Forwarded from حــــنـــان فـــــؤاد (حنان فؤاد)
عجيب جدًا المسارعة لنشر خبر لم يأكده أصحاب الشأن بأنفسهم دون أدنى تريث!
لِمَ تنجروا خلف تصريحاتهم وتساهموا بأنفسكم فيما يريده العدو من نشر الحزن والوهن والفزع واليأس في القلوب!!
العاقل لا يفعل ذلك!
قليلٌ من الصبر والحكمة حتى يخرج تصريح مؤكد من أصحاب الشأن!
وإن كان صحيحًا ماضره والله ومن لايتمنى هذه الميتة في سبيل الله!!
أصابكم القلق والهم!!
افزعوا إلى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فهذه ليلة الجمعة وأكثروا يكفينا الله بها كل هم ويغفرلنا بها كل ذنب!
اللهم صَلِّ وسَلِّم وبارِك على سيدِنا ونبيِّنا وحبيبنا مُحمَّد ﷺ.
لِمَ تنجروا خلف تصريحاتهم وتساهموا بأنفسكم فيما يريده العدو من نشر الحزن والوهن والفزع واليأس في القلوب!!
العاقل لا يفعل ذلك!
قليلٌ من الصبر والحكمة حتى يخرج تصريح مؤكد من أصحاب الشأن!
وإن كان صحيحًا ماضره والله ومن لايتمنى هذه الميتة في سبيل الله!!
أصابكم القلق والهم!!
افزعوا إلى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فهذه ليلة الجمعة وأكثروا يكفينا الله بها كل هم ويغفرلنا بها كل ذنب!
اللهم صَلِّ وسَلِّم وبارِك على سيدِنا ونبيِّنا وحبيبنا مُحمَّد ﷺ.
Forwarded from غُـرَبَـآءْ'
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
أسأل الله أن يتقبل عبده يحيى السنوار في الشهداء، وأن يخلفه في رجاله بخير، وأن يحفظ أهل غزة وينصرهم، ويعزّ الإسلام والمسلمين.
ثم هذه وقفات حول الخبر:
١- القتل في سبيل الله شرف عظيم، والشهادة منزلة سامية عالية، حتى أهل الجنة بعد دخولهم الجنة ورؤيتهم النعيم يتمنونها، فهنيئاً لمن يتقبله الله في الشهداء.
وقد حرص أعداء الإسلام على تشويه قضية الشهادة ونزع حبِّها من صدور المسلمين وإلهائهم بالتفاهات والماديات حتى صدق في كثير منهم ما ذكره النبي ﷺ عن أمته في آخر الزمان أن الله يقذف في قلوبهم الوهن الذي هو (حبّ الدنيا وكراهية الموت)،
لكن بقي قليل من أبناء هذه الأمة يتسابقون إلى الشهادة ويؤمنون بقدسيتها، وعلى رأسهم أهلنا في غزّة.
هذا؛ ولن تفلح هذه الأمة مالم تستعدْ حبّ الشهادة ولقاء الله ومالم يُنشَّأ شبابها على هذه المعاني السامية ومالم يكن مشايخها ودعاتها على رأس من يحيي هذه المعاني علماً وعملاً.
٢- مع تتابع الأخبار بالمآسي الواردة من غزة والضربات الصعبة التي يتلقاها أبناؤها: انصدعت قلوب كثير من المؤمنين واشتد خوفهم وقلقهم وربما ساءت ظنونهم.
ولمثل هؤلاء أقول: هل تظنون أن ما ذكره الله القرآن من أحوال ابتلاء المؤمنين (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) أن ذلك سهلٌ هيّن أو أنّه اختبار سريع يسهل تجاوزه؟ كلّا والله؛ بل هو اختبار صعب، ولم يقل الرسول والذين آمنوا معه "متى نصر الله" من ابتلاءات عابرة قصيرة الزمن، بل من طول البلاء وشدته وبأسه وفقدان خيوط الأمل إلّا بالله تعالى، فلنفهم ذلك جيداً، ولنقطع الحبل إلا بالله، ولنكن ممن قال الله فيهم: (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا)
٣- مع كون شبكات التواصل امتلأت بالحزن والتعزية والرثاء إلا أنها لم تخلُ كذلك من المنافقين الذين اشتغلوا بالشماتة والفرح والتهكم والسخرية، وهم بذلك يجدّدون لنا قصص عبد الله بن أبي بن سلول وجماعته الذين أنزل الله فيهم قرآناً يُتلى إلى يوم الدين، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها﴾. فهذا شأنُهم دائماً: يفرحون عند مصائب أهل الإيمان ويستاؤون عند مواقف نصرهم.
