Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
قَلبي يرتجِفُ مِن بردٍ قَديم...
"‏لا أحد يبوح بكل ما يؤلمه
فبعض الكتمان كرامة ."
١٢:٠١
١١/١١
‏جالسًا وحدي
لاسعيدًا ولاحزينًا
بل في مُنتصف الأمر
هاربًا عن فوضى العالم
إلى فوضى أفكاري .
12:12
"على عَجَلْ
أَدخلُ وأُغلقُ ورائيَ البابْ
على عَجَلْ
أَفكُّ أزرارَ قميصي وأرتمي على السرير.

على عَجَلْ
-بعد أن أكون قد أطفأتُ النورْ
وملأتُ رئتيَّ بهواء معتمْ-
أُطْبِقُ أجفاني على وميضها
وأطفو فوق سواد العالمْ!

أرجوكمْ:
لا تقرعوا البابْ
أريد أن أصرُخ
دون أن يشعرَ بي أحدْ."

نزيه أبو عفش
"وعدني بأنْ يكون صديقًا
رائعًا
وَهَبَني النجومَ والمدن
ثم رحلْ
دون أن يقول وداعًا
ولن يعودَ أبدًا

لقد شعرتُ بالحنين إليه بعضَ الشيء
وذرفتُ الدموع عليه قليلًا
ثم اعتدتُ على الأسى
واستكنتُ
لأنَّ الناس أحاطوا بي
ثمَّ الأعمال...

وها أنا ذا أنهضُ عند الفجر من جديد
أشربُ النبيذَ مع الأصدقاء
بالمناسبات
دون أن يدري أحدْ
أنّني لم أعدْ موجودةً
في هذا العالم
منذ زمنٍ بعيدْ."
علامة الاستفهام.؟
التي رافقت رأسي
لأيامِ طويلة
تلاشت وحُذِفت
أصبحت الاشياء
الآن في غاية الوضوح.
لم أعد جارحًا
أو حنونًا
لم أعد شيئًا...
أنتظر انقضاء الوقت
.
❤️.
تِسمَع ؟.
❤️.
بعدَ تراكُم غُبار الدُنيا علّيَ، وكِثرَة الغيومِ السَوداء التي تَحومُ فوقَ رأسي، ودُعائي المُكَرر بـ"اللهُم أُرزقني زيارةَ الحُسين" أيُعقل انهُ طَلبنِي بعدَ سماعِهِ لدَعواتي التي كانتْ تنهَمِر على وجنتايَ بعدَ اختلاطها بدموعِ الحَنين؟
لا أعَلم ايُ عَملٍ قَد رَزقني زيارتهُ، أي لُطفٍ قَد حَل بي وجعَل مجيئي غيرِ المُخطط لهِ يَكُونُ في أمَسِ الأوقاتِ حاجَةً لِلحُسين، رُغم تقصيري الدائم وعَملي القليلِ وذِكري الضئيل، ها انا هُنا قَد أتيتُك!
أتطلُبُ السيئينَ مِثليَ؟ وأنا التي تُسارِع لدُنيتها ولا تتجه لكُم إلا حينِ احتياجها اليكُم، ويبقى السؤال ماذا اكونُ في حضرتكُم "وإن كُنتُ احببتُ الحُسَين، فهَل يُحبني الحُسَيْن؟"

-زَينَب.
تِسمَع ؟.
❤️.
مستحيل اوصف شعوري هنا شگد چان حلو❤️❤️
Forwarded from Сентябрь . (AYA .)
يطولُ الليلُ والذكرى تطولُ
‏وقد ذهبتْ من الشوقِ العقولُ
‏ولا قمرٌ ينيرُ ، ولا حديثٌ
‏يسلِّينا، ولا همٌّ يزولُ .
هل سَقط الحب
هل سَقط البؤس
هل سَقط الحزن مع دموعي
لا أعلم سنرى غدًا
اما الأن لا اُريد شيئاً
سِوى البكاء وحيدًا فجرًا
دون أن يلاحظ احد .
‏المَرءُ يَأمُلُ أَن يَعيشَ
وَطولُ عَيشٍ قَد يَضُرُّه

تَفنى بَشاشَتُهُ وَيَبقى
بَعدَ حُلوِ العَيشِ مُرُّه

وَتَخونُهُ الأَيّامُ حَتّى
لا يَرى شَيئًا يَسُرُّه
خائِف
مِن مُلامستِك
والوُصول أليك
والنَظر الى وجهك
وخائِف جِداً
مِن الرَفُض والتَعثُر
الذي يُمكن أن يَقتُلني
وأنا حَيّ .
أتَدري ما بقلبِكَ من جِراحِ
فَتاةٌ طَرْفُها شاكي السِّلاحِ
تُدِيرُ على النُّدامَى مُقلتاها
كُؤُوسَ مَنيَّةٍ و كُؤُوسَ راحِ
مُهفهَفةُ القَوامِ رَنَتْ بعينٍ
ذكرتُ بها الأسِنَّةَ في الرِّماحِ
تَسُلُّ اللَحظَ من جَفْنٍ مَريضٍ
كما تَفتَرُّ عن دُرَرٍ صِحاحِ
وَقَفْتُ برَبعها فبَكيتُ حتّى
تَباكَتْ وُرْقُهُ بعدَ النَّواحِ
و سَمْتُ الأرضَ دَمعًا إثرَ دَمعٍ
فبعضٌ كاتبٌ وَ البعضُ ماحِ
أن هذا الذي ترون ها هنا،
ما هو إلا: حطام عنيد،
يقاوم الخراب الممتد له،
يناضل في وجه الريح،
يمضي قدمًا
عبر دروب
لا تفضي إلى أي مكان.


- انخل غونثالث
2024/11/18 16:34:11
Back to Top
HTML Embed Code: