﴿يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُم ﴾
عوض الله لا يَكُون بِقدر المَفقُود بَل خيرًا مِنه، لطالما جاء عوَض الله عزيرًا، كريمًا، يُنسِيك كل مرارة تذوّقتها، يأتيك كمكافأة على صبرك وتجلّدك، هو لا ينسى أمنياتك التي سكنت فؤادك، قد يؤجّلها قليلاً لتنمو بصورة أكمَل وأجمَل، حتى إذا جاءتك جاءت مُبهرة، تغمرك بالسرور والحبور!
عوض الله لا يَكُون بِقدر المَفقُود بَل خيرًا مِنه، لطالما جاء عوَض الله عزيرًا، كريمًا، يُنسِيك كل مرارة تذوّقتها، يأتيك كمكافأة على صبرك وتجلّدك، هو لا ينسى أمنياتك التي سكنت فؤادك، قد يؤجّلها قليلاً لتنمو بصورة أكمَل وأجمَل، حتى إذا جاءتك جاءت مُبهرة، تغمرك بالسرور والحبور!
«حين نتراسل بالنُّصح والتّذكير،
لا يعني أننا ندَّعي التّديُّن أو المثالية أو الكمال،
بل هي رسائل نوجهها لأنفُسِنا قبلكم
لعلّنا و إيّاكم نرتقي ونجاهد الهوى»
لا يعني أننا ندَّعي التّديُّن أو المثالية أو الكمال،
بل هي رسائل نوجهها لأنفُسِنا قبلكم
لعلّنا و إيّاكم نرتقي ونجاهد الهوى»
لربما يوماً ما سيأتي ولنا فيه كُل الأمنيات ونراها قد تحققت بعد طول إنتظار.