وإذا كان الله تعالى قد بيّن أحوالهم في كثير من الآيات مع أن الإسلام عزيز حينها ورسول الله ﷺ قائم بين الناس فكيف الحال الآن؟ فهذا البيان اليوم من الواجبات.
٤- يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.
هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.
فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.
ثم هذه وقفات حول الخبر:
١- القتل في سبيل الله شرف عظيم، والشهادة منزلة سامية عالية، حتى أهل الجنة بعد دخولهم الجنة ورؤيتهم النعيم يتمنونها، فهنيئاً لمن يتقبله الله في الشهداء.
وقد حرص أعداء الإسلام على تشويه قضية الشهادة ونزع حبِّها من صدور المسلمين وإلهائهم بالتفاهات والماديات حتى صدق في كثير منهم ما ذكره النبي ﷺ عن أمته في آخر الزمان أن الله يقذف في قلوبهم الوهن الذي هو (حبّ الدنيا وكراهية الموت)،
لكن بقي قليل من أبناء هذه الأمة يتسابقون إلى الشهادة ويؤمنون بقدسيتها، وعلى رأسهم أهلنا في غزّة.
هذا؛ ولن تفلح هذه الأمة مالم تستعدْ حبّ الشهادة ولقاء الله ومالم يُنشَّأ شبابها على هذه المعاني السامية ومالم يكن مشايخها ودعاتها على رأس من يحيي هذه المعاني علماً وعملاً.
٢- مع تتابع الأخبار بالمآسي الواردة من غزة والضربات الصعبة التي يتلقاها أبناؤها: انصدعت قلوب كثير من المؤمنين واشتد خوفهم وقلقهم وربما ساءت ظنونهم.
ولمثل هؤلاء أقول: هل تظنون أن ما ذكره الله القرآن من أحوال ابتلاء المؤمنين (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) أن ذلك سهلٌ هيّن أو أنّه اختبار سريع يسهل تجاوزه؟ كلّا والله؛ بل هو اختبار صعب، ولم يقل الرسول والذين آمنوا معه "متى نصر الله" من ابتلاءات عابرة قصيرة الزمن، بل من طول البلاء وشدته وبأسه وفقدان خيوط الأمل إلّا بالله تعالى، فلنفهم ذلك جيداً، ولنقطع الحبل إلا بالله، ولنكن ممن قال الله فيهم: (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا)
٣- مع كون شبكات التواصل امتلأت بالحزن والتعزية والرثاء إلا أنها لم تخلُ كذلك من المنافقين الذين اشتغلوا بالشماتة والفرح والتهكم والسخرية، وهم بذلك يجدّدون لنا قصص عبد الله بن أبي بن سلول وجماعته الذين أنزل الله فيهم قرآناً يُتلى إلى يوم الدين، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها﴾. فهذا شأنُهم دائماً: يفرحون عند مصائب أهل الإيمان ويستاؤون عند مواقف نصرهم.
وإذا كان الله تعالى قد بيّن أحوالهم في كثير من الآيات مع أن الإسلام عزيز حينها ورسول الله ﷺ قائم بين الناس فكيف الحال الآن؟ فهذا البيان اليوم من الواجبات.
٤- يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.
هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.
فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.
Forwarded from أَرويّة 🍃
الشوك والقرنفل يحيى السنوار.pdf
49.8 MB
رواية القائد يحيى السنوار والتي كتبها وهو داخل الأسر.
رواية تروي سيرة النضال الفلسطيني منذ عام 1967، ويتناول تفاصيل مهمة وجوهرية ومؤثرة في صلب القضية.
يقرب القارئ من الشوارع والمناطق الفلسطينية، ويمتدح المقاومة، ويضيء ما هو معتم في حياة الناس، كالفقر وسوء الخدمات وطبيعة الحياة الاجتماعية بين الناس.
رواية تروي سيرة النضال الفلسطيني منذ عام 1967، ويتناول تفاصيل مهمة وجوهرية ومؤثرة في صلب القضية.
يقرب القارئ من الشوارع والمناطق الفلسطينية، ويمتدح المقاومة، ويضيء ما هو معتم في حياة الناس، كالفقر وسوء الخدمات وطبيعة الحياة الاجتماعية بين الناس.
الله الله في الدعاء
اختلوا في محاربكم وتناجوا من أجل أمتكم وأجل أن يستعملكم الله استعمالًا مرضيًا .
اختلوا في محاربكم وتناجوا من أجل أمتكم وأجل أن يستعملكم الله استعمالًا مرضيًا .
Forwarded from قناة أحمد عبد المنعم
أوسع أبواب التعاسة= اللهث خلف وهم الاستقرار الدائم.
ذلك الوهم الذي أفنى الناس أعمارهم للوصول إليه، واستفزهم الشيطان بخَيْله ورَجْله للسعي خلفه، فألهاهم التكاثر حتى نزلوا المقابر ولم يذوقوا راحة البال وطمأنينة النفس.
أصبح المرءُ محاطا بأماني لا تنتهي، وطموحات تحتاج أعمارا فوق عمره، وآمال صُنعت له ورُسمت ليسير عليها غصبا عنه.
ولعل من أسباب صلاح بال المجاهدين أنهم نزعوا هذا الوهم من صدورهم، فرأوا الحياة على حقيقتها.
فطوبى لمن جعل الآخرة همّه، ولم يمدّ عَيْنيه لكل زخرف لامع وبريق خادع.
ذلك الوهم الذي أفنى الناس أعمارهم للوصول إليه، واستفزهم الشيطان بخَيْله ورَجْله للسعي خلفه، فألهاهم التكاثر حتى نزلوا المقابر ولم يذوقوا راحة البال وطمأنينة النفس.
أصبح المرءُ محاطا بأماني لا تنتهي، وطموحات تحتاج أعمارا فوق عمره، وآمال صُنعت له ورُسمت ليسير عليها غصبا عنه.
ولعل من أسباب صلاح بال المجاهدين أنهم نزعوا هذا الوهم من صدورهم، فرأوا الحياة على حقيقتها.
فطوبى لمن جعل الآخرة همّه، ولم يمدّ عَيْنيه لكل زخرف لامع وبريق خادع.
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
تمّت حلقات مدارسة سورة الأنفال في سبعة مجالس على هذا الرابط:
https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsS2_1ReAY0calI7DNy7iqoI&feature=shared
وستبدأ بعدها حلقات مدارسة سورة التوبة بإذن الله تعالى
رابط ساوند كلاود:
https://on.soundcloud.com/MURCAhZ2rDXcjMqq5
https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsS2_1ReAY0calI7DNy7iqoI&feature=shared
وستبدأ بعدها حلقات مدارسة سورة التوبة بإذن الله تعالى
رابط ساوند كلاود:
https://on.soundcloud.com/MURCAhZ2rDXcjMqq5
YouTube
المنهج الإصلاحي من سورتي الأنفال والتوبة
Share your videos with friends, family, and the world
Forwarded from Deleted Account
Noor_Book_com_المختصر_في_السيرة_النبوية.pdf
4.3 MB
Forwarded from صوت السودان
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صلوا على سيدنا رسول اللّه ﷺ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تصوّر الله جل وعلا يصلي عليك عشرًا!
Forwarded from غُـرَبَـآءْ'
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وَمَن ذَا الَّذِي لا يُذنِب!.
إِنَّمَا التَّفَاوت فِي سُرعَة التَّوبَة وَصِدقهَا.
فَتُوبوا إلَي اللَّـه يَا عِباد اللَّـه؛ أسرِعوا فَلا تَدرِي نَفسٌ بأَيّ أَرضٍ تَموت.
إِنَّمَا التَّفَاوت فِي سُرعَة التَّوبَة وَصِدقهَا.
فَتُوبوا إلَي اللَّـه يَا عِباد اللَّـه؛ أسرِعوا فَلا تَدرِي نَفسٌ بأَيّ أَرضٍ تَموت.
Forwarded from غُـرَبَـآءْ'
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from حــــنـــان فـــــؤاد (حنان فؤاد)
"والمسلمون في مشارق الأرض ومغاربِها قلوبهم واحدةٌ مواليةٌ لله ولرسولِه ولعباده المؤمنين، معاديةً لأعداء الله ورسوله وأعداء عباده المؤمنين.
وقلوبهم الصادقة، وأدعيتهم الصالحة هي العسكر الذي لا يُغلب، والجُند الذي لا يُخذل..!".
-شيخ الإسلام ابن تيمية.
ساعة استجابة فانصروا إخوانكم بالدعاء.
https://www.tgoop.com/HananFoad
وقلوبهم الصادقة، وأدعيتهم الصالحة هي العسكر الذي لا يُغلب، والجُند الذي لا يُخذل..!".
-شيخ الإسلام ابن تيمية.
ساعة استجابة فانصروا إخوانكم بالدعاء.
https://www.tgoop.com/HananFoad
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
لئن كان هناك عجز عن النصرة المباشرة بالنفس لأهل غزّة فهل هناك عجز عن نصرتهم بالمال؟
ولئن عجز البعض عن ذلك فهل هناك عجز عن نصرة قضيتهم بالإعلام والصوت في مختلف الميادين مع التخفف من الموضوعات الأخرى في شبكات التواصل حتى تنقضي هذه الشدة (التخفف وليس التوقف)؟
ولئن عجز البعض عن ذلك فهل هناك عجز عن إنكار الاحتشاد والتزاحم على الحفلات ورابطات الأندية في ظل التهجير الجماعي لأهلنا في غزة والقتل الذريع والدماء؟
ولئن عجز البعض عن هذا الإنكار فهل هناك عجز في ترك الحضور لهذه الاحتفالات على الأقل خجلاً وحياءً من الله تعالى ثم من أهل غزة؟!
ومن عجز عن النصرة في الدوائر العامة فعليه النصرة في الدوائر الخاصة في أسرته وعائلته وأصدقائه، ولو بالتوعية بما يجري والتمييز وبيان سبيل المجرمين.
ومن عجز عن التأثير في هذه المرحلة فهلّا أعدّ نفسه للتأثير في مرحلة قادمة؟
ومن كان اليوم صغيراً مبتدئاً فهل سيبذل كل وسعه ليكون غداً رقماً صعباً فينهمك في بناءٍ يقوي بنيان الأمة غداً..
والخلاصة:
لئن كان العجز الحقيقي هو الذي يقيد بعض أبناء هذه الأمة فإن العادة والوهن والركون إلى الدنيا هو الذي يقيد البعض الآخر -وما أكثرهم-، ومن الناس من يقيده الجهل بالواقع وعدم إدراك حقيقة كيد الأعداء، ولذلك فإن كل خطوة في تبديد هذه الأوهام والموانع الثلاث: (العجز/الوهن/الجهل) فهي من واجبات الوقت الكبرى.
اللهم الطف بأمة حبيبك وخليلك محمد ﷺ وأحيها وانصرها.
ولئن عجز البعض عن ذلك فهل هناك عجز عن نصرة قضيتهم بالإعلام والصوت في مختلف الميادين مع التخفف من الموضوعات الأخرى في شبكات التواصل حتى تنقضي هذه الشدة (التخفف وليس التوقف)؟
ولئن عجز البعض عن ذلك فهل هناك عجز عن إنكار الاحتشاد والتزاحم على الحفلات ورابطات الأندية في ظل التهجير الجماعي لأهلنا في غزة والقتل الذريع والدماء؟
ولئن عجز البعض عن هذا الإنكار فهل هناك عجز في ترك الحضور لهذه الاحتفالات على الأقل خجلاً وحياءً من الله تعالى ثم من أهل غزة؟!
ومن عجز عن النصرة في الدوائر العامة فعليه النصرة في الدوائر الخاصة في أسرته وعائلته وأصدقائه، ولو بالتوعية بما يجري والتمييز وبيان سبيل المجرمين.
ومن عجز عن التأثير في هذه المرحلة فهلّا أعدّ نفسه للتأثير في مرحلة قادمة؟
ومن كان اليوم صغيراً مبتدئاً فهل سيبذل كل وسعه ليكون غداً رقماً صعباً فينهمك في بناءٍ يقوي بنيان الأمة غداً..
والخلاصة:
لئن كان العجز الحقيقي هو الذي يقيد بعض أبناء هذه الأمة فإن العادة والوهن والركون إلى الدنيا هو الذي يقيد البعض الآخر -وما أكثرهم-، ومن الناس من يقيده الجهل بالواقع وعدم إدراك حقيقة كيد الأعداء، ولذلك فإن كل خطوة في تبديد هذه الأوهام والموانع الثلاث: (العجز/الوهن/الجهل) فهي من واجبات الوقت الكبرى.
اللهم الطف بأمة حبيبك وخليلك محمد ﷺ وأحيها وانصرها.