تندلع الحروب لأسباب متعددة، منها الطمع، والسلطة، والاختلافات الأيدلوجية. لكنها مهما كانت الأسباب، فإنّ ضحاياها هم دائماً من الأبرياء، الذين لا ذنب لهم سوى أنهم وُلدوا في مكانٍ لا تنتهي فيه الصراعات. الأطفال والنساء وكبار السن هم الأكثر تضرراً، حيث تُمسح ضحكاتهم وتُحطم آمالهم تحت وطأة الخراب.
لنقف جميعًا ضد الظلم والصراعات، ولنسعى معًا نحو عالم خالٍ من الحروب، عالم يُقدّر فيه الحوار والتسامح. فالتاريخ يعلّمنا أن الحروب لا تجلب إلا الخراب،
✍️/لـــيــن 🌸.
لنقف جميعًا ضد الظلم والصراعات، ولنسعى معًا نحو عالم خالٍ من الحروب، عالم يُقدّر فيه الحوار والتسامح. فالتاريخ يعلّمنا أن الحروب لا تجلب إلا الخراب،
وأن السلام هو السبيل الحقيقي لبناء مستقبل مُشرق.
✍️/لـــيــن 🌸.
👍1
النية الصافية هي أساس كل عمل صالح وخير، وهي المفتاح الذي يفتح أبواب القلوب ويشعل شعلة الأفعال النبيلة. النية تجسد هدف الإنسان في الحياة، وتمثل الصدق في الرغبة في فعل الخير دون انتظار مقابل أو مصلحة.
عندما تكون النية صافية، يصبح القلب خاليًا من الحسد والضغينة، وينضح بالحب والتسامح. إن النية الطاهرة تشبه النقاء الذي يضيء الطريق، حيث تساعد الناس على رؤية الحق والعدل، وتدفعهم للعمل من أجل مصلحة الآخرين دون تردد أو استعراض.
✍️/لَــــــيـن🌸.
عندما تكون النية صافية، يصبح القلب خاليًا من الحسد والضغينة، وينضح بالحب والتسامح. إن النية الطاهرة تشبه النقاء الذي يضيء الطريق، حيث تساعد الناس على رؤية الحق والعدل، وتدفعهم للعمل من أجل مصلحة الآخرين دون تردد أو استعراض.
✍️/لَــــــيـن🌸.
عن صبر الأمهات!
البيوت ليست جدرانًا وأسقفًا وأثاثًا، بل أرواحٌ تتعانق خلف الأبواب، وأيادٍ تتشابك رغم تقلبات الأيام؛ لكن يظل «صبرُ الأم» هو الركيزة الأهم في كل بيت، والثابت الذي لا يتغير، والقصة التي لا تروى، والتضحية التي لا تحكى ضمن بطولات العائلة.
تتأمل قصص الأمهات فتجد أن الأم تصبر، ليس لأنها لا تملك خيارًا آخرا، بل لأنها اختارت أن تكون ملاذًا وحضنًا ورحمة، فتصبر على المزاج، وعلى الغياب، وعلى الأولاد، وعلى ضيق الحال، وعلى تفاصيل لا تُحصى، حتى اعتادت أن تضحي بصمت، وتتقبل العثرات بابتسامةٍ تحافظ فيها على التوازن، وعلى العائلة، فصبرها ليس حيادًا ولا انسحابًا، بل قرارٌ واعٍ بالبقاء واقفةً بينما يترنح كل شيء من حولها.
صبر الأم ليس رفاهية، بل غريزة… أن تحرس البيت من الانهيار، أن تكون آخر من ينام، وأول من يصحو، أن تتحمل دون أن تُعلن عن نفسها، لأنها تؤمن بحسّها الغريزي أن بعض المعارك تُخاض بالصمت، وبعض الانتصارات تُبنى بالصبر الطويل، وأن «الطفل المتماسك» يكبر وفي قلبه طمأنينة، وفي عقله اتزان، وفي سلوكه نُبل.
«إن الحياة الزوجية، مثل أي طريق طويل، تقوم على القدرة على التحمل، لا على الحب فقط»… مشيرة إلى أن ما يحفظ البيوت ليس الشعور العابر، بل الصبر العميق على التفاصيل اليومية، والمواقف المتكررة، والمشاعر المتناقضة.
وحين تصبر الأم، فهي لا تدافع عن الحاضر فقط، بل تزرع بذور المستقبل… فصبرها ليس مجرد رد فعل على ضيق اللحظة، بل إيمان عميق بأن العائلة تستحق، مهما تعثرت الخطوات وتتابعت الانكسارات… فهي تصبر لتمنح أبناءها ذاكرة نظيفة بلا مرارة، ولتبني في داخلهم بذرة خفية من الصلابة؛ سترافقهم عمرًا كاملًا دون أن يشعروا بها، وستكون سندهم الخفي في كل عثرة.
وكم من بيتٍ نجا من الانهيار بفضل امرأةٍ لم تُكابر، ولم تردّ الإساءة بالإساءة، بل قابلت الانفجار بالصمت، والخذلان بالصفح، والتعب بالاحتساب… وكم من أطفالٍ كبروا في دفء العائلة، ليس لأن الظروف كانت مثالية، بل لأن أمّهم كانت عظيمة بما يكفي لتجبرَ الكسر، وتُرمم الفراغ.
🌹تحيه لكل أم🌹
✍️/لَــ˹Lꫀꫀꪀ˼ــــيـن.
البيوت ليست جدرانًا وأسقفًا وأثاثًا، بل أرواحٌ تتعانق خلف الأبواب، وأيادٍ تتشابك رغم تقلبات الأيام؛ لكن يظل «صبرُ الأم» هو الركيزة الأهم في كل بيت، والثابت الذي لا يتغير، والقصة التي لا تروى، والتضحية التي لا تحكى ضمن بطولات العائلة.
تتأمل قصص الأمهات فتجد أن الأم تصبر، ليس لأنها لا تملك خيارًا آخرا، بل لأنها اختارت أن تكون ملاذًا وحضنًا ورحمة، فتصبر على المزاج، وعلى الغياب، وعلى الأولاد، وعلى ضيق الحال، وعلى تفاصيل لا تُحصى، حتى اعتادت أن تضحي بصمت، وتتقبل العثرات بابتسامةٍ تحافظ فيها على التوازن، وعلى العائلة، فصبرها ليس حيادًا ولا انسحابًا، بل قرارٌ واعٍ بالبقاء واقفةً بينما يترنح كل شيء من حولها.
صبر الأم ليس رفاهية، بل غريزة… أن تحرس البيت من الانهيار، أن تكون آخر من ينام، وأول من يصحو، أن تتحمل دون أن تُعلن عن نفسها، لأنها تؤمن بحسّها الغريزي أن بعض المعارك تُخاض بالصمت، وبعض الانتصارات تُبنى بالصبر الطويل، وأن «الطفل المتماسك» يكبر وفي قلبه طمأنينة، وفي عقله اتزان، وفي سلوكه نُبل.
«إن الحياة الزوجية، مثل أي طريق طويل، تقوم على القدرة على التحمل، لا على الحب فقط»… مشيرة إلى أن ما يحفظ البيوت ليس الشعور العابر، بل الصبر العميق على التفاصيل اليومية، والمواقف المتكررة، والمشاعر المتناقضة.
وحين تصبر الأم، فهي لا تدافع عن الحاضر فقط، بل تزرع بذور المستقبل… فصبرها ليس مجرد رد فعل على ضيق اللحظة، بل إيمان عميق بأن العائلة تستحق، مهما تعثرت الخطوات وتتابعت الانكسارات… فهي تصبر لتمنح أبناءها ذاكرة نظيفة بلا مرارة، ولتبني في داخلهم بذرة خفية من الصلابة؛ سترافقهم عمرًا كاملًا دون أن يشعروا بها، وستكون سندهم الخفي في كل عثرة.
وكم من بيتٍ نجا من الانهيار بفضل امرأةٍ لم تُكابر، ولم تردّ الإساءة بالإساءة، بل قابلت الانفجار بالصمت، والخذلان بالصفح، والتعب بالاحتساب… وكم من أطفالٍ كبروا في دفء العائلة، ليس لأن الظروف كانت مثالية، بل لأن أمّهم كانت عظيمة بما يكفي لتجبرَ الكسر، وتُرمم الفراغ.
🌹تحيه لكل أم🌹
✍️/لَــ˹Lꫀꫀꪀ˼ــــيـن.
👏2
♻️خصلة شعر من فروة الراس.
🔝شعرة مريض مصاب بـفطريات الراس تحت المجهر .
يعتبر الطب المخبري من الطرق التشخيصية للامراض والابحاث والدراسات حول مسببات الامراض ولا يزال هناك الكثير من العلوم والبحوثات التي لا تنتهي ولا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى.
وكما قال في كتابه الكريم
"وما أوتيتم من العلم الا قليلا"
🔝شعرة مريض مصاب بـفطريات الراس تحت المجهر .
يعتبر الطب المخبري من الطرق التشخيصية للامراض والابحاث والدراسات حول مسببات الامراض ولا يزال هناك الكثير من العلوم والبحوثات التي لا تنتهي ولا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى.
وكما قال في كتابه الكريم
"وما أوتيتم من العلم الا قليلا"