This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحمنُ وَلَدًا﴾ مريم: ٨٨
وقال اليهود والنصارى وبعض المشركين: اتخذ الرحمن ولدًا.
-
﴿لَقَد جِئتُم شَيئًا إِدًّا﴾ مريم: ٨٩
لقد جئتم - أيها القائلون بهذا - شيئًا عظيمًا.
﴿إِدًّا﴾ شَيْئًا عَظِيمًا مُنْكَرًا.
-
﴿تَكادُ السَّماواتُ يَتَفَطَّرنَ مِنهُ وَتَنشَقُّ الأَرضُ وَتَخِرُّ الجِبالُ هَدًّا﴾ مريم: ٩٠
تكاد السماوات تتشقّق من هذا القول المنكر، وتكاد الأرض تتصدّع، وتكاد الجبال تسقط منهدمة.
﴿يَتَفَطَّرنَ﴾ يَتَشَقَّقنَ.
﴿وَتَخِرُّ الجِبَالُ هَدًّا﴾ تَسقُطُ سُقُوطًا شَدِيدًا.
-
﴿أَن دَعَوا لِلرَّحمنِ وَلَدًا﴾ مريم: ٩١
كل ذلك من أجل أن نسبوا للرحمن ولدًا، تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا.
-
﴿وَما يَنبَغي لِلرَّحمنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا﴾ مريم: ٩٢
وما يستقيم أن يتخذ الرحمن ولدًا لتنزّهه عن ذلك.
﴿وَمَا يَنْبَغِي﴾ مَا يَلِيقُ، وَمَا يَصْلُحُ.
-
- المصدر: برنامج آية ،
- القارئ: شريف مصطفى .
وقال اليهود والنصارى وبعض المشركين: اتخذ الرحمن ولدًا.
-
﴿لَقَد جِئتُم شَيئًا إِدًّا﴾ مريم: ٨٩
لقد جئتم - أيها القائلون بهذا - شيئًا عظيمًا.
﴿إِدًّا﴾ شَيْئًا عَظِيمًا مُنْكَرًا.
-
﴿تَكادُ السَّماواتُ يَتَفَطَّرنَ مِنهُ وَتَنشَقُّ الأَرضُ وَتَخِرُّ الجِبالُ هَدًّا﴾ مريم: ٩٠
تكاد السماوات تتشقّق من هذا القول المنكر، وتكاد الأرض تتصدّع، وتكاد الجبال تسقط منهدمة.
﴿يَتَفَطَّرنَ﴾ يَتَشَقَّقنَ.
﴿وَتَخِرُّ الجِبَالُ هَدًّا﴾ تَسقُطُ سُقُوطًا شَدِيدًا.
-
﴿أَن دَعَوا لِلرَّحمنِ وَلَدًا﴾ مريم: ٩١
كل ذلك من أجل أن نسبوا للرحمن ولدًا، تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا.
-
﴿وَما يَنبَغي لِلرَّحمنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا﴾ مريم: ٩٢
وما يستقيم أن يتخذ الرحمن ولدًا لتنزّهه عن ذلك.
﴿وَمَا يَنْبَغِي﴾ مَا يَلِيقُ، وَمَا يَصْلُحُ.
-
- المصدر: برنامج آية ،
- القارئ: شريف مصطفى .
رسالة الصباح لِـ هذا اليوم 📮:
إذا قيّل لك: "كيف حالك؟ قُل: "الحمد للّٰه! قُلها: مستشعرًا نعم اللّٰه عليك من بين يديك ومن خلفك، وعن يمينك وشمالك! قلها: مستحضرًا أن الألوف يتمنى النعم التي تغمرك! رددها وأنت خائفًا من زوالها، راغبًا في الزيادة، وجلا من قلة الشكر حامدًا شاكرًا مثنيًّا🤍🌿.
إذا قيّل لك: "كيف حالك؟ قُل: "الحمد للّٰه! قُلها: مستشعرًا نعم اللّٰه عليك من بين يديك ومن خلفك، وعن يمينك وشمالك! قلها: مستحضرًا أن الألوف يتمنى النعم التي تغمرك! رددها وأنت خائفًا من زوالها، راغبًا في الزيادة، وجلا من قلة الشكر حامدًا شاكرًا مثنيًّا🤍🌿.
لو لم يكن في الدعاء إلا نعيم الشعور بكفاية الله ولذة قربه لكفى به نعمة؛ فكيف وهو دليل على كمال توحيد العبد وامتثال لأمر الله ومعاملته بما يحب، وهو باب التوفيق الأعظم
وكل من فتح له في الدعاء سيربح على كل حال !
استمر .. ستنال بإذن الله
.
وكل من فتح له في الدعاء سيربح على كل حال !
استمر .. ستنال بإذن الله
.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جمعه طيبه بذكر الرحمن والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم 🙏♥️