarded from Сентябрь . (AYA .)
الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا .
Forwarded from Сентябрь . (AYA .)
جِبريلُ نادى معلناً
والنقع ليسَ بمنجلي
والمسلمون قد أحدقوا
حول النبي المرسلِ
لا سيف إلا ذو الفقار
ولا فتى إلا عَلي .
هُناكَ على قِمةِ الأحلام
تكمُنُ خطوط الذاكِرة..
هُناكَ، حيثُ يُمكن لأيِ مَشهدٍ ان يَكونَ دافئًا.
تَتصلُ بِبعضِها كشُحناتٍ لاتَتخَلفُ عن مَسارِها
كَ تميمةٍ مدفونة في مَملكةٍ قَديمة، لا أحَدَ يَعرِف عنها، لكنَها اساسُ وجودها
هُنا حيثُ تكونُ هيَّ، كِتابًا تُعانِقُ يديها
أرواحٌ مُبعثَرَة، لكنها مُتراصَة، تُبصِرُها في كُلَّ مَكان، حتى تَكاد تَقول، انَ لِورقةِ الشَجر روحًا تَتفرعُ إليها وأنها تَنتهي حالما يَحينُ خَريفها.
لقد كانت تَلتَمِسُ الروح حتى في الكُتُب القديمة، كانت في كل كَلمةٍ روحًا قابِعة، تَجعلها حَيّةً بِطريقةٍ ما، لذلك لا غَرابَة ابدًا عِندما كانت تُقابِل عيناها سطرًا او كلمة، تَنقادُ روحَها إليها وتكتَملُ بِها.
تُنزِل سَتائِرَ عينيها لِفترة، على خِلاف أعيُن الذاكِرة
تَغفو على جِفنيها وريقاتُ شَجرٍ تَساقطَت عليها النَدى لِتَوها..
يَقتَربُ حاملًا مَعهُ تاجًا من اكليلِ البَنفسِج الذي
يُمثِلُ إصطِفاف سَنابِل اللاڤِندر مع بعضِها
يَرفعُ الشَعر عن وجهِها كَمن يَنفُض الغُبار من على كِتابٍ عَتيق..
تُزيحُ السِتار عن عَينيها، لِنضراتٍ بِأحضان نَضراتهِ تَرتمي
تتَداخَل بِبعضِها، لِتُسافِر عبرَ الذاكرة
لتبقى حَيّة تَنمو في ذاكرَة كُل مِنهُما مُتمَحورة
في ذلك المَكان الذي سَتكون فيهِ حتمًا مُخلدَة.


- سّكينة
أجي تَعبان مِن الناس
مِن الحسبات إلي ببالي
و تِلمني سوالفك و أنسى،
و تاخُذني بدفو عيُونك
و أختل جوه جَفنك طيف
إلـ يطُب لأحلامك تونسه
Forwarded from أحمَد قاسم. (احمَد قاسم.)
مثل ورقةٍ يابسة
تَخلّت عنها شجرتها
وتركتها تسقط في شارعٍ
لا يمرُ بهِ سوى
أولئك الذين يبحثونَ عن معنى
للحياة
مثلَ حزن البيوت المهجورة
تلكَ التي يخرجُ منها
أصواتُ أنين الماضي
اتسائلُ دائمًا ،
بِمَ سيغُلِفُ المتأملون
أحلامهم الضائعة
قبلَ أن يرموها في مهبِ اليأس ؟
هَل يُقبلونها مثل قبلةِ الوداع
بين أيّ عاشقينِ خائبينِ؟
أم يرموها مثلَما ترمي أمٌ
ذلك الماء خلفَ إبنها الشهيد؟
حزين
حزن الياس الذي يتمنى
أن يُشِمَهُ أحد
فيموتُ في الغصّةِ
حزنَ النجوم التي فقدت بريقها
وهيّ تُضيء للآخرين
حزين
حزن البلابل التي صَرَخت
لكي يسمَعَها أحد
حتى ظَنت أنها بلا صوت
حزين
مثل قوسِ قزح نسيّ ألوانَهُ السبعة
وظهر باللونِ الأسود
كأنّهُ يعلنُ الحداد
على أولئك الذينَ ماتوا
لأنهم لم يجدوا معنًى للحياة.

أحمَد قاسم.
غائِبٌ حتى
عَن نفسهِ
أتظنهُ
عائِدٌ إليك ؟!
2024/06/29 23:09:21
Back to Top
HTML Embed Code: