أنا لا اٌدخن يا أٌمي..!

بل هذا قلبي يحترق.

-‏أصمت..!

لأنني لم أعد أملك قوة كافية
لبدءِ حديثٍ، أو لتلويحة وداع.

‏-يَبدو هادِئٌ جِداً وفي داخِلهُ شيءٌ يكادُ ينفجر.

‏"أسوأ الناس حظاً : الصادقون في المجتمعات الكاذبة."

‏"كيف أسامحك على الإنتظار؟ على الرسالة التي لم تأتِ والكلمات البسيطة التي كانت ستحل كل شيء؟..

مثل ما أمطرت بنص الصيف راح تجي فرحة بنص

الصبر

لم نعد نلوم الغرباء، فالمقربون فعلوا الأسوأ."

‏"و تظل تعطي و تعطي
، ثم تجد نفسك فجأة خاوياً "

‏لم أُبدي أي ردة فعل
‏ كل ما حدث حدث بداخلي

-كلُّ ماهو هُنا هُو لِي..!

دونما علامةَ الإقتِباس ومَاذُيِّل له.

لا تبالي بمن أصرَّ على وجود عيب ليس فيك، فالحمقى لم يجدوا عيباً في الذهب٫ فقالوا إن بريقه يُتعب العيون.

صَامِدًا رَغُم كُل هٰذهِ الخيَبِات القَاسَية .

نحتاج إلى لحظة هدوء.

إلى هدنة مع الحياة.

إلى صمت يكتم ضجيج الروح.

إلى وسادة سلام تسند أحلامنا المتعبة.

إلى نغمة هادئة تغمُرنا بالسكينة..او.. عزلة .

نعيد فيها حساباتنا ، ننصت لصوت العقل والقلب معًا.

لنشعر ببعض السكينة ، ونستعيد انفاس الامل .

ـ مسيتو بـ الخير وعقبھہ:
عسئ الله يجبرڪل من خاطره ضاق‌‌‌‌ ويعطيه من الفرح لين تدمع عيونـه: