Telegram Web
"تحصين عقول الشباب بالفكر السليم والمعرفة الراسخة واجبنا جميعًا، فالعقل الواعي هو الحصن الذي يحميهم من الانسياق وراء الدعوات المشبوهة.
لنستثمر في تعليمهم قيم الحق، ونوجههم نحو دروب البناء والعطاء".
"غرس القيم في نفوس الجيل هو أساس بناء مجتمع قوي ومستقر، فالأخلاق هي الحصن الذي يحميهم من تيارات الانحراف والضياع.
لنكن قدوة صالحة ونزرع فيهم الصدق، والأمانة، والمسؤولية، ليكونوا بناة المستقبل المشرق".
لكل فتاة في علاقة غير شرعية
لا تقولي له: حبيبي
قولي له: "خطيئتي" التي عصيت بها ربي، وخنت بها أبي، وأذللت بها أخي، وكسرت بها أمي.
لا يزال القلب يترقَّى في مِعراج الطُّهر، ولذة الأنس بالله ما دامَ مُوثقًا حصُونه أمام ذنوب الخلوات، فإذا كُسر الحصن وولجَ الشيطان مِن بابها سكنه الشتات وحلَّت عليه الوحشة، فلم يذق للانشراح والأنس طعماً حتى يهجرها ويتشبَّث بعُرى الاستغفار.
[إن لم تجبر مؤمنًا، فلا تكسره]

تقول الدكتورة ليلى حمدان: إن أثمن لحظات المؤمن مع المؤمنين هي تلك التي زادته قربًا من ربه جل جلاله، وأقساها على نفسه تلك التي قسى لها قلبه.
وإن كان من عبادة لا تفرط فيها لترى أثرها في نفسك ومن حولك، فهي عبادة جبر المؤمنين، فإن لم تنفعهم لا تضرهم، وتلك من ثمرات الولاء والحب في الله تعالى.
متعة عابرة... بثمنٍ غالٍ

قد تظن أن التصفح السرِّي للمواقع الخاطئة والمنحرفة متعةٌ خاصة، لكنك في الحقيقة تطفئ نور قلبك شيئًا فشيئًا، تفقد صِلتك بالله، وتضيع لذة الطاعة، ويبهت كل جميل في حياتك؛ لأن ما بدا لذّةً، لم يكن إلا سُمًّا يتسرَّب إلى روحك في الخفاء.

تخسر ماضيك، وتُطفئ مستقبلك، وتجد نفسك عبدًا لعادات خفيَّة، ومدمنًا لمواقع سيئة تُقيُّدك خلف شاشة، وتسلبك وقتك، ونقاءك، وأثرك.

تصبح بلا هدف، بلا إنجاز، بلا احترام لذاتك، وربما، في لحظة صدق مع النفس، تراها أحقر مما كنت تظن.

نعم، قد تظن أنك تستمتع الآن…
لكن إلى أين؟
إلى عزلة أكبر، وانطفاء أعمق، وغفلة لا تنتهي.

لكن مهلاً…
ما دمت حيًّا، فباب التوبة مفتوح.
الله يراك، وينتظرك، ويهديك الطريق إن صدقت في الرجوع.

اختر النور، لا الوهم.
اختر الحياة، لا الانطفاء.
[أوقفوا المنكر قبل أن يسود]

حين يحصل هبوط أخلاقي تجد الناس في البداية يقاومونه، ثم مع الوقت يملُّون من الإنكار، ثم بعد ذلك يتقبلونه تدريجيًّا، ثم بعد ذلك يتحول إلى ثقافة عامة في المجتمع، ثم بعد ذلك من ينكر هذا الهبوط يكون هو المخطئ.
‏لذلك يجب إيقاف الخطأ من البداية قبل أن يتحول إلى ثقافة سائدة نخجل من إنكارها.

د. نايف بن نهار
اعتاد الناس أن يستدلوا بأول كلمة نزلت على محمدٍ ـ صلى الله عليه وسلم ـ ليقولوا: نحن أمة "اقرأ"، غير أن المفتاح ليس في هذه الكلمة، على عِظَمها وأهميتها، بل في قوله تعالى: "باسم ربك"، أي أن تقرأ باسم ربك، فمن قرأ بغير اسم الله، أي على غير ما يريد الله، فهو والجاهل سواء، وإن جمع العلوم من أطرافها.
📌 👈🏽 ما اكتسبت المرأة في هذه الحياة كنزًا🍃أثمن و لا أجل من العلم الذي ينير عقلها ويزكي نفسها ويسمو بها ويرقى بدينها
👈👈 قناة جديدة في الواتساب 👈 فتاوى نسائية مهمة👇🏻
https://whatsapp.com/channel/0029VbAeqxnK5cDDf9ykLI0r

🎬 اناشيد دينية بأعذب الأصوات👇🏻
www.tgoop.com/addlist/5xMmaj2XV2U0ZWY0
- يا جُليّبيب ألا تتزوج؟!

يا رسولَ الله ومَن يُزَوِّجُ جُليّبيبًا في الدُنيا ولا مال لي ولا جاه!
- اذهب لبيتِ فُلان الأنصاري واخطب ابنته، وقُل أرسلني رسولُ الله ويقولُ لكم زَوّجوني ابنتكُم.

-كانتِ الفتاةُ من أجملِ نساء الأنصار-
فذهب جُليّبيب إلى بيتِها وقال يُسلم عليكم رسول الله ويقول زَوّجوني ابنتكُم. فقال الأب يا جُليّبيب وكيف وأنت لا مال لك ولا جاه؟

فخرجت الفتاةُ تصرُخ
😰🫣 : ​​​اقــــــرأ الــــمــزيــــد
2025/06/15 19:34:52
Back to Top
HTML Embed Code: