"يا ربّ ..
وحدك تعلم ثقل هذه الأيَّام
تعلم التَّعب الذي أحملُهُ في صدري
هوَّن علي ما لا يعلمُهُ غيرك
إنَّك عليمٌ بذات الصُّدور."
وحدك تعلم ثقل هذه الأيَّام
تعلم التَّعب الذي أحملُهُ في صدري
هوَّن علي ما لا يعلمُهُ غيرك
إنَّك عليمٌ بذات الصُّدور."
"هل قصدتَ الله في يومٍ وصدّك؟
ألفُ حاشى ..
هل دعوتَ الله في كربٍ وردّك؟
ألفُ حاشى ..
ممّ تخشى وتَخَاشى؟
لستَ وحدك ..
كم بهذا العمر من يأسٍ رماك؟
والنتيجة؟
قبلَ أن تدعوهُ مَدّك ..
لا تكن لو أنهكتكَ الأرضُ مُنهَك
أطفئ القنديلَ واذهب
ثَمّ وجهُ اللهِ .. نورًا
أينما وجّهت وجهَك."
ألفُ حاشى ..
هل دعوتَ الله في كربٍ وردّك؟
ألفُ حاشى ..
ممّ تخشى وتَخَاشى؟
لستَ وحدك ..
كم بهذا العمر من يأسٍ رماك؟
والنتيجة؟
قبلَ أن تدعوهُ مَدّك ..
لا تكن لو أنهكتكَ الأرضُ مُنهَك
أطفئ القنديلَ واذهب
ثَمّ وجهُ اللهِ .. نورًا
أينما وجّهت وجهَك."
"سيستجيب ما دُمتَ تؤمن أنه سَيستجيب لاتحزن ولا تيأس مهما كانت الخسائر في عمرك، مهما فاتتك أشياء تحبّها، مهما طال انتظار الأماني، مهما كانت ظروفك صعبة لايهتزّ إيمانك العظيم بربك، إن ما يقضي هو الخير لك وإنه سيعطيك فوق ما تحلم مادمت تدعوهُ وتحسن ظنّك به وسيرضيك رضا تنسى معه ما فات مهما كانت الظروف والصعوبات مؤلمة ثق في تدابير الله وأكثِر من الدعاء ففي لحظة من اللحظات ستنقلب كل الموازين لصالحك وتتغير للأجمل والأفضل فقط ألحّوا وأكثروا من الدعاء تحرّوا أوقات إجابة الدعاء."
"أيا ربّاه!
تعلمُني
وتسمعني
وتُبصرُ كلّما أُقهَر
أنا يا رب
كم ألهو ؟
وكم أسهو ؟
وكم أُخطئ ؟
وكم أعثَـر ؟
وأنت الواحدُ الصمدُ
فتغفر لي
وترحمني
وتجبُرني
وتُنجي حينما أكدَر!"
تعلمُني
وتسمعني
وتُبصرُ كلّما أُقهَر
أنا يا رب
كم ألهو ؟
وكم أسهو ؟
وكم أُخطئ ؟
وكم أعثَـر ؟
وأنت الواحدُ الصمدُ
فتغفر لي
وترحمني
وتجبُرني
وتُنجي حينما أكدَر!"
"فلربما اتّسع المضيقُ
ولربّما ضاق الفضا
ولربّ أمرٍ مُسخطٍ
لك في عواقبه رضا
اللهُ يفعلُ ما يشاءُ
فلا تكُن مُتعرّضا
اللهُ عوّدك الجميل
فقِس على ما قد مضى."
ولربّما ضاق الفضا
ولربّ أمرٍ مُسخطٍ
لك في عواقبه رضا
اللهُ يفعلُ ما يشاءُ
فلا تكُن مُتعرّضا
اللهُ عوّدك الجميل
فقِس على ما قد مضى."
مساء الخير..
"وإذا حدَّثتك نفسك بيأسٍ فاستمسِك بكلام ﷲ؛ تثبِّت به فؤادك ولا تركن إلى ضعف يضيِّعك..
وانظُر إلى سنن الذين خلوا من قبل، رفعَ ﷲ أقوامًا مُؤمنين مستضعفين وأذلَّ جبَابرة متكبِّرين، وإنَّ النَّصر مِن عندِ ﷲ، هو حسبُنا ونعمَ الوكيل!"
"وإذا حدَّثتك نفسك بيأسٍ فاستمسِك بكلام ﷲ؛ تثبِّت به فؤادك ولا تركن إلى ضعف يضيِّعك..
وانظُر إلى سنن الذين خلوا من قبل، رفعَ ﷲ أقوامًا مُؤمنين مستضعفين وأذلَّ جبَابرة متكبِّرين، وإنَّ النَّصر مِن عندِ ﷲ، هو حسبُنا ونعمَ الوكيل!"
"أبلغ صورة المواساة ما رُبطت بالله؛ وكلّ مفردات التخفيف تبدو باهتة مالم تمتزج ببلسم التذكير بلطف الله، أخبروا القلوب المكلومة أنّ لها ربًّا لا يضيّع عبدًا فوّض أمره إليه، وأن تقدير الحكيم خيرٌ لنا من اختياراتنا لأنفسنا وإن جهلنا خوافي اللطف، وأنّ الله أعدّ للصّابرين أجرًا عظيما."
"لطيفٌ في قضائك، كريمٌ في عطائك، سُبحانك لا نُحصي ثناءً عليك، تُعزنا بالضعف وتُكرمنا بالحاجة وترفعنا بالطلب، نُقبل عليك حيارى ونفوِّض الأمر إليك عاجزين، فتصرِّفه كيف تشاء وتغيب الحكمة، ثم يكون خيراً بما أنت تعلمه، تُنزل الصبر مع القضاء والرِّضا مع الابتلاء، لك الحمد حتى ترضى."
"كل شؤونك الحاليّة والمستقبليّة وتفاصيل يومك، والأشياء التي تشغل تفكيرك الآن أنت مفتقرٌ فيها إلى عون الله ومعيّته؛ لذا أكثر من: "لا حول ولا قوّة إلّا بالله" وأنت مستشعر معناها."
"قريبٌ أنتَ يا ربِّي وإنِّي
لَيَحدونِي لِبابِكَ حُسنُ ظَنِّي
حَملتُ إليكَ بين يديَّ قلبي
وأعظمُ ما أريدُ رضاكَ عَنِّي"
لَيَحدونِي لِبابِكَ حُسنُ ظَنِّي
حَملتُ إليكَ بين يديَّ قلبي
وأعظمُ ما أريدُ رضاكَ عَنِّي"
"سيأتي العوض ، العوض الذي لا نعلمُ مداه ولا نتقن حجم تدبيره ، فقط نؤمنُ به كيفما كان ، وعلى أي شاكلةٍ أتى فقط لأنه من الله."
"قريبٌ جبّار ذو الرحمةِ ربُّك، لا يدع حزنك يَمُر عبثًا ولا دمعك يَفيضُ هَباءً ولا ظنك الجميل فيه ينطفئُ يأسًا، على كلّ لحظةِ صبرٍ أنتَ مأجور، وعلى كل فَقْد مُعَوَّض.. يعلم سبحانهُ موضِع كَسر خاطرك فيجبره بيديه، يُدبَّر الأوقات والظروف ليذهلك بعظمةِ ترتيبه.. في كل ليلة تنام وأنت غافل، لا ينسى هو همّك..
أتراه لا يعلم الذي حَلّ،
أم أنه يُعجِزهُ تدبيرُ الحَل؟
حاشاه!"
أتراه لا يعلم الذي حَلّ،
أم أنه يُعجِزهُ تدبيرُ الحَل؟
حاشاه!"
"أرجو أن تقرَّ عيناي بِما يُسعدني، أن تجبُرني بِكُل ما يحبهُ قلبي، ويطمئن بهِ يا رب 🤍."
وجُرحكَ إن بَدا
يوماً عميقاً..
بلُطفِ إلـٰهنـا
لا بُدَّ يبرىٰ
فأبشِر بالسَّعادةِ
كُلَّ حينٍ
سيجبرُ كسرَك
الرَّحمـٰنُ جبراً !"
❤️🩹
يوماً عميقاً..
بلُطفِ إلـٰهنـا
لا بُدَّ يبرىٰ
فأبشِر بالسَّعادةِ
كُلَّ حينٍ
سيجبرُ كسرَك
الرَّحمـٰنُ جبراً !"
❤️🩹
"اللهُم إني أستودعك قلبي، اسكب فيه أمانك، اجعله حيًّا بحبك، حيًّا بذكرك، اللهُم إني أعوذ بك من حزن القلب، وموت القلب، وانطفاء القلب اللهُم قلبي."
أكثر ما يبعث الطمأنينة في قلبي أمام مخبآت القادم هو أن إرادة الله فوق إرادة البشر وأن كل ما بوسع البشر أن يفعلوه هو إمضاء سابق قدر الله فينا ، فنحن أمام قدرٍ تحفّه الحكمة والكفاية من كل جانب ويدثّره اللطف ولو جهلنا العواقِب!♥️