Telegram Web
عندما تَشعريّن
أن كُل الأماكِن لا تِناسبكِ
تعالي أليّ
وتأكدي أن قَلبي
يتسع لكِ دائمًا
كنت أذهب إليه بالرُغم من إنطوائي
و أتحدث معه كثيرًا ،
بالرُغم من قلة حديثي مع الآخرين
كان مُختلفًا جدًا
يگولونَ التحِبة تضُمه بالعين
بيا عينَ أضمك وانت عيني ؟
"لا يهمّ المكان إن كانّ اللقاءُ أنت"
أودُّ بلقاءٍ حقيِقي معَك، نفذَة
مخيِّلتي من تصويرِ لقاءٍ يجمعُنا
أنا في دهشةٍ
من روعةِ
جمالكَ،
أتمنى
أن أراكَ
بمئاتِ العُيون
ولقد رأيتُكَ. فَي منامي. رُؤيَةً
مَا زِلتُ أغمض راجيا تكرارها .
عَلى عيونَك كتِبت شگد قصايد
ردتَك بَس إليَّ وكُلشي ما رايد .
انها تمطر في مدينتنا
وفي داخلي
وعيني .
لعينيكِ ما يلقى الفؤادُ وما لقي
وللحبِّ ما لم يبقَ مِنّي وما بقي
وما كنتُ مِمّن يدخلُ العشقُ قلبَهُ
ولكنّ من يُبصر جفونكِ يعشَقِ
⁃المتنبي
لدي شخصٌ يُحاول إقناعِي دائِماً
بأنني فَراشةٌ
أُحِبّ جِدِيتهُ بهٰذا المَوضُوع .
گلبي يبجي مو عيوني .
كأنما الحُسنُ أمسى فيك مجتمعًا
فأينما نظرتْ عيني رأتْ حسنًا
مو مُجرد صدفهَ انتَ، "انتَ كُلشي" .
ان كان للناسِ عيدًا يفرحونَ بهِ
‏فأنت عِيدي الذي أحْيَا به فرحاً
وَأغار اَن يغرَم أحد بِعينيكِ
وَلا يعلم انهَا لِي
وَأغار مِن عَين تتأمل عينَاك
وَانا المغرَم بها
11:11
غيـد
11:11
أنا مشتاق يكفي فراك كلشي
بيه يسألني حبيبي عليك
عيوني تشتهي تشوفك
واذوب بلمسة جفوفك
مَثلاً
أنا وانتَ
چَو بارَد
ايديَ بايدك
واغنيَة .
2025/02/15 05:51:25
Back to Top
HTML Embed Code: