لَيكي بَرا جنون البرد.!
شلّع ورقات الوَردة
لَتروحي رح تِتلُج بعد
خَليكي الليلِة عندي.

ضُم بعازتك گُللهم أنا بِخير
الما يُعرف شبيك يگول هِنيالك
اليناوِش نَهر للغيمة شابِع خَير
من تِنترس عَينك تِثگل سلالك
بشُباچك عَلگ شد بَمكانه عيُون
من أحِب لو أنتظِر لو أعوفَك بحالك
عيونك تِرخص مِن العافَك يبَچّيك
إتعَلمْ دمِعتك خَليها لأمثالك
السُمعة مراية منْ توگع تِكسر وجوه
حَچي الناس زَحمة يصير چَتّالك
لا تحقِد بَس إذكُر العافوك
أكو صَدمات لازم يُبقن بِبالك.

چنت خايِّف مِنها تُمطر
وهسّه مُطرت
مُطرت، والحنين يّريد ايديك
وانتَ غيَّرت الأماكن
گلّي هسّه شلَون اجيك

انا حِيل أستلِذ باليفتهِم رَطني
ومِن المايعرُفِلهن سَبع مرّات أجُر أذني
انا عَشاگ اليحِسّون احِس بيهُم جُزء مِني
يستَهويني الي بنَظرات يفهَمني
ويغُثني اليحُط روحَه بسالفة تخُصني
روحِي درُب ما مسَحوك وبَس المِثلي يندَلني
احاوِل اضحَك ويَ النّاس بَس دموعي تُفضحني
بشَر متعوب مِن دِنياي ، صغَيّر وكاشِخ بحِزني.

I was always there ,
By your side .

بعد ماگال انِي السّبب بِجروحه
شِفت روحي حَمامة بعِشها مَذبوحة
آنه بنُص الحرُب چِي مِنطي كِلمة وياك
نمِت ويَ الجُثث بعيون مَفتوحة
نمِت ويَ الجُثث ماخفِت وإهتزّيت
نمِت من گِتلي كِلمن يلتهي بروحه
آنه چي ماعِشت دور الطّفولة وحَاب
عِشت من بيتنا لحَد بيته مَرجوحة
وحَگ مَن شالهَا بِلا عمَد لِسطوحه
العَلاقة الما أتمَناها لعدوّي تصِير.؟
خِضتها وگِلت يمك هايَ مَسموحة.

٣:٥٤ .

تَهديدي مثل الطِفل چذاب تَهديدي
گِتلك أشك الصوَر وبچَفي جبت المُگص
وِصلت وصارت صُدك وگصّيت چَف إيدي
تَرا الوادم بچفّة وضيمك بچفّة
يَتابوت العِزيز الضال وَسط البيت
عَليَّ ضَلتك كُلفة وروحتَك كُلفة
لا مَرّك حِزن لا لِيل لا تَدخين
وانا محَدّب من الله ضهَر سَعفة
وطُفت نار الشِتاء ما دَبّرتها تنام ؟
حِرگت احلامي بيدي وگتلك إتدفى
وتِلاگينا وبچيت وعينكُم الصّلفة
گَد مابينهن گُطف الجِگارة ينام ؟
وحَگك ماتِلاگن شِفة وَي شِفة
ورانَا اثنين الوَادم تطِش چِكليت
بس واحِد شَهيد وواحِد بزفّة.

أتظُن أنكَ إن هجرتَ سواحِلي
سأمُوت غَيظًا أو أعضُ أناملي.؟
انا كالشُموعِ اذا اشتعلت فلن ترىٰ
غير الضِياء ولا ضجيج بِداخلي
فاذهَب فلا أسفٌ عليكَ ولا أسى
ولكَ الأمانُ ولستُ عنكَ بسائلِ.

وأعوفَك للِزمن تِلويك الأيام
بضِلك باچِر يبيّن إنكِسارك
تظِن الذِكريات تعوفَك بخِير.؟
مَحطة تمُرها يوميّه بقِطارك
وتذكُرني بشَكو شلونك بِالوجُوه
ويُصفى النَدم عِنوان باشعارك.

گِتلي مِن تعطَش تِرويك الچفُوف
وهَذا أنا العَطشان وين چُفوفك.؟
وگِتلي من تستاحَش بنُص روحي طوف
شو عليَ شَحّت حَتى طيوفَك
عادِي يا بذّات لو رايد تِعوف
عوف ، بس تِنكر تعَض چِفوفك.؟
صَار مَلگانة أسطُوانة على الرِفوف
حُبنا مَات أستَشهد على چفوفك .

سَنة ما شايفك بَس انتَ مَوجود
لهَسه أشِم عِطر مِن شوفة العام
ما تاجَرت بإسمَك بس تِعاطيت
بَيني وبَين روحِي وهَجرك إعدام
شِفتك بالحِلم فزّيت مَرعوب
ما لحگِت أشوفَك مِسرع أجْدام
نِذر لو مِلتفتلي چا تحَنيت
مِن أطراف جِدمي لشَعرة الهام.

شلونَك بِالتراب شِلون گَاضيها.؟
هِيچ بصورِتك ضَلّيت احاچِيهَا
المَفروض الوَرد يِندفِن بالبُستان
شِجابَك للگبُور شِعرِفك بِيها
يبَو ضِحكة الحِلوة هَايَ تاليها.؟

أَعطَيتُها كفّي لِتقرأَ طَالعي
مَاهمَّنِي مَا قد يُقَال لِمسمَعي
أَحببتُ كفي أَن يُلامِسَ كَفها
فَيَكون حَظي أَن تَحسَّ أصَابعِي.